• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.
اعلان اعلان 1 اعلان 2

أنظمة تشغيل آبل تمنع العودة إلى نظام IOS 16 بعد الترقية إلى IOS 17

G

GeNiUs5

ضيف

iOS-17-downgrade-to-iOS-16.jpg.webp


6/10/2023

أوقفت آبل خيار العودة إلى نظام iOS 16 لمستخدمي هواتف آيفون بعد الترقية إلى نظام iOS 17 الأحدث.

وكانت آبل قد أطلقت نظام iOS 17 الجديد لهواتف آيفون المؤهلة نهاية شهر سبتمبر/ أيلول الماضي.

ولن يستطيع المستخدمون الذين حدثوا أجهزتهم بالفعل العودة إلى نظام iOS 16 بأي من إصداراته المختلفة، ومنها إصدار iOS 16.7، عبر برنامج “آيتونز iTunes” أو “فايندر Finder” من آبل.

وتُعد تلك الخطوة إجراءً روتينيًا من آبل لمنع المستخدمين من العودة إلى الإصدارات القديمة من النظام بعد ضمان استقرار أحدث الإصدارات.

ويعتمد بعض المستخدمين على خيار العودة إلى الإصدارات القديمة في حال واجهوا بعض المشاكل التي لا يستطيعون حلها بالطرق التقليدية.

وظهرت بعض المشاكل البسيطة بعد التحديث، وحاولت آبل إصلاحها بإطلاق تحديثات فرعية لاحقة.

وتعمل آبل حاليًا على تطوير تحديث iOS 17.1 الذي سيكون التحديث الفرعي الأبرز للنظام منذ إطلاقه، ويضم عددًا من المزايا الجديدة كما يصلح بعض الأخطاء المبلَّغ عنها خلال الأسابيع الأخيرة.

ومن المنتظر إطلاق تحديث iOS 17.1 الأكثر استقرارًا خلال وقتٍ لاحق من شهر أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.

وكانت آبل قد أطلقت تحديث iOS 16.7 حديثًا للمستخدمين الذين لا يودون الترقية إلى iOS 17 في الوقت الحالي، مع إصلاحات أمنية مهمة لسد بعض الثغرات الخطيرة في النظام.

ويمكن للمستخدمين تأجيل الترقية إلى نظام iOS 17 لبعض الوقت إلى حين التأكد من استقرار النظام وتوفر التحديثات اللازمة لتطبيقاتهم المفضلة.

البوابة العربية للأخبار التقنية
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى