• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.

شاهد كيف كان أداء شاشة هاتف "سامسونج جلاكسي إس 22 ألترا" في اختبار الخدش والانحناء؟

سجل
2 مارس 2021
المشاركات
1,699
الحلول
1
التفاعل
1,556
الإقامة
السعوديه جده


JjHL13b.png



شاهد كيف كان أداء شاشة هاتف "سامسونج جلاكسي إس 22 ألترا" في اختبار الخدش والانحناء؟

sddefault.jpg




خاض هاتف "سامسونج جلاكسي إس 22 ألترا" اختباراً صعباً لقياس قدراته على تحمُّل الخدش والانحناء، باستخدام شفرة حلاقة ومعاول صلبة وأخرى أخف وزناً.

وأجرى حساب "جيري ريج إيفريثينج" عبر يوتيوب، اختباراً لقياس مدى قوة شاشة "جلاكسي إس 22 ألترا"، التي وجدتها متفوقة ومتقدمة ولديها قدرة كبيرة على التحمل.

ورغم أن الهاتف لا يأتي بواقي شاشة مثبت به من المصنع، إلا أن شاشة "جوريلا جلاس فيكتوس +"، أثبتت قدرة على تحمّل الخدوش باستخدام شفرات الحلاقة العريضة والعميقة.

كما ساعد تصميم "جلاكسي إس 22 ألترا" من الفولاذ المقاوم للصدأ على تحمُّله الصدمات والطرقات، ولم تتأثر حتى الأزرار الخاصة به ولا حتى قلم "إس بين" الإلكتروني.

حتى بعد فك قلم "إس بين" الإلكتروني نصفين، وجد الحساب أنها مصممة ببنية داخلية مقاومة للصدأ.

وحمت الطبقة الزجاجية القوية المصمم منها "جلاكسي إس 22 ألترا" من حماية كاميرات الهاتف أيضاً من شفرات الحلاقة، خاصة أنه تم تصميمها من مادة تشبه المعدن المؤكسد.

ولاحظ الاختبار أيضا أن تقنيات قراءة بصمة الإصبع والموجات فوق الصوتية ظلت تعمل حتى بعد خدش منطقة الاكتشاف.

ولم يظهر الجهاز كذلك أيّ علامة على الالتواء أو الانحناء تحت أكثر أنواع الضغوط قوة، الذي فشل في إنجازه عددٌ كبيرٌ من الأجهزة المنافسة.


المصدر

 

إنها سامسونج

لكنها صارت تطمع فينا بأسعار هواتفها مؤخرا ...
 
بارك الله فيك اخي العزيز
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى