الموج الصامت
عضو مشاغب
الحقيقة هي أن الثعابين ولسانها قد تعرضهم لسمعة سيئة، فلسان الثعبان من خلق الله العظيم، وهو ملحق مصمم بإبداع يمنح الثعبان، وهو يعتبر حاسة الشم عند الثعابين، والثعابين وأحد من الكائنات الموجودة في المملكة الحيوانية لا يوجد لديه أرجل، وفي حين أن هناك حيوانات أخرى لها ألسنة متشعبة (بعض أنواع السحالي والضفادع والطيور، على سبيل المثال)، فقد وجد أن لدى الثعابين نظام مستقبلات أكثر تعقيدا مدمجا في لسانها.
للبدء، إذا نظرت إلى فم الثعابين مفتوح، فلن ترى الكثير من اللسان على الإطلاق، وذلك لأن معظم اللسان يختبئ داخل غمد في الفك السفلي، بحيث تظهر الأطراف المتشعبة فقط، وعندما تنقر الثعابين لسانها، فإنها تمر عبر شق صغير في الشفة يسمى الأخدود المنقاري، والذي يسمح للسان بالخروج من الفم دون الحاجة إلى فتح الفم فعليا، ويمكنك أيضا أن ترى بوضوح أن الثعابين لها فتحات أنف، وبالفعل، لديهم نظام شمي ويمكن أن يشموا بفتحات أنفهم، تماما كما نستطيع لكن اللسان هو أكبر دعامة لها.
تستخدم الثعابين لسانها كجزء من نظام الإدراك بسبب قربه النسبي من العظم المقيء في مقدمة الجمجمة والجهاز الأنفي، والجهاز الكعي الأنفي هو عضو حسي يتكون من فتحتين صغيرتين في سقف الفم في العديد من الحيوانات، بما في ذلك البشر، ويشار إلى هذا أيضا باسم عضو جاكوبسون (الذي سمي على اسم الرجل الذي اكتشف العضو)، والذي تطور بالنسبة إلى الثعابين ليكون ذا فائدة قصوى لبقائهم على قيد الحياة.
اللسان حاسة الشم عند الثعابين:
عندما ينفث لسان الثعابين في الهواء، تلتقط المستقبلات الموجودة على اللسان جزيئات كيميائية صغيرة، والتي ينظر إليها على أنها رائحة، وعندما يتم سحب اللسان إلى غمده، فإن أطراف اللسان تتلاءم بدقة مع عضو جاكوبسون، وإرسال المعلومات الكيميائية التي تم جمعها من خلال العضو وإلى الدماغ، حيث تتم معالجة المعلومات وتحليلها بسرعة حتى تتمكن الثعابين من القيام بذلك، والتصرف على وجه السرعة.
لماذا تتشعب ألسنة الثعابين؟
يعتقد أن لسان الثعابين منقسم بحيث يعرف الإتجاه الذي يتحرك فيه بناء على كثرة الجزيئات الكيميائية على جانب واحد من لسانه المتشعب مقارنة بدرجة أقل من الجزيئات على الجانب الآخر من اللسان، وفكر في الأمر على أنه يشبه وجود نظارات ثلاثية الأبعاد للسان، وتختلف المستويات الكيميائية قليلا على اليمين عن اليسار، ولكنهما معا يصنعان قصة كاملة، وهذه المعلومات دقيقة، والحيوانات الصغيرة سريعة، لذا يجب معالجتها بأسرع ما يمكن حتى تلتقط الثعابين عشاءها.
أو، من ناحية أخرى، لمنع الثعابين من أن تصبح عشاءا، حيث يجب أيضا تحليل المعلومات التي يمكنها اكتشاف وجود مفترس في مكان قريب، وليس أقلها أهمية بأي وسيلة، يساعد اللسان جنبا إلى جنب مع عضو جاكوبسون الثعابين أيضا على اكتشاف من يأخذه لتناول العشاء، حيث تقوم المستقبلات الكيميائية في اللسان بجمع معلومات حول الرفقاء المحتملين القريبين.
هل تستطيع الثعابين الرؤية ؟
نعم، ترى الثعابين بأعينها، لكن بصرها ليس من أقوى حواسها، في الأساس، يمكن للثعابين أن ترى جيدا بما يكفي لتتبع الفريسة، ولكن ليس لتمييز التفاصيل والحركات الدقيقة، وأعضائهم الحسية الرئيسية هي لسان الثعابين وعضو جاكوبسون، ومع ذلك، تتمتع بعض أنواع الثعابين ببصر أفضل من غيرها، وهناك بعض المعتقدات القديمة حول لسان الثعابين، إحداها أن لديها قوى سحرية ضد السم، ولا يزال بعض الناس يؤمنون بأسطورة اليوم وهي أن الثعابين لها سم في ألسنتها، والتي يتم إطلاقها عندما يلمس اللسان هدفا، أو أن أطراف اللسان المدببة هي في الواقع مدببة وحادة ويمكن استخدامها كلاسع وكلاهما غير صحيح.
منقول للفائدة
للبدء، إذا نظرت إلى فم الثعابين مفتوح، فلن ترى الكثير من اللسان على الإطلاق، وذلك لأن معظم اللسان يختبئ داخل غمد في الفك السفلي، بحيث تظهر الأطراف المتشعبة فقط، وعندما تنقر الثعابين لسانها، فإنها تمر عبر شق صغير في الشفة يسمى الأخدود المنقاري، والذي يسمح للسان بالخروج من الفم دون الحاجة إلى فتح الفم فعليا، ويمكنك أيضا أن ترى بوضوح أن الثعابين لها فتحات أنف، وبالفعل، لديهم نظام شمي ويمكن أن يشموا بفتحات أنفهم، تماما كما نستطيع لكن اللسان هو أكبر دعامة لها.
تستخدم الثعابين لسانها كجزء من نظام الإدراك بسبب قربه النسبي من العظم المقيء في مقدمة الجمجمة والجهاز الأنفي، والجهاز الكعي الأنفي هو عضو حسي يتكون من فتحتين صغيرتين في سقف الفم في العديد من الحيوانات، بما في ذلك البشر، ويشار إلى هذا أيضا باسم عضو جاكوبسون (الذي سمي على اسم الرجل الذي اكتشف العضو)، والذي تطور بالنسبة إلى الثعابين ليكون ذا فائدة قصوى لبقائهم على قيد الحياة.
اللسان حاسة الشم عند الثعابين:
عندما ينفث لسان الثعابين في الهواء، تلتقط المستقبلات الموجودة على اللسان جزيئات كيميائية صغيرة، والتي ينظر إليها على أنها رائحة، وعندما يتم سحب اللسان إلى غمده، فإن أطراف اللسان تتلاءم بدقة مع عضو جاكوبسون، وإرسال المعلومات الكيميائية التي تم جمعها من خلال العضو وإلى الدماغ، حيث تتم معالجة المعلومات وتحليلها بسرعة حتى تتمكن الثعابين من القيام بذلك، والتصرف على وجه السرعة.
لماذا تتشعب ألسنة الثعابين؟
يعتقد أن لسان الثعابين منقسم بحيث يعرف الإتجاه الذي يتحرك فيه بناء على كثرة الجزيئات الكيميائية على جانب واحد من لسانه المتشعب مقارنة بدرجة أقل من الجزيئات على الجانب الآخر من اللسان، وفكر في الأمر على أنه يشبه وجود نظارات ثلاثية الأبعاد للسان، وتختلف المستويات الكيميائية قليلا على اليمين عن اليسار، ولكنهما معا يصنعان قصة كاملة، وهذه المعلومات دقيقة، والحيوانات الصغيرة سريعة، لذا يجب معالجتها بأسرع ما يمكن حتى تلتقط الثعابين عشاءها.
أو، من ناحية أخرى، لمنع الثعابين من أن تصبح عشاءا، حيث يجب أيضا تحليل المعلومات التي يمكنها اكتشاف وجود مفترس في مكان قريب، وليس أقلها أهمية بأي وسيلة، يساعد اللسان جنبا إلى جنب مع عضو جاكوبسون الثعابين أيضا على اكتشاف من يأخذه لتناول العشاء، حيث تقوم المستقبلات الكيميائية في اللسان بجمع معلومات حول الرفقاء المحتملين القريبين.
هل تستطيع الثعابين الرؤية ؟
نعم، ترى الثعابين بأعينها، لكن بصرها ليس من أقوى حواسها، في الأساس، يمكن للثعابين أن ترى جيدا بما يكفي لتتبع الفريسة، ولكن ليس لتمييز التفاصيل والحركات الدقيقة، وأعضائهم الحسية الرئيسية هي لسان الثعابين وعضو جاكوبسون، ومع ذلك، تتمتع بعض أنواع الثعابين ببصر أفضل من غيرها، وهناك بعض المعتقدات القديمة حول لسان الثعابين، إحداها أن لديها قوى سحرية ضد السم، ولا يزال بعض الناس يؤمنون بأسطورة اليوم وهي أن الثعابين لها سم في ألسنتها، والتي يتم إطلاقها عندما يلمس اللسان هدفا، أو أن أطراف اللسان المدببة هي في الواقع مدببة وحادة ويمكن استخدامها كلاسع وكلاهما غير صحيح.
منقول للفائدة