الكوني آل حاج
مشرف المنتديات الإسلامية
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
《 مـا هي الطــريقـة الشــرعية للوصــول الى الفتـاة التـي احبــها 》
? الشــيخ العـلامــة
محمـد بـن صــالح الـعـثيمـين
ـ رحمـہ اللّـہ تـعالـﮯ ـ
❪❓❫ السُّـــ↶ــؤَالُ :
⇦ ما هي الطريقة الشرعية التي لا تتعارض مع دين الإسلام الحنيف في تبادل الحب بين شابةٍ وشاب؟ أفيدونا أفادكم الله، وجعلكم من الصالحين الأبرار.
❪ ✅ ❫ الجَــ↶ـــوَابُ :
⇦ الطريقة الشرعية في ذلك أن الإنسان إذا وقع في قلبه محبة امرأة ليست مع زوج هي أن يخطبها من أهلها ثم يتزوجها بالنكاح الصحيح،
◄ وبذلك يكون قد سار على الطريق السليم الشرعي، وفي هذه الحال لا يجوز أن يتصل بها على وجه الانفراد قبل عقد النكاح، ولا يجوز أيضاً أن يبادلها رسائل الحب والتملق والتلذذ بالمكاتبة والمخاطبة وما أشبه ذلك؛
⇠ لأن المشروع أن ينظر إليها فقط لما يدعوه إلى نكاحها إذا كان يحتاج إلى ذلك النظر، وأما المراسلات والمكاتبات والمكالمات في الهواتف وما أشبه ذلك فهذا لا يجوز؛ لأنه يحصل به فتنة،
❏ وربما لا يتيسر الوصول إليها بالنكاح الشرعي فيتعلق قلبه بها وقلبها به مع عدم وصول كلٍ منهما إلى الآخر.
?【 فتــاوى نــور على الــدرب الشـريط : 48 】
✍?الشــيخ العـلامــة
محمـد بـن صــالح الـعـثيمـين
ـ رحمـہ اللّـہ تـعالـﮯ
? الشــيخ العـلامــة
محمـد بـن صــالح الـعـثيمـين
ـ رحمـہ اللّـہ تـعالـﮯ ـ
❪❓❫ السُّـــ↶ــؤَالُ :
⇦ ما هي الطريقة الشرعية التي لا تتعارض مع دين الإسلام الحنيف في تبادل الحب بين شابةٍ وشاب؟ أفيدونا أفادكم الله، وجعلكم من الصالحين الأبرار.
❪ ✅ ❫ الجَــ↶ـــوَابُ :
⇦ الطريقة الشرعية في ذلك أن الإنسان إذا وقع في قلبه محبة امرأة ليست مع زوج هي أن يخطبها من أهلها ثم يتزوجها بالنكاح الصحيح،
◄ وبذلك يكون قد سار على الطريق السليم الشرعي، وفي هذه الحال لا يجوز أن يتصل بها على وجه الانفراد قبل عقد النكاح، ولا يجوز أيضاً أن يبادلها رسائل الحب والتملق والتلذذ بالمكاتبة والمخاطبة وما أشبه ذلك؛
⇠ لأن المشروع أن ينظر إليها فقط لما يدعوه إلى نكاحها إذا كان يحتاج إلى ذلك النظر، وأما المراسلات والمكاتبات والمكالمات في الهواتف وما أشبه ذلك فهذا لا يجوز؛ لأنه يحصل به فتنة،
❏ وربما لا يتيسر الوصول إليها بالنكاح الشرعي فيتعلق قلبه بها وقلبها به مع عدم وصول كلٍ منهما إلى الآخر.
?【 فتــاوى نــور على الــدرب الشـريط : 48 】
✍?الشــيخ العـلامــة
محمـد بـن صــالح الـعـثيمـين
ـ رحمـہ اللّـہ تـعالـﮯ