عرض المحتوى المخفي متاح للمستخدمين المسجلين فقط!
سجل دخولك أو قم بالتسجيل الآن.
يمكن أن تكون سبب في تردد العديد من الرجال الذين يعانون من ضعف انتصاب القضيب، حيث تعتبر زراعات القضيب أكثر الطرق فعالية في علاج الحالات المتقدمة من ضعف الانتصاب، التي لا تستجيب على العلاجات الأخرى. مضاعفات تركيب دعامة الذكر
على الرغم من النتائج المذهلة التي تحققها دعامات القضيب في علاج الحالات المتقدمة من ضعف الانتصاب، إلا أنها قد تترافق مع بعض المضاعفات:
- الالتهابات: تحدث بشكل خاص عند مرضى السكري غير المضبوط وغير الملتزمين بتعليمات الطبيب. يجب الحفاظ على قيمة السكر التراكمي أقل من 10 لتقليل خطر الالتهابات.
- النزف الدموي: نظرًا لوجود عدد كبير من الأوعية الدموية التي تروي العضو الذكري، فإن احتمال إصابة هذه الأوعية خلال العملية مرتفع، مما قد يؤدي إلى نزف.
- تعطل الدعامة: يمكن أن تتعرض الدعامات لأعطال وخاصة الدعامة الهيدروليكية.
- تآكل الدعامة: مع مرور الوقت تتعرض مكونات دعامة القضيب للتآكل والاهتراء، خصوصًا المكونات السيليكونية ومع ذلك هذه المشكلة لا تظهر عادة قبل مرور عشر سنوات على الأقل من تركيب الدعامة.
- تأخر النشوة الجنسية: يعاني بعض المرضى من تأخر في الوصول إلى النشوة الجنسية وتأخر القذف، غالبًا نتيجة عدم التأقلم مع وجود الدعامة ضمن العضو الذكري.
أذية السبيل البولي
قد يتعرض مجرى البول أو الأنسجة داخل القضيب للإصابة خلال العملية الجراحية، ويزداد احتمال حدوث هذه الأذية في حال وجود تليف في القضيب خاصة عند مرضى بيروني يمكن تقليل مضاعفات تركيب دعامة الذكر باختيار طبيب متميز ومعروف فى هذه الجراحات.
التأثير النفسي للدعامة
يتردد العديد من المرضى في إجراء عملية تركيب الدعامة بسبب الحرج والخوف من معرفة الآخرين. يجب الإشارة إلى أن الدعامة تكون بالكامل داخل القضيب ولا يظهر أي شيء منها، ويمكن أن يمر وقت طويل قبل أن تلاحظ الزوجة وجودها.