من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
لم تكن رغبتي يوما أن تبادلني ما أعطيك، كانت كل رغبتي أن ترى ما كنت أفعله لأجلك، عن كل لحظة أردت أن أُشعرك بها أني لطالما كنت هنا وأنت تنظر إليهم، عن كل مرة ألقيتَ بها كلماتك الجارحة واخترت الصمت تجنبا للمشاكل، كانت كل رغبتي أن ترى كم كنت أُحبّك، لكنك لا ترى ولا تحاول أن ترى ذلك.