ع
عيسى هلال
ضيف
عيسى هلال الحزامي * تلقيت في الأيام الماضية سيلاً من الرسائل المؤيدة والصور الموضحة للظاهرة التي توقفت عندها في مقال الأسبوع الماضي، بخصوص الانفلات الحادث في التعامل مع فئة اللاعب المقيم في مسابقاتنا الكروية، وعلى الرغم من سعادتي بردود الفعل والأصداء التي أحدثها المقال في أوساط الناس وبعض وسائل الأعلام، إلا أنني بعدها غرقت في موجة من الأسى! * صحيح أن الرسالة وصلت وحرّكت المياه الراكدة في الشارع الرياضي، إلا أن خطر الظاهرة - حتى الآن - لم يستشعره المعنيون بتصحيح المسار من أصحاب القرار، ومن جانبي لا ولن أيأس، لأن الحل «الجزئي» بالطريق الذي سلكناه على صعيد أندية الشارقة ليس فقط ما نريده أو نتمناه
متابعة القراءة...
متابعة القراءة...