معلومات العضو
نشاط Abu Jindal:
-
2,573
-
4
-
3,110
- من طرائف العرب
اشترى أعرابي حماراً عنيداً وما إن امتطاه حتى انطلق به مسرعاً فلا هو توقف لينزل عنه وﻻ انقاد له ليصل به للمكان الذي يريده
بل ظل يجري غرباً وشرقاً ، والأعرابي متمسكاً خشية السقوط، والناس تسأله : إلى أين يا أعرابي ؟
فيرد الأعرابي : إلى حيث يريد الحمار
...............................................................
ادعى رجل من الأعراب النبوة في زمن المهدي العباسي فاعتقله الجند و ساقوه إلى المهدي فقال له :
أنت نبي ؟ .
قال : نعم .
قال المهدي : إلى من بعثت ؟ .
قال الأعرابي : أو تركتموني أبعث إلى أحد ؟ ، بعثت في الصباح و اعتقلتموني في المساء !
........................................................................
قالت امرأة حبلى لزوجها وكان قبيح الوجه ، الويل لي إن كان الذي في بطني يشبهك فقال لها .. والويل لك إن لم يكن يشبهني .
..............................................................................................
خطب أحد الأمراء فقال:
لم يصب منكم أحد بالطاعون منذ أن ولينا عليكم ؛
فقال أحد الأعراب:
إن الله أعدل من أن يجمع علينا مصيبتين ،
أنت والطاعون
...............................................................................
مرَّ طُفيلي على جماعة فسألهم : ماذا تأكلون؟
فقالوا: نأكل سُماً
فجلس معهم وبدأ يأكل وهو يقول : لا خير في الحياة بعدكم
.....................................................................................................
خرج الحجاج متخفي وملثم في أحدا المدن
فالتقى برجل و سأله: ما قولك في الحجاج بن يوسف؟
فأجابه الرجل: شر ـ و تابع بشديد القول ـ
ثم سأله الحجاج: و ما قولك في عبد الملك بن مروان (الخليفة)
فأجابه الرجل: هو شر منه، فهو من ولاه علينا!
فقال الحجاج: أتعرف من أنا؟
فأجابه الرجل: لا من أنت؟
فأماط الحجاج اللثام عن وجه و قال: أن الحجاج بن يوسف!
فأجابه الرجل: و هل تعرف من أنا؟
فقال الحجاج: لا، و من أنت؟!
فأجابه الرجل: أنا مجنون بني فلان ، أجن كل يوم في مثل هذا الوقت!!!
فضحك الحجاج و تركه.
............................................................................
ساقت أعرابية أربعة حمير،
فالتقى بها شابان أرادا أن يمازحاها ،
فقالا : نعمتِ صباحا يا أم الحمير
فأجابتهم على الفور :
نعمتم صباحا أولادي
.........................................................................
يحكى أن رجلاً ارتكب جرماً فحكم عليه القاضي أن يختار عقوبة من ثلاث عقوبات وهي:
- أن يأكل مئة بصلة
- أن يجلد مئة جلدة
- أن يدفع مئة دينار
فشاور الرجل زوجته فقالت :
البصل ابن عم العسل يأكله كبار السن وإن أكثروا منه فلا بأس ..
اختار الرجل البصل..فما كاد يأكل البصلة الرابعة والستين حتى جحظت عيناه ، وأعلن عجزه عن المتابعة ..
فقالت زوجته :
اسمع.. ما دمت لا تستطيع فوجع ساعة ولا كل ساعة فوافق الرجل على جلده مئة جلدة
فجيء بالجلاد وبدأ يعد الجلدات ، وصار الرجل يتلوى ...لكن ما كاد يتلقى الجلدة الثانية والسبعين حتى ارتجفت ركبتاه وأصبح يصيح كفى.. لم أعد أتحمل !
فلم يعد له خيار بعدها، فلملم ما بقي من كرامته وفتح محفظته ودفع المئة دينار ، ثم طلب مقابلة الوالي فلما وقف أمامه قال يا سيدنا: أوصيكم أن تكتبوا على قبري :
(من أطاع الإناث دفع الجزاء مثنى وثلاث)
بل ظل يجري غرباً وشرقاً ، والأعرابي متمسكاً خشية السقوط، والناس تسأله : إلى أين يا أعرابي ؟
فيرد الأعرابي : إلى حيث يريد الحمار
...............................................................
ادعى رجل من الأعراب النبوة في زمن المهدي العباسي فاعتقله الجند و ساقوه إلى المهدي فقال له :
أنت نبي ؟ .
قال : نعم .
قال المهدي : إلى من بعثت ؟ .
قال الأعرابي : أو تركتموني أبعث إلى أحد ؟ ، بعثت في الصباح و اعتقلتموني في المساء !
........................................................................
قالت امرأة حبلى لزوجها وكان قبيح الوجه ، الويل لي إن كان الذي في بطني يشبهك فقال لها .. والويل لك إن لم يكن يشبهني .
..............................................................................................
خطب أحد الأمراء فقال:
لم يصب منكم أحد بالطاعون منذ أن ولينا عليكم ؛
فقال أحد الأعراب:
إن الله أعدل من أن يجمع علينا مصيبتين ،
أنت والطاعون
...............................................................................
مرَّ طُفيلي على جماعة فسألهم : ماذا تأكلون؟
فقالوا: نأكل سُماً
فجلس معهم وبدأ يأكل وهو يقول : لا خير في الحياة بعدكم
.....................................................................................................
خرج الحجاج متخفي وملثم في أحدا المدن
فالتقى برجل و سأله: ما قولك في الحجاج بن يوسف؟
فأجابه الرجل: شر ـ و تابع بشديد القول ـ
ثم سأله الحجاج: و ما قولك في عبد الملك بن مروان (الخليفة)
فأجابه الرجل: هو شر منه، فهو من ولاه علينا!
فقال الحجاج: أتعرف من أنا؟
فأجابه الرجل: لا من أنت؟
فأماط الحجاج اللثام عن وجه و قال: أن الحجاج بن يوسف!
فأجابه الرجل: و هل تعرف من أنا؟
فقال الحجاج: لا، و من أنت؟!
فأجابه الرجل: أنا مجنون بني فلان ، أجن كل يوم في مثل هذا الوقت!!!
فضحك الحجاج و تركه.
............................................................................
ساقت أعرابية أربعة حمير،
فالتقى بها شابان أرادا أن يمازحاها ،
فقالا : نعمتِ صباحا يا أم الحمير
فأجابتهم على الفور :
نعمتم صباحا أولادي
.........................................................................
يحكى أن رجلاً ارتكب جرماً فحكم عليه القاضي أن يختار عقوبة من ثلاث عقوبات وهي:
- أن يأكل مئة بصلة
- أن يجلد مئة جلدة
- أن يدفع مئة دينار
فشاور الرجل زوجته فقالت :
البصل ابن عم العسل يأكله كبار السن وإن أكثروا منه فلا بأس ..
اختار الرجل البصل..فما كاد يأكل البصلة الرابعة والستين حتى جحظت عيناه ، وأعلن عجزه عن المتابعة ..
فقالت زوجته :
اسمع.. ما دمت لا تستطيع فوجع ساعة ولا كل ساعة فوافق الرجل على جلده مئة جلدة
فجيء بالجلاد وبدأ يعد الجلدات ، وصار الرجل يتلوى ...لكن ما كاد يتلقى الجلدة الثانية والسبعين حتى ارتجفت ركبتاه وأصبح يصيح كفى.. لم أعد أتحمل !
فلم يعد له خيار بعدها، فلملم ما بقي من كرامته وفتح محفظته ودفع المئة دينار ، ثم طلب مقابلة الوالي فلما وقف أمامه قال يا سيدنا: أوصيكم أن تكتبوا على قبري :
(من أطاع الإناث دفع الجزاء مثنى وثلاث)
التعديل الأخير: