ما أهمية الاستفادة من شخص أكبر منك؟

[WAGDI]

​

ما أهمية الاستفادة من شخص أكبر منك؟​

الخبرة فالخبرة يمكن أن نكتسبها من مجالسة الاخرين وخاصة الأكبر سنناً الذين عايشوا الكثير من تجارب الحياة, كذلك يفيدك في كيفية الإستماع الجيد فهي أهم مهارات التواصل الفعال بالإضافة إلى تعلم الكثير من القيم الإجتماعية مثل الإحترام للكبير وآداب الحديث , ويعطينا فرصة لتقييم الأدوات الفعالة لمواجهة الضغوط والمشكلات الحياتية.
يمكن أن يستقيد الشخص من الأكبر منه عن طريق السماع منه و الإستفادة من خبرته و حكمته في الحياة, فالأشخاص الكبار في السن لديهم حجم تجارب أكثر, إذ كان بإمكانك التعرف إلى تلك التجارب بإمكانك التعلم منها و بإمكانك ملاحظة الجوانب التي تم الإخفاق بها و عدم محاولة الوقوع بها, ايضا من المرجح ان يكون كبير السن ذو حكمة جيدة وفقاً لحجم تجاربه, فبإمكانه نقل الحكمة إليك, هذا عدا عن المعرفة التي يمكن ان ينقلها لك..
حسب المثل الذي يقول " أكبر منك بيوم أعرف منك بسنة " إذا فالأشخاص الأكبر سنا منا يكونون قد مروا بتجارب اكثر منا وهذا يعطيهم خبرات أكبر في الحياة ونستطيع أن نستفيد من هذه الخبرات والتجارب التي وصلوا لها في حياتهم وبالتالي نتفادى الوقوع في الأخطاء نفسها .
كنا نتسابق فى الماضى لحضور مجالس الكبار والأستماع والأنصات كان لى خال أن وقعت واقعه فى العائله الجميع يذهب له وكانت المشكله تحل بحكمته أما الأن الصغير يتشبث برآيه ولاينصت ويحاول بكافة الطرق أن رآيه هو السليم ثم تتوالى أخطاؤه ويقع ويعود ولايتعلم لأنه صعب المرأس على رآى المصريين دماغ نشفه ولا يستفيد من الأكبر سنا وخبره فى الحياه مبادئ كثيره تعلمتها من أبى وكبار السن والنصيحه ستعود عليك فى يوما ما وستطبق ماقاله لك تعلم وأستفيق أخى الدنيا داورة الأن أنت صغير سنا ستصبح كبيرا والأيام تتلاحق وبسرعه وتعلم عما أتحدث بعد مرور السنين

تأدب مع من هم أكبر سنا منك وخاصه والديك والأيام دوالى وكما تدين تدان

​

 

[Freemake]

جزاك الله خيرا أخي الغالي​

 

[الشارقة سوفت]

مشاهدة المرفق 7664

مشاهدة المرفق 7665

مشاهدة المرفق 7666
​

ما أهمية الاستفادة من شخص أكبر منك؟​

مشاهدة المرفق 7668

الخبرة فالخبرة يمكن أن نكتسبها من مجالسة الاخرين وخاصة الأكبر سنناً الذين عايشوا الكثير من تجارب الحياة, كذلك يفيدك في كيفية الإستماع الجيد فهي أهم مهارات التواصل الفعال بالإضافة إلى تعلم الكثير من القيم الإجتماعية مثل الإحترام للكبير وآداب الحديث , ويعطينا فرصة لتقييم الأدوات الفعالة لمواجهة الضغوط والمشكلات الحياتية.
يمكن أن يستقيد الشخص من الأكبر منه عن طريق السماع منه و الإستفادة من خبرته و حكمته في الحياة, فالأشخاص الكبار في السن لديهم حجم تجارب أكثر, إذ كان بإمكانك التعرف إلى تلك التجارب بإمكانك التعلم منها و بإمكانك ملاحظة الجوانب التي تم الإخفاق بها و عدم محاولة الوقوع بها, ايضا من المرجح ان يكون كبير السن ذو حكمة جيدة وفقاً لحجم تجاربه, فبإمكانه نقل الحكمة إليك, هذا عدا عن المعرفة التي يمكن ان ينقلها لك..
حسب المثل الذي يقول " أكبر منك بيوم أعرف منك بسنة " إذا فالأشخاص الأكبر سنا منا يكونون قد مروا بتجارب اكثر منا وهذا يعطيهم خبرات أكبر في الحياة ونستطيع أن نستفيد من هذه الخبرات والتجارب التي وصلوا لها في حياتهم وبالتالي نتفادى الوقوع في الأخطاء نفسها .
كنا نتسابق فى الماضى لحضور مجالس الكبار والأستماع والأنصات كان لى خال أن وقعت واقعه فى العائله الجميع يذهب له وكانت المشكله تحل بحكمته أما الأن الصغير يتشبث برآيه ولاينصت ويحاول بكافة الطرق أن رآيه هو السليم ثم تتوالى أخطاؤه ويقع ويعود ولايتعلم لأنه صعب المرأس على رآى المصريين دماغ نشفه ولا يستفيد من الأكبر سنا وخبره فى الحياه مبادئ كثيره تعلمتها من أبى وكبار السن والنصيحه ستعود عليك فى يوما ما وستطبق ماقاله لك تعلم وأستفيق أخى الدنيا داورة الأن أنت صغير سنا ستصبح كبيرا والأيام تتلاحق وبسرعه وتعلم عما أتحدث بعد مرور السنين

تأدب مع من هم أكبر سنا منك وخاصه والديك والأيام دوالى وكما تدين تدان

مشاهدة المرفق 7667​

حياك الله أخي الكريم وبارك الله فيك وموضوع حقيقة في غاية الأهمية.​

احتكاك الولد بوالده له أيضا سلبيات وايجابيات ولكي يكون هذا الموضوع الذي وضعته بداية أو خطوه نحو جذب الأعضاء لمناقشته والاطلاع على محتوياته يجب علينا أولا تصنيف هذه المجالس وأهميتها في تنشئة الطفل والوالد ودوره الفعال في هذه التنشئة ناهيك عن دور الأم حقيقة فهي مدرسة أن أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق ومما لاشك فيه بأن الولد يقلد أباه في كل تصرفاته ويتبع أحيانا نفس الأسلوب والنهج الذي عاش وتربى عليه ولكن بعد أن يصبح أكبر قليلا يبدأ هذا الولد بتكون شخصيته المستقلة عن والده فهنا السؤال أخي الكريم كيف نرسخ ديننا وعاداتنا وتقاليدنا في أولادنا لتكون لهم الحصن المنيع؟؟؟.
​

بانتظارك ويامرحبابك.​

 

[WAGDI]

حياك الله أخي الكريم وبارك الله فيك وموضوع حقيقة في غاية الأهمية.​

احتكاك الولد بوالده له أيضا سلبيات وايجابيات ولكي يكون هذا الموضوع الذي وضعته بداية أو خطوه نحو جذب الأعضاء لمناقشته والاطلاع على محتوياته يجب علينا أولا تصنيف هذه المجالس وأهميتها في تنشئة الطفل والوالد ودوره الفعال في هذه التنشئة ناهيك عن دور الأم حقيقة فهي مدرسة أن أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق ومما لاشك فيه بأن الولد يقلد أباه في كل تصرفاته ويتبع أحيانا نفس الأسلوب والنهج الذي عاش وتربى عليه ولكن بعد أن يصبح أكبر قليلا يبدأ هذا الولد بتكون شخصيته المستقلة عن والده فهنا السؤال أخي الكريم كيف نرسخ ديننا وعاداتنا وتقاليدنا في أولادنا لتكون لهم الحصن المنيع؟؟؟.
​

بانتظارك ويامرحبابك.​

رآيك صائب ومعك فيه مليون المئة ولكن هل نستفيد حقا ممن هم أكبر منا سنا
العبد لله آستفاد الكثير ممن هم أكبر منه سنا وهناك أقوال محفوره فى رأسى
من أبى رحمه الله ومن غيره كخالى وعمى ومن ناس أغراب كنا ننصت بأمعان لهم وتقدير لاشك خبرات السنين لأتأتى هباء بل هى حنكه ودرايه ببواطن الأمور ومرور كبير السن بتجارب رائعه فى حياته تمرسها بمرور السنين كما أن عاداتنا وتقاليدنا وأولا ديننا قوه راسخه وحصن منيع لأولادنا تنقل من أجيال لأجيال
بعض الأحيان أسرح فى قول لوالدى أو أمى أجد الرآى الأصوب كان لهما
أخى أن تعيش بين أهلك وأحبتك وفى بلدك أما كمثلى علمته الغربه أضعاف مما تعلمته لو كنت مقيما فى وطنى ومثال بسيط عندما كنت أتعثر أول مايخطر على بالى الأتصال بأبى لأخذ مشورته وكان رآيه هو الصواب
حياك الله أخى وشكرا لمرورك الكريم والحمد لله علي كل شئ

 

[الشارقة سوفت]

لي عودة ان شاء الله تعالى يرجى التريث لطفا.