رافقوا من يفتحون نوافذ الحياة على أرواحكم ، من يشعرونكم أنّ الأيام لطيفة و المتاعب خفيفة ، و الأحزان عابرة و الآمال جابرة و البشائر مقبلة ، من يحدثونكم عن الجمال ...و الطمأنينة و السكينة ، من إذا جلستم معهم تجدون في أنفسكم أنواراً مضيئة ، من يرسمون إبتسامةً نقيةً على وجه الحياة .
نحن نحتاج من...
* نصف وجهك الأيمن لا يطابق نصف وجهك الأيسر .
فعادةً هناك عين أكبر من الأخرى ، و عادة الأذن اليمنى أعلى من اليسرى.
* عند رفع القدمين للأعلى ، سيتدفق الدم إلى القلب و سيزيد نشاطك ، و هو تمرين فعال للإسترخاء و مفيد لإطالة عضلات الساقين .
* عندما يبكي الإنسان من الضحك تنزل دمعته الأولى من العين...
يحكى أن إبن أراد أن يتخلص من أمه العجوز المريضة ، فحملها على كتفه و ذهب بها إلى إحدى الجبال ليتركها تموت هناك .
و في طريقه مر وسط الغابات الكثيفة و الأشجار الكثيرة و في طريق متسع ، و كانت أمه وهي على كتفه تقطع أغصان الأشجار و أوراقها و ترميها على جانبي الطريق .
ترك الإبن أمه فوق الجبل و هم...
خرجت إمرأة من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحي بيضاء طويلة و كانوا جالسين في فناء المنزل ، لم تعرفهم ...
و قالت لا أظن أنني أعرفكم و لا بد من أنكم جوعى ! ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا .
سألوها هل رب البيت موجود ؟
فأجابت : لا ، إنه في الخارج .
فردوا : إذن لا يمكننا الدخول .
و في المساء ، و عندما...
و حين يخبروك عن جهاد النّفس الحقيقي ، أخبرهم أن أصدق جهاد هو أن قدرتك على أن تبقي هذا القلب صالحاً للحياة الأدمية بعد كل تلك المفاجآت و الإنكسارات و الهزائم .
و كأنك ما زلت في الصفحة الأولى في السّطر الأول من مشوار العمر ، هو جهادك مع قلبك كي يبقى أبيضاً رغم تلك المعارك ...
كلفت مديرية التربية و التعليم مفتش من مفتيشها بزيارة أحد المدارس ، فذهب المفتش إلى المدرسة .
و في الطريق تعطلت سيارة المفتش فوقف حائراً رافعاً غطاء محرك سيارته .
فمرّ طفل فسأله إذا كان يريد المساعدة فقال المفتش : و هل تفهم شيئاً عن السيارات ، فرّد قائلاً والدي يعمل ميكانيكياً و أساعده أحياناً...
في قديم الزمان كان هناك ملك ، و كان الملك لديه ثلاثة فتيات ، أراد الملك أن يختبر حب بناته ، فأحضر الملك ابنته الكبرى و قال لها الملك : قولي لي يا ابنتي كم مقدار حبك لي ، فقالت الفتاة على الفور بدون تردد و على فور : أحبك يا أبي كما يحب السمك البحر ، هنا اعجب الأب كثيراً بإجابة ابنته و قال : إن...
لكنني اليوم لستُ كما الأمس ... لقد تجرّدت من شغف المجازفة و عاطفة اللوم و العتاب ، ما عاد يهمني و إن صغُرت الدائرة ...
أصبحتُ على استعداد تام على أن لا أملك من دنياي سواي ...
لقد خسرت أجمل سنين عمري محاولةً إرضاء هذا و ذاك ....
لم أحصُد شيئاً سوى الغدر و الخذلان ...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.