“وتبقى المرأة -إلى الأبد- تستشعر الأمان في وجود الرجل الكريم -كرمًا وكرامة- والطيب الذي لا يخرج منه إلا طيبا، والسويّ الذي لا يذيقها عقد نقصِه، والحنون الذي يصير لها أبًا آخر، والطفل الذي يصير لها ابنًا أول، والصاحب الذي يكون لها زوجًا تستند إليه، وصديقا ترى معه الحياة دار أمان.”