• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.

ذكاء اصطناعي آبل تعمل على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة

G

GeNiUs5

ضيف
Apple-AI-projects.jpg.webp



7/9/2023

تنفق آبل ملايين الدولارات بصورة يومية من أجل تطوير نماذجها للذكاء الاصطناعي، وفقًا لما ذكره موقع The Information التقني في تقريرٍ أخير له.

وبحسب التقرير، فإن آبل لديها حاليًا العديد من فرق العمل التي تعمل على عدة نماذج للذكاء الاصطناعي.

وتُعرف وحدة آبل التي تعمل على مشروع الذكاء الاصطناعي القائم على نظام المحادثات باسم وحدة “النماذج الأساسية” وفقًا لتقرير The Information.

وتضم الوحدة نحو 16 عضوًا، منهم مهندسون سابقون في جوجل، ويترأس تلك الوحدة جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، حيث عُيّن عام 2018 للمساعدة في تحسين المساعد الشخصي سيري.

وتعمل فرق أخرى في آبل على تطوير نماذج لتوليد الصور، بالإضافة إلى مشروع آخر متعدد النماذج لتعرّف الصور ومقاطع الفيديو والنصوص وتوليدها.

ويمكن أن تستخدم هذه النماذج لأغراض متنوعة، حيث تنوي آبل إطلاق روبوت دردشة للتفاعل مع العملاء الذين يستخدمون برنامج AppleCare، بالإضافة إلى دمج بعض الأدوات والنماذج في المساعد الشخصي “سيري” بغرض تحسين الأداء، ومساعدة المستخدمين في “أتمتة المهام المعقدة متعددة الخطوات باستخدام الأوامر الصوتية”.

ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن نموذج اللغة الكبير الأكثر تقدمًا لدى آبل هو نموذج Ajax GPT، إذ جرى تدريبه باستخدام “أكثر من 200 مليار مؤشر”، مما يجعله أقوى من نموذج GPT-3.5 التابع لشركة OpenAI، الذي كان أساس النسخة الأولية من روبوت ChatGPT الشهير الذي صدر نهاية العام الماضي.

ولا يزال نموذج آبل متاحًا للاستخدام الداخلي فقط على نطاق محدود داخل الشركة.

البوابة العربية للأخبار التقنية
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى