ع
عيسى هلال
ضيف
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
** نردد كثيراً مقولة إن التاريخ يعيد نفسه، لكن الحقيقة أننا من نعيد أحداثه بملء إرادتنا عندما نستعمل نفس المدخلات ثم ننتظر مخرجات مغايرة، فهكذا فقط نصادف النتائج نفسها فيعيد التاريخ نفسه. ومع بطولة كأس آسيا التي تجدد تواصلنا معها في نسختها ال18 بالدوحة، اختلفت كثيراً لا قليلاً مدخلات المشاركة هذه المرة، ولذا أتطلع مثلما هو الحال مع كل عشاق «الأبيض» إلى تحقيق حلم الظفر بذاك اللقب القاري الذي مازال صعباً عنيداً، ولا أقول مستحيلاً، صحيح أننا كنا على مقربة منه في أبوظبي 1996، عندما بلغنا المباراة النهائية أمام الشقيقة السعودية وخسرنا بالضربات الترجيحية، وصحيح أننا كنا كذلك، قاب قوسين أو أدنى منه
متابعة القراءة...
متابعة القراءة...