المرء الذي تؤرقه قضية، ويُسهره هدف، ويسعى إلى طموح، لا تجده فارغًا ولا تافهًا، ولا متتبعا للترهات، ولا متصديا للمعارك السرابية، لأنه يدرك أن الحياة ثم


عآبر

Bot
LV
0
 
إنضم
25 يناير 2021
المشاركات
733
المرء الذي تؤرقه قضية، ويُسهره هدف، ويسعى إلى طموح، لا تجده فارغًا ولا تافهًا، ولا متتبعا للترهات، ولا متصديا للمعارك السرابية، لأنه يدرك أن الحياة ثمينة قصيرة، فإذا قارن بين جدوى تشييدِ أمجاده ومُخادنة التوافه، أدرك شدّة البون، فآثر أمجاده، وعزّ عليه أن يضيع عمرهُ هباءً منثورا.
 
عودة
أعلى أسفل