لم تكن رغبتي يوما أن تبادلني ما أعطيك، كانت كل رغبتي أن ترى ما كنت أفعله لأجلك، عن كل لحظة أردت أن أُشعرك بها أني لطالما كنت هنا وأنت تنظر إليهم، عن كل مرة ألقيتَ بها كلماتك الجارحة واخترت الصمت تجنبا للمشاكل، كانت كل رغبتي أن ترى كم كنت أُحبّك، لكنك لا ترى ولا تحاول أن ترى ذلك.
هأنا ذا اعود من جديد
اعود محملاً بالأخطأ
بالوعود الكاذبه
اعود مثلما كنت
لا شيء مختلف
بل زاد الأمر سوءاً
لطالما ضننت بأن قلبي سيلتئم
لكن
احلامي مازالت تتفتت
مازالت تنمحي
لا اعلم ماذا اصابني
لا اعلم ما اللذي يحدث لي
لا اعلم
انا تائه
انا ضائع
لا اعلم الى اين اذهب
اعود لذات الطريق
هل...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.