• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.

نوثينج CMF تطلق أولى أجهزتها القابلة للارتداء بأسعار منخفضة

G

GeNiUs5

ضيف
CMF-Buds-Watch-Charger.jpg.webp


26/9/2023

أعلنت العلامة التجارية التابعة لشركة نوثينج CMF أولى منتجاتها القابلة للارتداء، وتشمل سماعة أذن لاسلكية وساعة ذكية، بالإضافة إلى شاحن سريع بتقنية GaN.

وتهدف نوثينج من وراء علامتها التجارية الفرعية CMF إلى تقديم منتجات ذات تصميم مميز وجودة مرتفعة بأسعار تنافسية.

وتأتي السماعة اللاسلكية CMF Buds Pro بثلاثة ألوان هي: البرتقالي، والرمادي الداكن، والرمادي الفاتح. وتدعم خاصية الإلغاء النشط للضوضاء ANC حتى 45 ديسيبل، ويمكن أن تدوم بطاريتها حتى 11 ساعة عند شحنها مرة واحدة، وتهبط إلى 6 ساعات ونصف الساعة عند تفعيل خاصية ANC، وتطرح نوثينج سماعة CMF Buds Pro بسعر يعادل 42 دولارًا.

وأما ساعة CMF Watch Pro فهي تحمل شاشة قياسها 1.96 إنش من نوع أمولد، مع درجة سطوع تزيد على 600 شمعة، مع معدل تحديث يبلغ 58 هرتزًا لتجربة استخدام سلسة، كما تحتوي على GPS لتتبع المواقع أثناء أداء التمارين الرياضية.

وتستطيع الساعة متابعة نبضات القلب ومستوى الأكسجين في الدم، بالإضافة إلى مراقبة مستوى التوتر وجودة النوم، كما تتيح الساعة إمكانية إجراء المكالمات، وتتوفر بثلاثة ألوان هي: البرتقالي، والرمادي الداكن، والرمادي الزاهي. وستكون الساعة متاحة للشراء بسعر قدره 55 دولارًا.

وأخيرًا، توفر CMF شاحنًا قدرته 65 واطًا بتقنية GaN مع منفذي USB-C ومنفذ USB-A لشحن عدة أجهزة في آن واحد، وسيكون متاحًا بسعر 35 دولارًا.

وأطلقت نوثينج منتجات CMF الجديدة في الهند، ومن المتوقع أن تصل إلى المزيد من الدول خلال الأسابيع المقبلة، ومنها بعض الدول العربية.

البوابة العربية للأخبار التقنية
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى