“شيءٍ ما انكسر بيننا، لازلت أحبك ولكنّي لا أستطيع أن اتقبلك بجواري ثانية”

“اللهمَ فرحة تكسر كل حُزنً مضى”

إلهي وأنت تراني كيف أتخبط ، أتناسى، أتجاوز، وأحاول أن أجعل الأيام الثقال تمرّ علي وأنا متماسك بشكل متين، ساعدني أرجوك، ارزقني الهناء والرضا، هب لي الطمأنينة والسكينة التي أرجو، مرّر لي الأيام، اجعلها خفافًا، آمن قلبي وعقلي من هذا الشتات الذي كاد أن يدمرني عدة مرات لولا عنايتك.

“هذَّبتني تلك اللحظات التي جئتها بكامل اندفاعي ورفضتني بأقسى الطرق”

“وقد يأتي أحدهم خفيفًا، يطفو بجانبك بعد كل هذا الغرق كجذع شجرة يصلح للنجاة”

أحياناً تحس انك آسف من كل قلبك لنفسك.

“تذكر أنهُ يمكنك أن ترفض أي شئ دون أن تشعر بالذنب، يمكنك أن تخرج من مناسبة لم تعجبك أجواءها، وأن تنام في أي وقت تريد، وأن تقفل هاتفك دون أدنى قلق، وأن تطلب مُساعدة من تحب حين تشعر أنك لست بخير، يتعافى المرء دائما بالإبتعاد عما يُرهقه، والإقتراب مما يهوِّن عليه ويُضيء عتمته.”

“يا ليت العناق يُرسل .”

لا إراديًا يميل قلبي للشخص اللي يرد علي بالكلمات هذه “سم أمر ولبّيه” أحس أنه يترك الجميع ورا ظهره ويلتفت لي لوحدي حتى يعطي كلامي كامل الاهتمام، على عكس اللي يرد عليك وكأنه مغصوب على الرد

كل الذين يحبون ويقدرون انفسهم هم في الغالب لا يراقبون او يركزون على حياة غيرهم لانهم مشغولين بالسعي خلف إسعاد وتطوير ذواتهم والسعي خلف أهدافهم فالا مجال لهم لمراقبة الآخرين. لذا بدلًا من الانشغال بالآخرين استغل وقتك في تطوير ذاتك حينها ستجد نفسك في فترة قصيرة وصلت لكل شيء ترغب به

ومن الأدب …. أن لاتنشغل بموبايلك عن ضيوفك ..

صوتك الذي تعتقد أنه ينام في حنجرتك، ينام في الحقيقة في يسار صدري بشكل لا تدركه أنت.

الإنسان الناقص دائمًا يكمل نفسه بأذية الناس

يحدث أن يتمنى الإنسان أن يحقق إنجازًا عظيمًا في الحياة، ولا يدرك أن مجرد استمراره في الحياة رغم كل العقبات إنجازًا يستحق التقدير والإشادة، ويسير من خلفه الناس في طريق معبّد وسهل.

الشغف يوقظ المرء من نومه.