• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.

نقاش هل مازلت تقرأ الصحف

أبوعائشة

عضو مشاغب
سجل
26 ديسمبر 2020
المشاركات
11,044
الحلول
8
التفاعل
6,908
الإقامة
دولة الإمارات العربية المتحدة
الجنس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته​

حقيقة مازالت الصحف التي كنا نقرأها سابقا وحاليا موجودة وتباع بحالتها الورقة بالرغم من ظهور تطبيقات لها على الأنترنت بشتى أنواعها ومجانية للقراءة عن طريق التطبيق أو الموقع المخصص لها وهنا اليوم تجد مئات الصحف موجودة على المواقع لم تكن تعرف عنها أي شيء سابقا ولكن سؤال اليوم يقول هل مازلت تقرأ الصحف الورقية والمجلات وتستمع بها أكثر أم تفضل الإلكترونية منها أو لا تقرأها أصلا.​

حياكم الله ومشاركتكم تسعدنا.​
 
الصحف....
كنت سابقا اقرأ الكثير منها
بحكم تفرغي الدائم
كنت ابحث عنها (بالمجان ولا ادفع قرش^_*)
واقوم بتصفحها
لا اتصفح العناوين الرئيسية البتة تقريبا
بل اقرأ بين السطور
ولكن ومنذ تزوجت لم اعد اجد الوقت لها
فغدوت ابحث عن تطبيقات مختلفة اقرؤها
وحتى هذه فقدت لذتها
فهي كالجرائد لا تنطق الا بلسان مالكها
فأصبح علي ان اردت تقصي خبرا ما
البحث ثم البحث والبحث عنه في عدة مراجع
اقارنها ببعضها واتحرى خبرا عله يكون الأقرب للحقيقة
وفي هذه الأيام
لزمت مجموعات الواتس الإخبارية
معظمها تنتقي الأخبار من مواقع عدة
وتنسخها وتلصقها في المجموعة
اما عن المجلات
فكنت بصراحة اشتري ومنذ صغري مجلة العربي
ومجلة المختار
كانتا قمة الروعة من حيث التنوع في الأخبار والقصص
لكن فقدت شهيتي رغما عني عنهما
فلم اعد اجد من هذه الأعداد شيئا
ربما توقفوا عن شرائها في بلدي لسبب ما
وحينما كانت زوجتي حامل
كنت اسستفيد من صحف لدى عيادة طبيبتها
اقرؤها في وقت الإنتظار
اما الحين فلا مجلات اتصفحها
=================
هنا يطرح السؤال نفسه

هل اغنت وسائل التواصل عن الصحف الورقية؟
ام ان الصحف فقدت سحرها؟
الكتاب محسوبين..
الأخبار باهتة ..
بتنا نتابع الخبر اولا بأول على القنوات مباشرة
او في المواقع الاخبارية

هل تحتضر صناعة الخبر الورقي؟
==================

 
من بديت اهمال الاخبار و عدم متابعتها صرت اقرأ الصحف في الانترنت للوقوف على مستجدات القوانين و آخر ابداعات المشرعين .. غير هذا ما في اي سبب يخليني ادفع اي مبلغ لأي جريدة!
 
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا لك عزيزي على طرح مثل هذه المواضيع القيمه


الصحف انتهى زمنها ?
أتابع الأخبار عن طريق تطبيقات الجوال بـ المجان 😎

 
زمن الصحافة الورقية قد ولى منذ سنين. منذ أن أصبح للخبر صوت و صورة و تحديثات على مدار الساعة و الدقيقة، لم تعد قيمة للخبر الجامد المكتوب منذ الصباح و قد تراكمت فوقه التحديثات و صار قديماً.
أما المقالات الفكرية أو الموضوعات التي تتحدث برأي أو منطق، فلا أجد أي مشكلة من قرائتها سواء ورقياً أو من خلال الشاشة الإلكترونية.
- متى آخر مرة ابتعت فيها جريدة؟
= عام 2008 على الأرجح!
دمت بود؛​
 
من بديت اهمال الاخبار و عدم متابعتها صرت اقرأ الصحف في الانترنت للوقوف على مستجدات القوانين و آخر ابداعات المشرعين .. غير هذا ما في اي سبب يخليني ادفع اي مبلغ لأي جريدة!
الاما تعزو هذا الامر يا اخي؟
هل تعتبر دفع المال لجريدة ما سرقة او اغتصاب لحقك؟
وما السبب في رأيك
 
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا لك عزيزي على طرح مثل هذه المواضيع القيمه


الصحف انتهى زمنها ?
أتابع الأخبار عن طريق تطبيقات الجوال بـ المجان 😎

اتظنها حقا بالمجان؟
اليس في تلك التطبيقات اعلانات؟ وطبعا عوائدها لصاحب التطبيق
اضافة للمتجر الذي حملت منه..
الا يستحق صاحب المقالة الورقية ثمنا ولو بخسا يعوض حبره وورقه ناهيك عن فكره الذي صقل المقالة لتحصل عليها؟
أسئلة تنتظر اجوبة منك يا غالي
 
زمن الصحافة الورقية قد ولى منذ سنين.
منذ أن أصبح للخبر صوت و صورة و تحديثات على مدار الساعة و الدقيقة، لم تعد قيمة للخبر الجامد المكتوب منذ الصباح و قد تراكمت فوقه التحديثات و صار قديماً.
أما المقالات الفكرية أو الموضوعات التي تتحدث برأي أو منطق، فلا أجد أي مشكلة من قرائتها سواء ورقياً أو من خلال الشاشة الإلكترونية.
- متى آخر مرة ابتعت فيها جريدة؟
= عام 2008 على الأرجح!
دمت بود؛​
هل يعني ذلك اخي يشهب انك ومنذ 2008
اصبحت شريكا للقنوات الاخبارية؟
تأخذ منها الخبر مرئيا.. مع اضافات موسيقية مؤثرة
او محتوى مرئي يتم التلاعب به على اعلى المستويات؟ الخبر المكتوب تمتلك القدرة على قراءة خفاياه اما ابداع المونتاج
فلا يسعك سوى الانبهار بايحاءاته
 
هل يعني ذلك اخي يشهب انك ومنذ 2008
اصبحت شريكا للقنوات الاخبارية؟
تأخذ منها الخبر مرئيا.. مع اضافات موسيقية مؤثرة
او محتوى مرئي يتم التلاعب به على اعلى المستويات؟ الخبر المكتوب تمتلك القدرة على قراءة خفاياه اما ابداع المونتاج
فلا يسعك سوى الانبهار بايحاءاته
لا شك أنه يمكن التلاعب بالأخبار سواء عن طريق الكاميرا أو عن طريق الكلمة. ما قصدته أنه منذ تم تحديث عرض الأخبار و أصبح يمكنك سماعها و مشاهدتها رأي العين، فإن الكلمة وحدها أصبحت لا تنقل الحدث كاملاً. (تخيل وصف لهدف في مباراة مقابل مشاهدة الهدف - تخيل نقل آراء سكان فلسطين في العدوان مقابل مشاهدته رأي العين.. إلخ، بالتأكيد تفهم ما أقصد).
 
طبعا افهمه فحتى الصحف تكذب بصورة يتم التلاعب بها ببرامج الفوتوشوب وحتى المقالة تكون ملفقة باكاذيب شتى.. فنعود للسؤال الاساسي هل فقد القلم سحره امام المرئي والمسموع؟
 
الاما تعزو هذا الامر يا اخي؟
هل تعتبر دفع المال لجريدة ما سرقة او اغتصاب لحقك؟
وما السبب في رأيك
اعزو تصرفي لعدة اسباب اهمها يقيني التام بعدم جدوى متابعة الاخبار و الآثار السلبية التي تتسبب بها الاخبار المنشورة!

كما انني فقدت الثقة في الصحافة ككل بعد ان ثبت لي بالدليل الدامغ كذب و تددليس زكالات الانباء على اختلافها!

و اختم بأن الاموال التي انفقها على الصحف الورقية تكفي شخصا محتاجا فبدل اتفاق الاموال على الورق انفقه على الاجر و الثواب!
 
الصحف....
كنت سابقا اقرأ الكثير منها
بحكم تفرغي الدائم
كنت ابحث عنها (بالمجان ولا ادفع قرش^_*)
واقوم بتصفحها
لا اتصفح العناوين الرئيسية البتة تقريبا
بل اقرأ بين السطور
ولكن ومنذ تزوجت لم اعد اجد الوقت لها
فغدوت ابحث عن تطبيقات مختلفة اقرؤها
وحتى هذه فقدت لذتها
فهي كالجرائد لا تنطق الا بلسان مالكها
فأصبح علي ان اردت تقصي خبرا ما
البحث ثم البحث والبحث عنه في عدة مراجع
اقارنها ببعضها واتحرى خبرا عله يكون الأقرب للحقيقة
وفي هذه الأيام
لزمت مجموعات الواتس الإخبارية
معظمها تنتقي الأخبار من مواقع عدة
وتنسخها وتلصقها في المجموعة
اما عن المجلات
فكنت بصراحة اشتري ومنذ صغري مجلة العربي
ومجلة المختار
كانتا قمة الروعة من حيث التنوع في الأخبار والقصص
لكن فقدت شهيتي رغما عني عنهما
فلم اعد اجد من هذه الأعداد شيئا
ربما توقفوا عن شرائها في بلدي لسبب ما
وحينما كانت زوجتي حامل
كنت اسستفيد من صحف لدى عيادة طبيبتها
اقرؤها في وقت الإنتظار
اما الحين فلا مجلات اتصفحها
=================
هنا يطرح السؤال نفسه

هل اغنت وسائل التواصل عن الصحف الورقية؟
ام ان الصحف فقدت سحرها؟
الكتاب محسوبين..
الأخبار باهتة ..
بتنا نتابع الخبر اولا بأول على القنوات مباشرة
او في المواقع الاخبارية

هل تحتضر صناعة الخبر الورقي؟
==================



حياك الله أخي الكريم لقد كتبت نبذة عن سيرتك وأيضا الإلكترونية منها ولكن نجيب على أسئلتك بما أنك طرحتها:
لا ولن تغني وسائل التواصل عن الصحف الورقية أبدا لماذا؟؟!!
لأن للصحف الورقة ملمسا ومتعة خاصة لا تشعر بها أبدا وأنته تقرأ من الإلكترونية معها وفيها الإحساس يختلف حتى في طريقة القراءة والتصحف.

والسؤال الثاني لا لم تفقد سحرها ولكن فقدت عشاقها وسوف يعودون إليها مستقبلا.

الكتاب هم هم ولكن لجعل كتبهم أكرر كتبهم التي كتبوها إليكترونية وسريعة الانتشار لابد من مواكبة التطور الحالي وبواسطته ستنتشر ولكن ماذا سيكتب على الواجهة الأمامية والخلفية للكتاب كتاب أم متصفح إلكتروني .....

الأخبار باهته ومكررة حسب قولك بسبب متابعة الغث وترك الطيب منها ....

الأخبار منذ زمن ليس ببعيد كانت تذاع عبر وسائل الأخبار وحتى يومنا هذا ومن أين تأتي من كتاب وصحفيين.

الصناعة الورقة لن تحتضرا يوم وجواب على سؤال أسألك هل تتابع معارض الكتب أخي الكريم إن كنت متابع فلا تلقى بالا لم لا يسأل عن هذه الكتب ويقول اندثر وقتها وعفا عليها الزمن وهذا غير صحيح ...

حياك الله وشكرا لك.​
 
من بديت اهمال الاخبار و عدم متابعتها صرت اقرأ الصحف في الانترنت للوقوف على مستجدات القوانين و آخر ابداعات المشرعين .. غير هذا ما في اي سبب يخليني ادفع اي مبلغ لأي جريدة!


هل تعلم أخي الكريم التطور الهائل في عالم التطور الصناعي وقد شمل وسائل الإعلام مما أدي الى قيام الصحف الكبرى بابتكار أنواعا جديدة من الصحف الإلكترونية لزيادة عدد قرائها ولكن أخي الكريم مازالت هذه الصحف العربية والأجنبية بالرغم من ذلك تصدر الصحف الورقية حتى يومنا هذا والتحول الإلكتروني لا يعني الغاء أمور مهمة جدا كالملمس الحقيقي للكتب والصحف غيرها أما بالنسبة لدفع المبالغ للحصول على معلومة فهذا له شأن ورأي آخر وكل شخص له طريقة في التعامل مع هذه الأمور سواء إلكترونيا أو ورقيا.​


شكرا لك ويامرحبابك على المشاركة الطيبة.​
 
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا لك عزيزي على طرح مثل هذه المواضيع القيمه


الصحف انتهى زمنها ?
أتابع الأخبار عن طريق تطبيقات الجوال بـ المجان 😎


أنهض من نومك أخي الكريم وأنظر حولك ما زالت معارض الكتب والصحف والمجلات قائمة للآن لها متابعيها على مستوى العالم وهناك أشخاص لا يستطيعون الاستغناء عنها وتجدهم يجمعون هذه الصحف والمجلات في خزان خاصة يحتفظون بها للعودة لقرائها يوما ما كذكريات أو فيها خبر نشر عنهم أو أحد يهمهم أمره مازالت الصحف للآن لها متابعيها وتطبع حول العالم وتوزع وتنشر فيها الإعلانات والوظائف وغيرها نحن سمعنا أخي الكريم عن الجريدة الرسمية لدولة ما هل سمعت عن تطبيق رسمي لدولة ما ينشر من خلاله أخبار الساسة وأمور البلاد وغيرها قد تقول مواقع وشهيرة منها ولكن لا يعتد سوى بالرسمي منها.​


شاكرا لك مرورك الطيب والتعقيب وحياك الله وعد للنوم لطفا. 🙂
 
زمن الصحافة الورقية قد ولى منذ سنين. منذ أن أصبح للخبر صوت و صورة و تحديثات على مدار الساعة و الدقيقة، لم تعد قيمة للخبر الجامد المكتوب منذ الصباح و قد تراكمت فوقه التحديثات و صار قديماً.
أما المقالات الفكرية أو الموضوعات التي تتحدث برأي أو منطق، فلا أجد أي مشكلة من قرائتها سواء ورقياً أو من خلال الشاشة الإلكترونية.
- متى آخر مرة ابتعت فيها جريدة؟
= عام 2008 على الأرجح!
دمت بود؛​
حياك الله من قال لك أخي الكريم زمن الصحافة الورقية ولي منذ سنين قد يكون هذا في بلد ما ولكن ليست كل الدول تمتلك القدرة على إدارة مؤسسات إليكترونية ولديها تطبيقات مازال حول العالم بنسبة 85% من هذه الدول يستخدم الورق كوسيلة للإعلان والنشر ومنها أيضا الدول المتقدمة كما أشرنا في رد سابق منذ زمن ليس ببعيد كانت الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة موجودة ما تغير فقط هو عالم الأنترنت وللأسف الشديد 90% من الأخبار الغير رسمية منها ملفقة وإشاعات وخلافة وأمور شخصية وفضائح ونشر غسيل تنشر أصبح الجميع صحفيين.

ما زالت بعض الدول للآن والتي لا تملتك موارد تعلم أبنائها على السبورة الخشبية السوداء والطبشورة البيضاء ولم تصلهم للآن الطباشير الملونة بعد.... .

المقالات الفكرية كثيرة جدا وموجودة ولكن ليس الكل يتابعها للأسف يركضون وراء أمور تعرفها جيدا لا نريد أدراجها ضمن هذا الحديث.
يامرحبا بك وشكرا لك ولحسن التعقيب.
حياك الله.​
 
لا شك أنه يمكن التلاعب بالأخبار سواء عن طريق الكاميرا أو عن طريق الكلمة. ما قصدته أنه منذ تم تحديث عرض الأخبار و أصبح يمكنك سماعها و مشاهدتها رأي العين، فإن الكلمة وحدها أصبحت لا تنقل الحدث كاملاً. (تخيل وصف لهدف في مباراة مقابل مشاهدة الهدف - تخيل نقل آراء سكان فلسطين في العدوان مقابل مشاهدته رأي العين.. إلخ، بالتأكيد تفهم ما أقصد).
أخي الكريم العالم أصبح قرية صغير بوجود هذه التقدم الهائل فما يحدث في دولة يصل أقصى بقاع الأرض في ثواني وينتشر كالنار في الهشيم ولكن منه الغث ومنه السمين تعود الناس على قضايا معينة فلم تعد تقرأ لها لأن الاحداث التي تجري فيها معروفه لديهم وحياك الله.​
 
طبعا افهمه فحتى الصحف تكذب بصورة يتم التلاعب بها ببرامج الفوتوشوب وحتى المقالة تكون ملفقة باكاذيب شتى.. فنعود للسؤال الاساسي هل فقد القلم سحره امام المرئي والمسموع؟
لا لم يفقد القلم سحره والدليل بأنك مازلت تكتب فالقلم أيضا تطور من ريشه لقلم رصاص لقلم حبر حتى أصبح كي بورد ملحقة بجهاز كمبيوتر هل تخالفني الرأي بهذا أخي الكريم.​
 
اعزو تصرفي لعدة اسباب اهمها يقيني التام بعدم جدوى متابعة الاخبار و الآثار السلبية التي تتسبب بها الاخبار المنشورة!

كما انني فقدت الثقة في الصحافة ككل بعد ان ثبت لي بالدليل الدامغ كذب و تددليس زكالات الانباء على اختلافها!

و اختم بأن الاموال التي انفقها على الصحف الورقية تكفي شخصا محتاجا فبدل اتفاق الاموال على الورق انفقه على الاجر و الثواب!
ممتاز أخي الكريم تفكير منطقي جدا بصرف هذه الأموال على الفقراء بدل شراء الجرائد وهذا عمل طيب وتؤجر عليه ولكن أخي الكريم ماذا لو فجأة انقطعت الانترنت في بلدك وتعطل الهاتف وأيضا الكهرباء ماذا ستفعل حينها ؟؟؟!!!!.​

يامرحبابك.​
 
اتظنها حقا بالمجان؟
اليس في تلك التطبيقات اعلانات؟ وطبعا عوائدها لصاحب التطبيق
اضافة للمتجر الذي حملت منه..
الا يستحق صاحب المقالة الورقية ثمنا ولو بخسا يعوض حبره وورقه ناهيك عن فكره الذي صقل المقالة لتحصل عليها؟
أسئلة تنتظر اجوبة منك يا غالي
هي ليست بالمجاني بـ شكل كامل ولست بها أي اعلانات مزعجه بل أغلب الإعلانات مفيده ويعمل التطبيق بدون انترنت ( فقط تحتاج إلى الإنترنت عند وجود خبر جديد وهو به ميزة الحفظ ) واتفق معك من ناحية الربح ( الإثنين معا التطبيق والمتجر ) ولكن التطبيقات التي استخدمها فيها أخبار خاص بالمنطقه التي اسكن فيها وهي مفيده جدا بالنسبة لي ولن ترها في الصحف او المجلات
 
هي ليست بالمجاني بـ شكل كامل ولست بها أي اعلانات مزعجه بل أغلب الإعلانات مفيده ويعمل التطبيق بدون انترنت ( فقط تحتاج إلى الإنترنت عند وجود خبر جديد وهو به ميزة الحفظ ) واتفق معك من ناحية الربح ( الإثنين معا التطبيق والمتجر ) ولكن التطبيقات التي استخدمها فيها أخبار خاص بالمنطقه التي اسكن فيها وهي مفيده جدا بالنسبة لي ولن ترها في الصحف او المجلات
كلامك صحيح 100% أخي الكريم فنحن أيضا لدينا تطبيقات لأخبارنا المحلية ورسائل نصية بالأخبار العاجلة ولكن الرسائل النصية بالأخبار العاجلة ليست مجانية وتطبق عليها الرسوم أما بالنسبة للتطبيقات كما تفضلك بذكره قبل قليل .​
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى