أبوعائشة
عضو مشاغب
- سجل
- 26 ديسمبر 2020
- المشاركات
- 11,044
- الحلول
- 8
- التفاعل
- 6,904
- الإقامة
- دولة الإمارات العربية المتحدة
- الجنس
- ذكر
ما تتزين به المرأة من حُلي على أنواع:
• النوع الأول: أن يكونَ الحُلي من الجواهر غير الذهب والفضة، فهذا لا زكاة فيه.
• النوع الثاني: أن يكون الحُلي من ذهب وفضة، وفيه صورتان:
- الصورة الأولى: أنْ يُعد للإدخار والكنز مما لا تستعمله المرأة كالذهب القديم فهذا تجب فيه الزكاة ، لعموم قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ﴾. فهذه الآية الكريمة تدل على أن الله- سبحانه وتعالى-توعد الكانزين للذهب والفضة بالعذاب الأليم، وهذا لا يكون إلا بسبب ترك أمر واجب.
- الصورة الثانية: أن يكون الحلي مما يُلبس ويُعد للاستعمال، فهذا لا تجب فيه الزكاة على الصحيح، فقد ثبتت آثار عن عدد من الصحابة أنهم لا يرون الزكاة فيها: كجابر، وابن عمر، وعائشة، رضي الله عنهم.
ولأن الأصلَ المجمَعَ عليه في الزَّكاة أنَّها تجبُ في الأموالِ النَّامِيَةِ، ولأنَّ الحُلِيَّ صار بالاستعمالِ المباح مِن جِنسِ الثِّيابِ والسِّلَعِ، لا مِن جِنسِ الأثمانِ.
وإن كان عند المرأةِ فضلٌ من مالٍ فأدتْ الزكاة عن الحلي المستعمل أو أعارته لمن يحتاجه فهو أحوط لدينها، وأبرأ لذمتها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• من شروط الدعاء:
1- الإخلاص لله تعالى في الدعاء، قال الله تعالى: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ}[البينة: ٥]، والدعاء عبادة والإخلاص شرط لقبوله.
2- المتابعة لرسول الله ﷺ في طريقة أداء هذه العبادة، قال رسول الله ﷺ: «مَن أَحْدَثَ في أَمْرِنَا هذا ما ليسَ فِيهِ، فَهو رَدٌّ»، فينبغي للداعي تحري الطريقة النبوية في الدعاء؛ فهي أهْدَى الطّرق وخيرها على الإطلاق، وهي أسلم وأنفع من كلِّ ما سواها مما أُحدِث بلا دليل شرعي صحيح.
3- الدعاء بيقينٍ وحضور قلبٍ؛ لقول النبي ﷺ: «ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ، وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لا يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لاهٍ».
• النوع الأول: أن يكونَ الحُلي من الجواهر غير الذهب والفضة، فهذا لا زكاة فيه.
• النوع الثاني: أن يكون الحُلي من ذهب وفضة، وفيه صورتان:
- الصورة الأولى: أنْ يُعد للإدخار والكنز مما لا تستعمله المرأة كالذهب القديم فهذا تجب فيه الزكاة ، لعموم قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ﴾. فهذه الآية الكريمة تدل على أن الله- سبحانه وتعالى-توعد الكانزين للذهب والفضة بالعذاب الأليم، وهذا لا يكون إلا بسبب ترك أمر واجب.
- الصورة الثانية: أن يكون الحلي مما يُلبس ويُعد للاستعمال، فهذا لا تجب فيه الزكاة على الصحيح، فقد ثبتت آثار عن عدد من الصحابة أنهم لا يرون الزكاة فيها: كجابر، وابن عمر، وعائشة، رضي الله عنهم.
ولأن الأصلَ المجمَعَ عليه في الزَّكاة أنَّها تجبُ في الأموالِ النَّامِيَةِ، ولأنَّ الحُلِيَّ صار بالاستعمالِ المباح مِن جِنسِ الثِّيابِ والسِّلَعِ، لا مِن جِنسِ الأثمانِ.
وإن كان عند المرأةِ فضلٌ من مالٍ فأدتْ الزكاة عن الحلي المستعمل أو أعارته لمن يحتاجه فهو أحوط لدينها، وأبرأ لذمتها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• من شروط الدعاء:
1- الإخلاص لله تعالى في الدعاء، قال الله تعالى: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ}[البينة: ٥]، والدعاء عبادة والإخلاص شرط لقبوله.
2- المتابعة لرسول الله ﷺ في طريقة أداء هذه العبادة، قال رسول الله ﷺ: «مَن أَحْدَثَ في أَمْرِنَا هذا ما ليسَ فِيهِ، فَهو رَدٌّ»، فينبغي للداعي تحري الطريقة النبوية في الدعاء؛ فهي أهْدَى الطّرق وخيرها على الإطلاق، وهي أسلم وأنفع من كلِّ ما سواها مما أُحدِث بلا دليل شرعي صحيح.
3- الدعاء بيقينٍ وحضور قلبٍ؛ لقول النبي ﷺ: «ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ، وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لا يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لاهٍ».
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• التسامح والصفح
?فضيلة الشيخ/ ضياء راشد السويدان
• حديث الصائم..خواطر اليوم الثاني والعشرين من رمضان/ د. سالم الدوبي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• صلاة التراويح ليوم 22 رمضان 1442هـ، للقارئ الشيخ/ سليمان فيصل الشبيبي.
• التسامح والصفح
?فضيلة الشيخ/ ضياء راشد السويدان
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
• حديث الصائم..خواطر اليوم الثاني والعشرين من رمضان/ د. سالم الدوبي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• صلاة التراويح ليوم 22 رمضان 1442هـ، للقارئ الشيخ/ سليمان فيصل الشبيبي.
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
