الكوني آل حاج
مشرف المنتديات الإسلامية
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
*كيف يقوي صلته بالله*
فضيلة الشيخ *إبن عثيمين*:
*ما هي الأسباب التي تقوي محبة الله في قلب العبد، وتقوي للعبد إجلال الله وتعظيمه؟*
السبب الوحيد بيّنه الله -عز وجل- في قوله: *﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾*
[آل عمران:31]
كلما كان الإنسان أشد في اتباع الرسول -عليه الصلاة والسلام-، كان أشد محبةً لله، وليس الشأن أن تحب الله أنت، بل الشأن أن يحبك الله -عز وجل-، ولهذا جاء الجواب: ﴿فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾ [آل عمران:31]
ولم يقل: فاتبعوني تصدقون في دعواكم، قال: *﴿فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾* [آل عمران:31].
*★ فعليك إذا أردت محبة الله بالحرص التام على التمسك بسنة الرسول -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-، فستجد محبة الله لك ومحبتك لله، نسأل الله أن يحقق لنا ذلك إنه على كل شيء قدير.*
*★والحمد لله رب العالمين، وختامه مسك وهو محبة الله، نسأل الله تعالى أن يرزقنا وإياكم حبه، وحب من يحبه، وحب العمل الذي يقربنا إلى حبه إنه جواد كريم. المقدم: جزى الله فضيلة الشيخ خير الجزاء، وبارك في عمره، وأثابه على ما سمعنا منه.*
*وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمدﷺ.*
المصدر: سلسلة اللقاء الشهري > اللقاء الشهري [41]
الفتوى صوتية في الأسفل
فضيلة الشيخ *إبن عثيمين*:
*ما هي الأسباب التي تقوي محبة الله في قلب العبد، وتقوي للعبد إجلال الله وتعظيمه؟*
السبب الوحيد بيّنه الله -عز وجل- في قوله: *﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾*
[آل عمران:31]
كلما كان الإنسان أشد في اتباع الرسول -عليه الصلاة والسلام-، كان أشد محبةً لله، وليس الشأن أن تحب الله أنت، بل الشأن أن يحبك الله -عز وجل-، ولهذا جاء الجواب: ﴿فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾ [آل عمران:31]
ولم يقل: فاتبعوني تصدقون في دعواكم، قال: *﴿فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾* [آل عمران:31].
*★ فعليك إذا أردت محبة الله بالحرص التام على التمسك بسنة الرسول -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-، فستجد محبة الله لك ومحبتك لله، نسأل الله أن يحقق لنا ذلك إنه على كل شيء قدير.*
*★والحمد لله رب العالمين، وختامه مسك وهو محبة الله، نسأل الله تعالى أن يرزقنا وإياكم حبه، وحب من يحبه، وحب العمل الذي يقربنا إلى حبه إنه جواد كريم. المقدم: جزى الله فضيلة الشيخ خير الجزاء، وبارك في عمره، وأثابه على ما سمعنا منه.*
*وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمدﷺ.*
المصدر: سلسلة اللقاء الشهري > اللقاء الشهري [41]
الفتوى صوتية في الأسفل
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي