• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم بأنه قد تم تحديث دليل مواقع المشاغب وإصلاح الأخطاء التي ظهرت مؤخراً حياكم الله جميعاً.
  • أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.

تجربتي في تعليم طفلي الدين الإسلامي أونلاين من خلال الأسئلة الدينية والأدعية اليومية

Serah Fouad

عضو جديد
سجل
29 يوليو 2024
المشاركات
3
التفاعل
0
العمر
36
الإقامة
دبي
الجنس
بصفتي أم حريصة على تنمية الوعي الديني لدى طفلي، قررت استغلال التكنولوجيا الحديثة لتعليمه أمور دينه بأسلوب ممتع وتفاعلي. بدأت رحلتي معه باستخدام الإنترنت والبحث عن أسئلة دينية إسلامية للمسابقات. وجدت أن هذه الطريقة لا تقتصر فقط على تقديم معلومات دينية، بل تساعد في تحفيز طفلي على التفكير والبحث عن الإجابات، مما يعزز معرفته بشكل ممتع وغير تقليدي.

كنا نخصص وقتاً يومياً للإجابة على مجموعة من الأسئلة الدينية التي تشمل مواضيع متنوعة مثل قصص الأنبياء، أركان الإسلام، وأهمية الصلاة. كانت تلك الأسئلة مناسبة لعمره وتساعده في فهم مبادئ ديننا بشكل أفضل. ومن أكثر اللحظات التي أحببناها هي تلك التي نقضيها معاً في البحث عن الإجابات وتعلم معلومات جديدة.

بالإضافة إلى ذلك، كنت أحرص على تعليمه بعض الأدعية اليومية، مثل دعاء النوم، الذي أصبح جزءًا من روتيننا الليلي. فكل ليلة، نتلو الدعاء سوياً قبل النوم: "باسمك اللهم أموت وأحيا"، مما يعزز شعوره بالطمأنينة والراحة.

أجد أن تعليم الأطفال القيم الدينية وأساسيات الإسلام عبر الإنترنت من خلال أنشطة مثل المسابقات الدينية وتكرار الأدعية اليومية يمكن أن يكون فعالاً جداً في ترسيخ هذه المفاهيم في عقولهم بطريقة سهلة وممتعة.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
ما شاء الله ممتاز والله
 
شكرا لك وبارك الله فيك
 
ما شاء الله ربنا يوفقكي
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى