كتــــــــــاب من القـــــــــاع للأصقـــــــاع
- § معظم مستخدمي الإنترنت هم من الذكور (حوالي 70%) ،
- § وهم في السنّ الفاعل ، إذ تتراوح أعمارهم ما بين 25 إلى 50 عاماً ،
- § وغالبيتهم من المثقفين الذين أمضوا 4 سنوات وسطياً في الدراسة الجامعية ،
- § وقسم كبير منهم من ذوي الدخل المرتفع (حوالي 000 75 دولار سنوياً) ،
- § كما أنهم يتقبّلون ، بل ويفضلون أحياناً ، فكرة شراء المنتجات على الشبكة ،
- § بالإضافة إلى أنهم قادرون على تأمين المال اللازم لشراء ما يريدون ،
- § ومولعون بهذه التكنولوجيا المعاصرة وبقدرتها على تغيير مسار حياتهم .
- ü امتلاك سلطة اتخاذ القرار ،
- ü القدرة الشرائية اللازمة ،
- ü معرفة ما يريدونه بالضبط ،
- ü قبولهم للتقنيات المعاصرة ،
- q الحقائق
- ü 30 % من الموظفين يسعون إلى تغيير وظائفهم كل 3،7 سنوات وسطياً ،
- ü ثمانية آلاف فرد تقريباً ينضمّون يومياً إلى قائمة أصحاب المشاريع المنزلية ،
- ü 27 مليون فرد سبق أن انضموا إلى هذا القطاع ،
- ü الغالبية العظمى منهم بدأوا نشاطهم خلال ساعات الفراغ ،
- ü 14 مليون فرد يعملون بدوام كامل ، و 13 مليون بدوام جزئي ،
- ü 16 % من هذا القطاع تديره النساء ،
- ü يتم افتتاح نشاطٍ تجاري منزلي جديد كل 11 ثانية تقريباً ،
- ü 85 % منهم يستمرون لمدة 3 سنوات مقابل 20 % فقط في النشاطات الأخرى ،
- ü بلغت إيرادات العام الماضي لهذا القطاع 382،50 بليون دولار في أميريكا فقط
- q من أجل أداءٍ أفضل
- § § الأسماء الشخصية
- § § الأسماء الوصفية
- § § الأسماء الجغرافية
- § § الأسماء المصطنعة
- § § الأسماء الرائجة
- § § الأسماء المركّبة
- ü لا تجعل من صفحة البداية في موقعك متاهةً للزائر . بيّن نقاط الدخول بما لا يدع مجالاً للتساؤل . قل لزائرك صراحة " ادخل" ، أو " انقر هنا للدخول " ، في مكانٍ واضحٍ من الصفحة . وتذكّر أن منافسيك يَبعدون عنك نقرة زرٍّ واحدة .
- ü اجعل من عملية الشراء في موقعك أمراً غايةً في السهولة . فكما تكره عملية البحث عن البائع في متجرٍ حقيقي لتبلغه طلباتك ، كذلك زوارك على الشبكة ، لن يكلّفوا أنفسهم عناء البحث عن استمارة طلب الشراء المدفونة وراء سلسلةٍ من الصفحات . تأكد من وضع ارتباطات (links) إلى نموذج طلب الشراء على صفحة البداية في موقعك ، وعلى كل صفحةٍ رئيسية من صفحات الموقع .
- ü بيّن بإيجاز وبما لا يدع مجالاً للشك ، الهدف الرئيسي لمتجرك وما يمكن أن يجنيه الزائر منه ، في أعلى كل صفحةٍ من صفحات الموقع .
- ü لا تدع القارئ يضطر لتغيير لون الخلفية إلى الأسود كي يتمكن من قراءة النصّ . وإن شئت نصيحتي ، دعك من كل تلك الخلفيات الملوّنة ، خصوصاً تلك المبهرجة منها والمزخرفة . حافظ على جسم الصفحة المخصص للنصّ أبيض ناصعاً ، واكتب نصّك باللون الأسود أو أحد الألوان الداكنة الأخرى . إن أصررت على التغيير ، فالتزم بالخلفيات ذات الألوان الهادئة في جسم الصفحة الرئيسي . أما الألوان الصارخة فيمكن استخدامها لإضفاء بعض الحركة على الصفحة ، لكن في مناطق محدودة جداً وفرعية ، كالجوانب اليمنى واليسرى مثلاً أو خلف شعار متجرك في أعلى الصفحة .
- ü صنّف منتجاتك بطريقةٍ منطقية ذات معنى . لا تربك الزائر بتشكيلةٍ واسعة من السلع دفعةً واحدة ، فهذا أمر يحتاج إلى درجة عالية من الخبرة في تنسيق ، وتنظيم ، وإدارة مواقع الوب . إنّ إحدى أفضل الطرق لتصميم المتاجر الإلكترونية من الناحية الترويجية هي التركيز في صفحة البداية على منتجٍ واحدٍ فقط ، هو المنتج الأكثر أهميةً بالنسبة إليك . أما بقية المنتجات ، فيمكن الإشارة إليها ضمن الصفحات الأخرى بواسطة الارتباطات الفائقة (hyper-links) .
- ü حاول أن تستخدم وسائل سريعة لتسليم منتجاتك . الجميع في عجلةٍ من أمرهم على الإنترنت ولا أحد مستعدّ للانتظار . أكّد على استعدادك لتسليم منتجاتك خلال 48 ساعة . إذا كنت تتعامل مع منتجاتٍ معلوماتيةٍ أو برمجيات ، فاعمل على تسليمها إما بواسطة البريد الإلكتروني ، أو بالتنزيل المباشر من موقعك .
- ü اختر جيرانك جيداً . فكّر ملياً قبل أن تقدم على وضع ارتباطاتٍ فائقة (hyper-links) في موقعك إلى " الردهة الخلفية منه " . وتذكّر أن زوارك سيقيّمونك من خلال ما يرونه في موقعك مهما صغر ، فهذا كل ما يتوفر لديهم عنك . ارتبط فقط مع المواقع المحترمة التي تضفي مزيداً من الأهمية على متجرك .
- ü اجعل الارتباطات الداخلية في موقعك واضحةً كل الوضوح ، فهي بوابات الدخول الفرعية إلى الصفحات الداخلية . لا تفترض أنّ الجميع يعرف أنّ الصور الموجودة على صفحة وب عادةً ما تستخدم كارتباطاتٍ إلى صفحاتٍ أخرى .
- ü اختيار نوع وحجم ولون خط سهل القراءة
- ü والتأكد من خلّو النصّ من الأخطاء اللغوية
- ü صفحة البداية (home page) ، وقد تتكون من صورة أو رسمٍ توضيحي أو مقدّمة صغيرة أو بعض الترويسات المؤثرة .
- ü صفحة خطاب المبيعات (sales letter) ، وهي الصفحة التي تحوي كلّ ما تودّ قوله للزائر لتقنعه بشراء منتجك .
- ü صفحة الاتصالات (contact page) ، لتزويد الزائر بجميع الوسائل الممكنة للاتصال بك على العنوان الحقيقي أو البريد الإلكتروني .
- ü صفحة التقرير المجاني (free report) ، ومهمتها عرض تقارير أو بياناتٍ أو معلوماتٍ قيّمة مجانية ذات علاقةٍ بمنتجك ، لاستخدامها لاحقاً كـ "خطاف" ، مهمته صيد الزائر وإحضاره إلى موقعك .
- ü إثارة انتباه الزائر أولاً
- ü حثّه لاتّخاذ القرار ثانياً
- ü مواقع منافسة ذات خدماتٍ ومنتجاتٍ شبيهة بما لديك ويجب الابتعاد عنها
- ü مواقع غير منافسة ، لا علاقة لها بما لديك ، ويفضّل أيضاً الابتعاد عنها
- ü مواقع غير منافسة ذات خدماتٍ ومنتجاتٍ لها علاقة بمنتجاتك ، ترتبط بها وتكمّلها أو تضفي عليها طابعاً أفضل ، وهو النوع الوحيد من المواقع التي يمكنك ، بل يجب ، أن تتبادل الارتباطات معها .
- ü وجود اتفاقٍ لتبادل الارتباطات (link exchange) مع موقعٍ ، فلنسمّه ضاراً حسب المقياس السابق ، كنوع من الإعلان المتبادل . قد يعود هذا الاتفاق عليك وعلى الموقع الآخر ببعض الإيجابيات عندما يحمل لكلٍ منكما زواراً من الضفة الأخرى . لكن حتى في هذه الحالة ، ينبغي التعامل مع الأمر بحذرٍ شديد ، ومقارنة الإيجابيات بالسلبيات ، والتأكّد من أنّ هذا الاتفاق يساهم في زيادة مبيعاتك لا في خفضها .
- ü أما الاستثناء الثاني ، فهو حصولك من الموقع الآخر على عمولةٍ عن كل عملية بيع يتمّها الزائر القادم من موقعك ، كما سترى في الفصل التالي عندما أتحدّث مطوّلاً عن برامج المشاركة . لكن حتى في هذه الحالة أيضاً ، ينبغي توخّي الحذر ومقارنة الإيجابيات بالسلبيات .
- ü هل هو لخدمة المواقع الأخرى في توليد السير باستخدام أحدث التقنيات ؟
- ü أم أنه لبيع منتجاتٍ معينة ؟
- ü هل تريد من الآخرين أن يتصلوا بك لمزيدٍ من المعلومات ؟
- ü هل لديك خدمة مجانية تقدّمها للآخرين ؟
- ü أم أنك تسعى لإقناع زوارك بالاشتراك في برنامجٍ ما ؟
- ü الدعم الفني غير موجود
- ü سعة تخزين محدودة لا تتجاوز بضعة ميغا بايت فقط
- ü خوادم بطيئة الحركة بسبب اكتظاظها بالمواقع المستضافة مجاناً
- ü إما أن يسمح لك بحركة مرورٍ غير محدودة ضمن الاتّفاق الأساسي
- ü أو يسمح لك بحدٍ أعلى مرتفع جداً ، من المرجح أنك قد لا تبلغه أبداً
- ü لا تعتمد على مزوّدٍ واحد (ISP) للدخول إلى الإنترنت . مزوّدك هو منفذك الرئيسي للدخول إلى متجرك وبضاعتك وزبائنك وبياناتك ، فاسع للحصول على منفذٍ آخر لدى مزودٍ آخر حتى وإن لم تستعمله . ليس بالضرورة أن يكون اشتراكاً رئيسياً ، بل يكفي أن يكون اشتراكاً ثانوياً بمميزاتٍ أقلّ وسعرٍ أدنى ، حتى ولو كان بطاقةً مسبقة الدفع تستخدمها عند الطوارئ . اضمن لنفسك منفذاً آخر جاهزاً للاستعمال عند اللزوم .
- ü تأكد من وجود نسخةٍ احتياطية خارج الخط (offline) لكامل موقعك على القرص الصلب ، دائماً وأبداً ، كلما قمت بتحديث صفحاتك . لا ... ليس فقط على القرص الصلب ، بل أيضاً على قرصٍ مضغوط (CD) خارج الكمبيوتر . لا تركن إلى وعود الشركة الحاضنة بقيامها بعملية النسخ الاحتياطي للمواقع المستضافة لديها تلقائياً .
- ü أنت لا تقرأ هذا الكتاب من أجل اللهو والتسلية ، بل لأنك حتماً جادّ في تأسيس نشاطٍ إلكتروني . وبالتالي ، سأفترض أنك تملك جهازي كمبيوتر على الأقل أحدهما في المنزل والآخر في مكتبك أو أنه جهاز شخصي محمول (lap-top) تتابع من خلاله أعمالك أينما ذهبت . إذا كان هذا حالك فأنت في أمان . وإلا أنصحك بالمسارعة لاقتناء جهازٍ احتياطي آخر .
- ü أظهر ثقتك بنفسك وبمنتجك وبأنك تقصد ما تقول وتعرف تماماً ماذا تفعل .
- ü أخبره أنه يستطيع إعادة السلعة أو استبدالها دون أن تزعجه بأسئلتك .
- ü أكّد له أنّ كلّ البيانات الشخصية التي زوّدك بها ستبقى في منتهى السرّية .
- ü لا تعتمد إلا نموذجاً آمناً لقبول الدفع في موقعك فهذا يخفف كثيراً من تردّده .
- ü الوسطاء الإلكترونيون
- ü شركات الدفع بالبطاقة
- q معالم الطريق
- q التحالفات الإلكترونية ضرورة استراتيجية
- q السباق إلى القمة
- q الجزء الأول من برامج المشاركة
- § § برامج الدفع على النقر (pay-per-click programs)
- § § برامج الأجر المحدد (flat-fee referral programs)
- § § برامج الدفع على البيع (pay-per-sale programs)
- ü يتقاضى الوسيط عمولته بمجرد إرسال الزوار إلى موقع التاجر أو إقناعهم لفعل شيءٍ ما هناك مجاناً ، حتى ولو لم ينتج عن هذه الزيارة أي عملية شراء .
- ü ليس على الوسيط القيام بترتيباتٍ معينة أو تهيئة موقعه تهيئةً خاصة ، إذ لا يتطلب الأمر سوى إضافة بعض الارتباط إلى صفحات الموقع بأي صورةٍ كانت .
- ü عادةً ما تكون بيانات الشركة في هذا النموذج سهلةً ، دقيقةً ، وواضحة ، لا يحتاج النظر فيها إلى تفكيرٍ أو حساب ، فهي لا تتعدى حصر عدد الزوار الذين عبروا من موقع الوسيط إلى موقع التاجر .
- ü إذا كان موقع الوسيط موقعاً نشطاً يستقطب حركة سيرٍ كبيرة وكانت السلعة التي يقدمها التاجر مفيدةً وهامةً ومنافِسة فعلاً ، يمكن للوسيط أن يبدأ بجني مكاسب فورية . أما إن كان الموقع ذو حركةٍ مروريةٍ منخفضة ، فأمام الوسيط الكثير من العمل والمهامّ الترويجية قبل أن يبدأ بقطف الثمار .
- ü تفرض بعض الشركات حداً شهرياً أعلى لإجمالي المبلغ المستحق للوسيط لا يمكنه تجاوزه حتى لو استمر الزوار بالتدفق . وهذا أمر مجحف بالفعل إذا كان قادراً على إرسال أعدادٍ كبيرة من الزوار . أنصحك بقراءة نص الاتفاق وشروط البرنامج بإمعانٍ والتنقيب في ثنايا النص وبين سطوره عمّا يمكن أن يفيد هذا المعنى قبل الانضمام إلى أي برنامج .
- ü طالما أن العمولات المدفوعة في هذه البرامج عمولات صغيرة ، فإن قدرة الوسيط على تحقيق مكاسب حقيقية منها هي مسألة كميّة . أي أن مهمته الأولى عند الاشتراك في هذا النوع من البرامج هي العمل الدؤوب لاستقطاب أكبر عددٍ ممكن من الزوار . وقد يضطر في سبيل هذه الغاية إلى تقديم الكثير من المعلومات المجانية الهامّة والمفيدة ضمن موقعه ، أو حتى إنشاء موقعٍ معلوماتي مجاني بكامله والعمل على تحديثه باستمرار ، ليس فقط بغية استقطاب زوارٍ جدد بل لجعل قدامى الزوار يهتمون بالعودة إلى الموقع مراراً وتكراراً .
- ü إذا كانت مقدرتك على صياغة النصوص الإلكترونية جيدة وتستطيع من خلالها إقناع الآخرين بشراء منتج التاجر ، فقد تكسب أضعاف ما تكسبه في برامج النقر والزيارة ، إذ أن عملية بيع واحدة فقط تدرّ عليك أكثر ممّا يدرّه إرسال مائتي زائر إلى موقع التاجر دون أن يشتروا شيئاً .
- ü الحاجة المستمرة إلى زوار جدد ، جدد ، جدد ... وليس المقصود هنا هو جذب الزوار بالشكل المطروح سابقاً ، بل بشكلٍ أكثر صعوبةً . إن عقدة برامج الأجر المحدد هي الزوار الجدد مائة بالمائة ، جدد بكل معنى الكلمة ، لأنّ التاجر لن يدفع لك إلاّ عن عملية البيع الأولى المباشرة التي يقوم بها الزائر فور انتقاله إلى موقع التاجر . أما ما يلي ذلك من مشترياتٍ يقوم بها نفس الزائر في موقع التاجر بعد يومٍ أو اثنين ، أو عامٍ أو عامين ، حتى لو انتقل إلى موقع التاجر عبر موقعك فلا شأن لك بها ، ولن تتقاضى عمولتك عنها .
- ü يمكن لنظام العمولة المئوية أن يدرّ دخلاً ممتازاً هو الأعلى بين جميع الأنظمة السابقة ، إذا ، وهذه الإذا هامّة جداً ، عرفت كيف تطوّر ملكاتك في صياغة النصوص الإلكترونية والإعلانية وكذلك طريقة تقديمك للمنتج والتعريف به ، بحيث تتمكن من إقناع أكبر نسبةٍ ممكنة من الزوار بالتوجه إلى موقع التاجر وشراء منتجه .
- ü إنّ شعورك بأنّ الجهود التي تبذلها في هذا المضمار تنعكس عليك إيجاباً ولا تضيع سدى سيزيد من إحساسك بالانتماء إلى البرنامج ويرفع من معدّل اهتمامك بمنتجاته ومشاركتك الفعلية في تطوير مبيعاته ، مما يؤدي بدوره إلى تطوير مواهبك التسويقية وملكاتك الإبداعية ويزيد بالتالي من اهتمام الزوار بموقعك ويترك في نفوسهم أثراً إيجابياً .
- ü إنّ نسبة من يستجيبوا لدعوتك لزيارة موقع التاجر ، تنخفض كثيراً عن النسبة المتحققة في برامج " النقر على الارتباط " . ومن هؤلاء الذين سيلبّون دعوة الزيارة ، فإن النسبة التي تستجيب للشراء أقل وأقل .
- § § مقدار العمولة
- § § الدعم والمساندة
- § § أهمية المنتج
- § § تجانس المنتجات
- § § جديّة التاجر
- § § شعبيّة البرنامج
- q الجزء الثاني من برامج المشاركة
- ü يبدو أن شريطي الإعلاني لا يعمل كما ينبغي ، هل ثمة مشكلة ما ؟
- ü استلمت الرمز المخصص لي لكنني لم أستلم بعد صفحتي المجانية واسم النطاق !
- ü عفواً ، لقد نسيت كلمة السرّ !
- ü أرجو أن تراسلوني على عنواني الجديد [email protected]
- ü أرجو إرسال الشيكات على العنوان الجديد التالي !
- ü لم أستلم شيك الشهر الماضي بعد ، أين هو ؟ الخ... الخ... الخ !
- § § الصفحة المرآة (mirror page)
- § § خدمات إدارة برامج المشاركة (affiliate-programs service)
- § § برامج التشغيل المتخصصة (affiliate-operating software)
- § § الصفحة المرآة (mirror page)
- § § خدمات إدارة برامج المشاركة (affiliate-programs service)
- § § برامج التشغيل المتخصصة (affiliate-operating software)
- § § الولوج إلى البيانات
- § § أتمتة المراسلات
- § § تعديلات بلا حدود
- § § التعقّب والقياس
- § § مرونة نظام الدفع
- § § إعداد الشيكات
- ü شراء المنتج مرةً كل شهر ، أو حسب خطة الشركة ، لا يهمّ إن كان ذلك لاستعماله الشخصي أو لإعادة بيعه للآخرين .
- ü التعريف بالمنتج ، وتزكيته ، وتوضيح مزاياه ، ضمن محيطه الشخصي من الأهل والأقارب والأصدقاء .
- ü إطلاع الآخرين الذين نال المنتج استحسانهم ، على برنامج الشركة التسويقي ، وعلى العمولات والحوافز المغرية التي تقدمها الشركة ، ودعوتهم للانضمام إليها والاستفادة من عمولاتها المغرية التي تتحول بعد فترةٍ من الزمن إلى مصدر دخلٍ كبير قد تعجز غالبية البشر عن تحقيقه .
- § § انخفاض مصاريف الإعلان
- § § انخفاض مصاريف التوزيع
- § § النمو السريع
- § § تسويق المعلومات
- § § النجوم
- § § القادة
- § § التابعون
- § § العابرون
- ü هل تقدّم الشركة الدعم الفني والتدريبي والتثقيفي لأعضاء برنامجها ؟
- ü كم مضى على وجود الشركة في فضاء الإنترنت مقارنةً بعدد منتسبيها ؟
- ü هل يعتبر العائد المتوقع من البرنامج عائداً مرتفعاً ؟
- ü هل تمتاز منتجات الشركة بنوعيةٍ جيدة وأسعارٍ مقبولة ؟
- ü هل المنتج المطروح منتجاً استهلاكياً يمكن شراؤه مرّةً كلّ ، فلنقل ، شهر مثلاً ؟
- ü هل تتحمل الشركة عن مندوبيها عبء العمل الإداري من ألفه إلى يائه ؟
- ü هل تسمح سياسة الشركة بشراء قطعةٍ واحدة من المنتج بدلاً من إلزام المنتسبين بكميةٍ دنيا ؟ لا بأس أن تنصّ سياسة الشركة على وضع حدودٍ دنيا لقيمة المشتريات ، إنّما من تشكيلة منتجاتٍ متنوعة ، لا أن تفرض مثلاً شراء اثنا عشرة قطعةٍ من منتجٍ واحد يصعب استهلاكها أو تصريفها .
- ü هل تطرح الشركة من حينٍ لآخر حوافز مادّية ومعنوية ضمن برنامجها التسويقي غير حافز الربح ، مما يبقي شعلة النشاط والطموح متّقدة في نفوس الأعضاء ؟ كلّ منا تحرّكه نوازع مختلفة ، ومن الضروري أن تتفهم الشركة هذه النوازع البشرية المختلفة وتضع خطّتها بناءً على ذلك .
- ü هل تتولى الشركة توريد السلعة إلى المشتري بنفسها لتخفيف العبء عن المسوّقين المنهمكين في الإعلان والترويج ؟ خصوصاً وأنّ التسويق يجري في الفضاء السايبري حيث يصعب على الوسيط تولّي عملية التوريد بنفسه ... مرّةً إلى شرق العالم وأخرى إلى غربه .
- q الابتكار
- ü ما العيب الموجود في المنتج الحالي ، وهل يعانى بعض الناس منه ؟
- ü ما هي الأجزاء التي تحتاج إلى تطوير ؟
- ü ما هي اقتراحاتك للتطوير ؟
- ü من المستفيد من التحسينات ؟
- ü هل تملك التسهيلات اللازمة لإنجاز العمل المطلوب ؟
- ü هل تملك المعرفة اللازمة لإنجاز العمل المطلوب ؟
- ü هل ينبغي أن يكون المنتج أصغر ؟ أكبر ؟ أطول ؟ أقصر ؟
- ü هل ينبغي أن يكون أكثر وزناً ؟ أخفّ ؟ أعلى ؟ أدنى ؟
- ü هل ينبغي تغيير مظهره أو جعله انسيابياً ؟
- ü هل يؤدي تغيير مظهره إلى رفع كفاءته ؟
- ü هل تؤدي إضافة وظائف أخرى إلى زيادة الطلب عليه ؟
- ü هل يؤدي دمجه مع منتجٍ آخر إلى زيادة استعماله ؟
- ü هل يؤدي تغيير بعض مكوناته إلى تحسين أدائه ؟
- ü هل هو معقد جداً ويمكن تبسيطه ؟
- ü هل يمكن أن يكون للبديل منفعة أكبر ؟
- ü هل سعره مبالَغ فيه ؟
- ü هل يمكن لخطةٍ تسويقية مبتكرة أن تقلب الأوضاع ؟
- ü هل يؤدي تغيير الغلاف أو الاسم التجاري إلى دعم المنتج ؟
- ü هل يمكن للمنتج أن ينال امتيازاً ؟
- ü هل هناك التزام كافٍ ببرامج الصيانة وخدمات ما بعد البيع ؟
- ü هل يسهل الحصول على التمويل اللازم ؟
- § § حضِّر قائمة بالطرق المقترحة لتحسين النوعية .
- § § حضِّر قائمة بالطرق المقترحة لزيادة الإنتاج .
- § § حضِّر قائمة بالطرق المقترحة لزيادة المبيعات .
- § § حضِّر قائمة بالطرق المقترحة لتخفيض الكلفة .
- § § حضِّر قائمة بالطرق المقترحة لتحسين الأداء .
- § § حضِّر قائمة بالطرق المقترحة لزيادة الأرباح .
- q التسعير
- ü تحديد نسبة الأشخاص الذين اهتموا بمنتجك ، وتقدير الجدوى من طرح هذا المنتج
- ü بناء قوائم كبيرة من العناوين البريدية يمكنك استخدامها في حملاتك الترويجية
- ü المساهمة في التعريف بمنتجاتك على نطاقٍ واسع ، إن لم ينفع هذا الآن ففيما بعد
- ü تقييم منتجك ومعرفة العيوب والثغرات الموجودة فيه من خلال ملاحظات الزبائن
- ü خلق حركة سيرٍ تجاه موقعك من أجل اكتشاف المنتجات الأخرى المعروضة فيه
- ü بناء قاعدة من العملاء الذين سرّهم استعمال منتجك ، ليشكّلوا مرجعاً هامّاً للزبائن الجدد الذين ما زالوا يتردّدون في اتخاذ القرار بالشراء
- ü إما عبر الإنترنت مباشرةً بالنسبة للمنتجات الرقمية والبرمجية والمعلوماتية
- ü أو بوسائل الشحن المعتادة بالنسبة للمنتجات التي لا يمكن تسليمها على الخط
- ü أن تبيع كتاباً عن كيفية التخلّص من ديون بطاقة الاعتماد أسهل من أن تبيع كتاباً عن كيفية اجتناب ديون البطاقة
- ü وأن تبيع مستحضراً طبياً يزيل الترهّل من البطن أسهل من أن تبيع مستحضراً يساعد في الوقاية من الترهّل
- ü وأن تبيع جهاز إنذارٍ ضد السرقة لمن سبق أن تعرّض للسرقة أسهل من أن تبيعه لمن لم يسبق له أن تعرّض لها
- § § استضف نص (CGI) على موقعك
- § § موقع لإدارة مبادلات الأشرطة الإعلانية (banner exchange)
- § § مواقع البرامج المجانية (download site)
- § § مواقع الارتباط (linking site)
- § § تقارير المستهلكين (consumer reports)
- § § المواقع الإخبارية (news site)
- ü ابحث في محركات البحث عن خدماتٍ مشابهة لما تعتزم تقديمه . قم بزيارة تلك المواقع مراتٍ عديدة وتفحّصها جيداً . حاور أصحابها إذا اقتضى الأمر . سجِّل ملاحظاتك . انظر كيف يعملون وحاول الاستفادة من كل ما تراه أمامك . إذا وجدت بعضهم يعرض دوراتٍ تدريبية حول الموضوع فلا تتردد في الاشتراك بها
- ü ابحث أيضاً عن أي منتجاتٍ معلوماتية على الوب حول الموضوع ، إن على شكل كتبٍ أو مجلات أو أشرطة كاسيت أو أشرطة فيديو واقتن منها ما يلائم احتياجاتك
- ü اذهب إلى الموقع http://www.forumone.com/ وغيره من المنتديات . ابحث عن مجموعات الحوار التي تناقش اهتماماتك . هناك الآلاف منها حول أي موضوعٍ يمكنك أن تتخيّله . اشترك معهم . استمع إليهم ، ولا تخف من طرح الأسئلة .
- ü حاول أن تطبّق ما تعلّمته على نفسك وموقعك أولاً . مما يدعو للسخرية أن تجد من يدّعي المهارة والشطارة والقدرة على إدراج المواقع الإلكترونية في المراكز العشرة الأولى من محركات البحث ، لتجد موقعه بالذات يحتلّ المرتبة رقم 64 !!
- ü بعد التدرب على تقديم خدماتك بنفسك ، على نفسك وعلى أصدقائك ، حاول أن تكتسب المزيد من الخبرة عبر تقديم الخدمة للآخرين إما مجاناً أو لقاء أسعارٍ زهيدة قبل أن تغزو العالم من أوسع أبوابه .
- § § خدمات التسويق الإلكتروني (internet marketing)
- § § تصميم المواقع الإلكترونية (web design)
- § § تصميم الأشرطة الإعلانية (banner design)
- § § إدراج الصفحات في المحركات (search engine placement)
- § § خدمة الإعلانات المبوّبة (classified submission)
- § § تحرير النصوص (copywriting)
- § § بيع أسماء النطاقات (domain names)
- ü للحصول على الراحة والشعور بالسعادة
- ü أو ... لإنهاء الألم والتغلب على المعاناة
- ü أن يكون ضليعاً في أمور البرمجة
- ü أن يكون ماهراً في فنون التسويق
- ü إما أن تستأجر مبرمجاً ماهراً ليعدّ لك برنامجاً خاصاً بك بعد أن توضّح له الفكرة التي تراودك وتريه بعض الأمثلة مما هو رائج على الوب ، لكن هذا أيضاً يتطلب منك بعض الإلمام بالنواحي الفنية وطريقة عمل البرامج ،
- ü أو أن تبحث على الشبكة عن منتجي البرامج وتعقد معهم اتفاقاً لتسوّق منتجاتهم على الإنترنت . (راجع برامج المشاركة في الفصل السابق) .
- § § برنامج وورلد ميرج (worldmerge)
- § § برنامج سبميِت (submit)
- § § برنامج إنجينيوس (engenius)
- § § برنامج أويبر (aweber)
- § § برنامج روبوشوبر (roboshopper)
- § § برنامج كسارا (Xara3D)
- § § برامج لكل شيء
- ü التعطش للمعلومات ، في شبكةٍ أول ما قيل فيها أنها " شبكة المعلومات "
- ü سهولة العثور على المعلومة
- ü سرعة الحصول على المعلومة
- ü تكاليف تأسيس منخفضة إن لم نقل معدومة
- ü تكاليف تخزين منخفضة إن لم نقل معدومة
- ü سرعة وسهولة فائقة في التسليم ، على الخط مباشرةً
- ü يمكن ممارسة العمل في أي زمانٍ ومكان
- ü لا يواجه المنتِج منافسةً حقيقية لأن السلعة إحدى إبداعاته الفكرية الخاصة
- ü تروي ظمأ الشريحة الواسعة من عطشى المعرفة على " شبكة المعلومات "
- ü لا يحتاج إلى أية تكاليف على الإطلاق باستثناء ثمن البرنامج المخصص له
- ü يطرح في سوقٍ عالمي أوسع بكثير من سوق الكتاب المطبوع
- ü البدء بجني المال بسرعةٍ قد لا تتعدى بضعة دقائق بعد نشر إعلانك الإلكتروني
- ü يباع بأسعارٍ أعلى من سعر الكتاب المطبوع من أجل عددٍ أقلّ بكثير من الصفحات قد لا يتجاوز المائة
- ü يقع تحت السيطرة الكاملة ويجنّب صاحبه الدخول في متاهات دور النشر والتوزيع والمطابع والمكتبات والتراخيص والرقابة
- ü يمكن لملفات (PDF) أن تنتج مستندات مضغوطة يصل حجمها إلى (15%) فقط من حجم ملف (HTML) الأصلي دون الحاجة لاستعمال برامج أخرى لضغط وفك ضغط المستندات كـ )ونزيب (winzip ، لا من قبل الكاتب ولا من قبل القارئ .
- ü تسمح ملفات (PDF) لمستخدمها باختيار مجموعةٍ من عوامل الأمان مثل منع فتح المستند ، أو نسخه ، أو تعديله ، أو حتى طباعته . إنها ترقى بعوامل الأمان إلى مستوياتٍ عليا .
- ü يمكن فهرسة محتويات مستند (PDF) بطريقة يستطيع القارئ بواسطتها العثور على ما يبحث عنه بمنتهى السهولة .
- ü تسمح ملفات (PDF) للكاتب بإنشاء نماذج واستمارات ضمن المستند يمكن للقارئ ملأها على شاشته وإرسالها على الخط .
- ü تظهر ألوان مستند (PDF) على الشاشة في غاية الوضوح ويمكن طباعة المستند بنفس الدقة أيضاً بغض النظر عن نوع الشاشة ونوع الطابعة المستخدمة .
- ü يمكن عموماً تحضير مستندات (PDF) اعتماداً على أي برنامج كـ )وورد (word أو )نوت باد (notepad ، لا على ملفات (HTML) فقط .
- ü تقديم بياناتٍ وأدواتٍ ومعلوماتٍ قيّمة بالفعل ومواكِبة لآخر التطورات كي تتفوّق على المعلومات المجانية وتحدّ من قدرتها على المزاحمة .
- ü عرض هذه المعلومات وتنظيمها وتنسيقها وترتيبها بشكلٍ يجعلها أكثر دقّةً ووضوحاً وأقرب إلى الفهم من تلك المعروضة مجاناً في مكانٍ ما على الإنترنت .
- ü لم يعد لدى معظم الناس الوقت الكافي للقراءة
- ü الاستلقاء ومشاهدة الفيديو أسهل وأمتع من القراءة وأشد تأثيراً ، خصوصاً بعد أن ساهم التلفزيون في ترويض الناس على التسمّر في مقاعدهم كل مساء
- ü يمكن من خلال الفيديو ، بدقائق معدودة ، إيضاح تفاصيل دقيقة جداً قد تحتاج عشرة صفحاتٍ مكتوب
- ü باستثناء الأفلام القصيرة أو أجزاء الأفلام (video clips) ، لم تحقق الملفات الإلكترونية البصرية (الأفلام الإلكترونية) نجاحاً واسعاً على الإنترنت حتى الآن بسبب ضخامة حجم الملفّ وطول الوقت اللازم لتحميله ، مما أبقى الباب مفتوحاً أمام شعبية الفيلم المصور على شريط فيديو عادي .
- ü المعلومات التي تندرج في إطار )كيف تـ (how to . كيف تصمم صفحة وب مميزة ، كيف تكتب نصوص نشراتك الإعلانية ، كيف تفكّ وتركّب كمبيوترك في ساعة واحدة ، كيف تقلّم شجيرات حديقتك لتبدو أكثر رونقاً وجاذبية ، كيف تـ... ، كيف تـ... ، كيف تـ... ، الخ ... تبعاً لاختصاصك وخبرتك .
- ü تصوير المناسبات التجارية الهامة من معارض ومؤتمرات ومهرجانات وحلقات بحث ، الخ ... وذلك بعد الحصول على إذنٍ بالتصوير من منظّمي المناسبة . إضافةً إلى تصوير وقائع المناسبة ، يمكنك إضفاء قيمةٍ أخرى معنوية ومادية على الشريط بإجراء اللقاءات والدردشة مع عدد من الشخصيات الهامّة المشاركة .
- ü تتجه معظم الشركات الآن نحو الكتالوج الفيديوي عوضاً عن الكتالوج الورقي ، خاصةً عندما يكون المنتج المطروح من نوع المنتجات مرتفعة القيمة . ويأخذ هذا الأمر منحى أكثر أهميةً على الإنترنت حيث يصعب بيع مثل هذه المنتجات ما لم تكن مرفقة مع شريط فيديو يشرح تفاصيل طرق استعمال المنتج بالشكل الذي يرضي العميل ويجيب على جميع استفساراته .
- ü ما هواياتك ؟ الرسم ؟ جمع الطوابع ؟ الغوص ؟ التنس ؟ ... مهما كانت الهواية التي تمارسها ، هناك شريحة كبيرة على الإنترنت تتوق لتعلّمها والتعرف إليها عن كثب ، فلم لا تشرح عنها وتصوّرها وتدعها تدرّ عليك عائداً مادياً ؟
- ü هل فكرت بآلام الناس وآمالهم ؟ هل تذكر أنّ التخلص من المعاناة والحصول على الراحة من أهم الدوافع التي تحثّ الناس على الشراء ؟ فإن كان لديك ما تقوله للآخرين مما قد يزيد من إحساسهم بالسعادة ، أو يؤدي إلى حصولهم على قسطٍ أوفر من الراحة ، أو يساهم في تحويل جزءٍ من أحلامهم إلى حقيقة ، أو يساعدهم في التخلص من إحدى مشاكلهم ، وما أكثرها ، فستكسب من ورائه الكثير . انظر حولك . حاول أن تستكشف بعض المنغّصات اليومية (لن يستغرق هذا منك أكثر من دقيقتين) ، واسعَ لإيجاد طريقةٍ مناسبة لحلّ إحداها .
- ü إمّا كما هو ، أي كشريطٍ حقيقي بعد تغليفه تغليفاً مناسباً ، وفي هذه الحالة عليك شحنه إلى المشتري إما كمنتجٍ رئيسي قائم بحد ذاته ، أو كدليلٍ إرشادي مرفق مع المنتج الرئيسي .
- ü كملفٍّ إلكتروني قابلٍ للتنزيل على الإنترنت ، أيضاً إما كمنتجٍ رئيسي بحد ذاته أو مرفقاً معه . يمكنك تحويل الفيلم إلى هذا الشكل الإلكتروني باستخدام أحد البرامج المعدّة لهذا الغرض .
- ü هل تبرع في التغلّب على نوعٍ من المصاعب والأزمات ؟ إذاً لديك شيء لتقوله .
- ü هل أنت ماهر في تدريب الكلاب ؟ الخيول ؟ القطط ؟ إذاً لديك شيء لتقوله .
- ü هل تبني مجسّماتٍ للمباني ؟ للسيارات ؟ للطائرات ؟ إذاً لديك شيء لتقوله .
- ü هل يطلب الناس مشورتك في مسائل ذات صفةٍ محددة ؟ إذاً لديك شيء لتقوله .
- ü هل تعرف أصول الإسعافات الأولية المنزلية ؟ إذاً لديك شيء لتقوله .
- ü هل تعرف طريقةً لصباغة الأقمشة يمكن اتباعها منزلياً ؟ إذاً لديك شيء لتقوله .
- ü هل تعرف أصول الطبخ جيداً ؟ إذاً لديك شيء لتقوله .
- ü هل تشتهر عنك مقدرتك في التعامل مع المزادات ؟ إذاً لديك شيء لتقوله .
- ü هل تكتب نصوصاً إعلانية مميزة وملفتة للنظر ؟ إذاً لديك شيء لتقوله .
- ü هل اكتسبت من مهنتك الحالية أي نوعٍ من المهارات ؟ إذاً لديك شيء لتقوله .
- ü يمكن في البداية استخدام مزيجٍ من الإعلان المجاني والإعلان منخفض التكلفة من أجل خلق حركة سيرٍ تجريبية . ابدأ أولاً في موقعين أو ثلاثة ثم توسّع إلى مواقع أخرى شيئاً فشيئاً .
- ü من خلال تعقّب إعلاناتك السابقة واختبارها وتحليل نتائجها ، يمكنك التعرف على عدد الزوار (النقرات) الذين يستطيع إعلانك توليدهم في المتوسط ، ومن ثمّ تحديد القيمة المالية للزائر الواحد (visitor’s value) . هذه القيمة هي الحدّ الأعلى للمبلغ الذي يمكنك أن تدفعه لشراء إعلانٍ ما دون أن تخسر ، ويساوي (إجمالي الربح في فترةٍ زمنية معينة ، مقسوماً على ، عدد الزوار خلال تلك الفترة) . فإذا أثمر إعلانك خلال الشهر المنصرم عن (1000) زائرٍ لموقعك ، نتج عنهم (20) عملية بيع ، بلغت أرباحها (500$) ، فستكون القيمة المالية للزائر (50 سنتاً) ، وهو أعلى ما يمكنك إنفاقه لشراء مساحةٍ إعلانية تباع بالنقرة . (الإعلانات على الإنترنت تباع غالباً بعدد النقرات ، وسنتحدث عن ذلك فيما بعد) .
- ü بعد تحديد " القيمة المالية للزائر" وظهور النصوص الإعلانية الناجحة التي أنتجت أكبر عددٍ من الزوار ، يمكن الانتقال إلى الإعلان المدفوع الأجر مستنداً إلى المعلومات التي جمعتها من اختباراتك السابقة في مواقع مجانية أو منخفضة التكلفة
- ü بمواصلة عمليات الاختبار والاقتفاء والقياس والتحليل والتعديل ، اعمل على زيادة معدل " القيمة المالية للزائر" وزيادة معدلات الاستجابة لإعلاناتك لكي تتمكن من توسيع حملتك الإعلانية وتتوجه شيئاً فشيئاً إلى مواقع أكثر شهرةً وأهمية .
- ü كرّر الخطوات من 2 إلى 4 كلما وجدت ذلك ضرورياً ، أو ... دائماً وأبداً .
- ü إما أنك تنشر إعلانك في المواقع غير المناسبة . (راجع الفقرة 1-1 تحديد القطاع المستهدف في الفصل الخامس) ، و (الفقرة 1-1 الإعلان الهادف من هذا الفصل)
- ü أو أن صفحة البداية في موقعك (خطاب المبيعات) تفشل في إقناع الزوار ولا تؤدي مهمتها على الوجه الأمثل . (راجع القسم الثاني ، تصميم موقعك تصميم لنجاحك ، من الفصل الثالث)
- ü أو أن هامش ربحك منخفض للغاية لا يترك لك مجالاً لتحقيق أرباحٍ صافية حقيقية (راجع الفقرة 1-7 ، مايكروسوفت وحبوب الفياغرا ، في الفصل الخامس)
- ü أو أن العيب يكمن في طبيعة المنتجات والخدمات التي تعرضها . (راجع القسم الأول أحكام الدستور مايكروسوفت وحبوب الفياغرا بكامله في الفصل الخامس)
- § § الترويسات البسيطة (simple headline)
- § § ترويسة الـ )كيف تـ (how to …
- § § ترويسة التخفيضات (discount headline)
- § § ترويسة الخبر (news headline)
- § § ترويسة الضمان (guarantee headline)
- § § ترويسة الثناء (testimonial headline)
- § § ترويسة السؤال (question headline)
- § § ترويسة المعاناة (problem headline)
- ü (30 %) في صياغة نصّ الإعلان ،
- ü (50 %) في صياغة ترويسة الإعلان ... إنها بهذا القدر من الأهمية !!!
- § § قاعدة رقم 1
- § § قاعدة رقم 2
- § § قاعدة رقم 3
- § § قاعدة رقم 4
- § § قاعدة رقم 5
- ü الإعلان المؤهّل (qualified ad) ،
- ü الإعلان نصف المؤهّل (partially qualified ad) ،
- ü والإعلان الأعمى (blind ad) .
- § § انتباه :
- § § اهتمام :
- § § رغبة :
- ü امنحه ضماناً قوياً أطول من منافسيك يستطيع خلاله إعادة السلعة واستعادة نقوده ،
- ü امنحه مزيداً من الهدايا التي يستطيع الاحتفاظ بها حتّى ولو قرر إعادة السلعة ،
- ü قيّد عرضك بمدةٍ أو كميّةٍ محددة واجعله يشعر أنه أمام حالةٍ طارئة واستثنائية ،
- § § فعل :
- ü إما أن تتعلمّ بنفسك
- ü أو تستأجر أحد كتّاب النصوص الإلكترونية المحترفين
- § § الترويسة :
- § § الافتتاحية :
- § § الحكاية :
- § § المنافع :
- § § التميّز :
- § § المصداقية :
- ü أقصر السبل لبناء المصداقية هي تزكيات الآخرين . اختر بعضاً من أفضلها وأقواها أثراً وضعها في نشرة مبيعاتك .
- ü إذا كنت تملك شهاداتٍ عن منتجاتك وخدماتك من بعض الخبراء أو المواقع الإلكترونية المعروفة ، فأبرزها وركّز عليها .
- ü اعتن بمظهر موقعك وطريقة تصميمه ونوعية الرسومات فيه . ليس عليه أن يكون مكلفاً ، لكن أن يوحي بالجديّة والاحتراف .
- ü زوّد القارئ ببعض المعلومات الشخصية عنك ... اسمك ومكان إقامتك ومركزك المهني وعنوان بريدك ورقم هاتفك ، الخ ...
- ü بيّن للطرف الآخر صراحةً لماذا عليه أن يعتبرك مصدراً موثوقاً ، وادعم مقولتك بالحجة والمنطق .
- ü أوضح لماذا تطرح تخفيضاً خاصاً على أسعارك وتقدّم هذا العرض المغري ، واستخدم في سبيل ذلك تعابير دقيقة ومحددة . تعابير مثل ... " تصفية شاملة " و " تخفيضات كبرى" لا تجدي نفعاً . فالناس لا يصدقون إلا العبارات الدقيقة .
- § § التنقيط :
- ü المزايا التي يتمتع بها المنتج ،
- ü المنافع التي يجنيها العميل ،
- ü المشاكل التي يساهم منتجك في حلّها ،
- ü الهدايا الأخرى المرافقة لعملية الشراء ،
- ü الأسباب التي تدعوك لطرح عرض خاص جداً ،
- ü كلّ ما يمكن أن تصيغه بهذه الطريقة .
- § § الفرصة النادرة :
- § § الضمان :
- § § القرار المؤجّل :
- § § الحوافز المجانية :
- § § الخسارة المعدومة :
- § § المرحلة الأولى :
- § § المرحلة الثانية :
- § § المرحلة الثالثة :
- § § المرحلة الرابعة :
- ü جرّب أن تبدّل في ترتيب كلمات الترويسة وقارن النتائج مع نتائج النسخة الأصلية ثم احتفظ بالنسخة الأقوى سواءً كانت القديمة أو المعدّلة .
- ü جرّب ترويسةً أخرى وقارن النتائج مع نتائج النسخة التي احتفظت بها ، ثم احتفظ مرةً ثانية بالنسخة الأقوى وانس أمر الأخرى .
- ü جرّب أن تغيّر السعر زيادةً أو نقصاناً ، وقارن النتائج مع نتائج النسخة التي احتفظت بها ، ثم احتفظ مرةً ثالثة بالنسخة الأقوى وانس أمر الأخرى .
- ü جرّب أن تغيّر ما يحلو لك ، فلا سبيل للوصول إلى أقوى النصوص إلا بالتعديل والتبديل والمقارنة ... وقياس النتائج .
- ü هل تتوجه ترويسة خطابك إلى الفئة الصحيحة من المستهلكين ؟
- ü هل تبرز في ترويسة الخطاب المنفعة الكبرى التي يجنيها العميل من منتجك ؟
- ü هل تبرز في افتتاحية الخطاب المنفعة الكبرى إلى جانب أهم المنافع الأخرى ؟
- ü هل ترى أن ترويسة خطابك مثيرة للاهتمام وقادرة على جذب الانتباه ؟
- ü هل ينسجم مغزى الترويسة مع الفكرة العامّة لنصّ الخطاب ؟
- ü هل تشكّل افتتاحية الخطاب امتداداً طبيعياً للترويسة وداعماً لها ؟
- ü هل ترى أن افتتاحية الخطاب مثيرة وقادرة على إغرائه للاستمرار في القراءة ؟
- ü هل رويت له حكايةً مناسبة تداعب مخيّلته ؟
- ü هل يحوي خطابك ما يكفي من الأوصاف والصور اللفظية التي تستثير خياله ؟
- ü هل صوّرت له حجم المعاناة التي يعيشها دون منتجك ؟
- ü هل بيّنت كيف يمكن لمنتجك أن يخلّصه من المعاناة ويقدّم له الحلول اللازمة ؟
- ü هل تأكّدت من ذكر جميع المزايا والمنافع التي يجنيها بالتفصيل ؟
- ü هل شدّدت بما فيه الكفاية على نقطة تميّزك ؟
- ü هل وضعت في خطابك بعضاً من أقوى التزكيات التي حصلت عليها ؟
- ü هل عرضت عليه بعض التحاليل أو شهادات الخبراء عن منتجك ؟
- ü هل بيّنت له من أنت وماذا تعمل وأين تقيم ، الخ ...؟
- ü هل استخدمت علامات الترقيم بما يكفي ضمن الخطاب ؟
- ü هل قارنت سعر منتجك بأسعارٍ أخرى أو بما كان عليه أو بما تخطط له ؟
- ü هل بيّنت له أنه أمام فرصةٍ نادرةٍ من الفرص القليلة في الحياة ؟
- ü هل أعطيته تبريراً مقنعاً عن الأسباب التي تدعوك لطرح هذا العرض الخاص ؟
- ü هل أعطيته ضماناً قوياً مغرياً ومحكماً لا تنفذ منه نسمة الهواء ؟
- ü هل ألقيت الضوء بما يكفي على هذا الضمان ؟
- ü هل قدّمت له ما يكفي من الحوافز المجانية ؟
- ü هل بيّنت له المنفعة الكبرى التي سيجنيها من كلّ واحدٍ من هداياك المجانية ؟
- ü هل بيّنت له كم تبلغ قيمة كلّ هديةٍ وإن بصورةٍ تقربيبة ؟
- ü هل هناك كلمات وتعابير معقدة أو مبهمة ينبغي استبدالها بعباراتٍ أسهل ؟
- ü هل تستطيع تجزئة الجمل الطويلة إلى مجموعة جملٍ قصيرة ؟
- ü هل تستطيع تجزئة المقاطع الطويلة إلى مجموعة مقاطع أقصر ؟
- ü هل تستطيع تحويل الألفاظ التي تتصف بالعمومية إلى ألفاظٍ دقيقة ومحددة ؟
- ü هل صغت أسلوب خطابك بطريقةٍ سلسةٍ ودّية ليبدو وكأنك تدردش مع صديق ؟
- ü هل قيّدت عرضك الخاص ووضعت له خطّاً أحمر من حيث المدّة والكمية ؟
- ü وهل قضيت على كلّ مخاوفه وجعلته يشعر أنه الفائز الأكبر الذي لا يمكن أن يخسر في هذه المعادلة ؟
- § § المحرّك الآلي (automated engine)
- § § الدليل الإلكتروني (directory)
- § § محرّكات الدفع بالنقرة (pay-per-click engines)
- § § المحرّك الوسيط (meta search engine)
- ü يدوياً ، بواسطتك مباشرةً
- ü الخدمات المؤتمتة المجانية
- ü الخدمات المدفوعة الأجر
- ü والبرامج المؤتمتة المتخصّصة
- § § الإدراج اليدوي (manual submission)
- ü الجهد ، والوقت الطويل الذي يستغرقه إدراج الصفحات واحدةً تلو الأخرى ، في كلّ محرّك على انفراد .
- ü قلّة الخبرة بخفايا المحرّكات وتقنيات عمليّة الإدراج وتقييم جودة البيانات ومدى تطابق العنوان (title) والوصف وعبارات البحث التي تقترحها ، مع بعضها البعض أولاً ، ومع الموضوع العام لصفحتك ثانياً ، ومع شروط المحرّك ثالثاً .
- § § الخدمات المؤتمتة المجانية (automated free submission)
- ü عدم القدرة على اختيار القطاعات الملائمة لنشاطك من أجل احتواء صفحاتك ،
- ü تقديم بياناتٍ موحّدة إلى مختلف المحرّكات بدلاً من بياناتٍ مفصّلة وفقاً لمقاييس كلٍّ منهم ، ممّا يسيء إلى تقييم صفحاتك ، ويهبط بها إلى ظلمات المراتب الدنيا .
- § § الخدمات المدفوعة الأجر (paid submission services)
- § § البرامج المؤتمتة (submission software)
- ü لأنهما أهمّ موضعان تنظر فيها محرّكات البحث لتقارن ما وجدته في خزان العبارات الرئيسي
- ü لأنّ النصّ الموجود فيهما يظهر للقارئ الذي ينظر في قائمة نتائج البحث ، تماماً كما هو .
- ü إما أن تتمكن من تطبيق بعض التعديلات المطلوبة على الصفحة ، ثم ترسل فاكساً أو رسالةً إلكترونية إلى "ياهوو" تشرح لهم فيه احتمال وجود خطأ ما خلال عملية التقييم ، وتؤكّد على المحتوى المتميّز لصفحاتك وعلى الفوائد التي يجنيها الآخرون منها ، وترجوهم أن يعيدوا النظر في عملية التقييم ... عسى أن يقتنعوا بكلامك .
- ü أو أن تستسلم للأمر الواقع ، وتصرف النظر نهائياً عن "ياهوو" كما تفعل الغالبية العظمى من أصحاب المواقع الإلكترونية الذين أعيتهم الحيلة معه .
- ü إما أن تلجأ لخدمات المحترفين والأخصائيين إذا كانت ميزانيّتك تسمح بذلك
- ü أو أن تتعلّم أصول العمل وتتقنه وتمارسه بنفسك إن لم تملك الميزانية الكافية
- ü إدخال الـ (meta tags) المناسبة لصفحتك يعتبر عاملاً أساسياً في دفعها باتجاه الأعلى في (hotbot) ، لكن ليس في باقي المحرّكات .
- ü وجود عبارات بحثك في النصّ البديل للصور (alt tags) ضمن صفحتك ، يعطيها دعماً قوياً في كلٍ من (altavista) و (lycos) ، لكن ليس في باقي المحرّكات .
- ü (altavista) و (infoseek) يعتمدان مبدأ تطابق الحالة (case sensitive) ، أي التطابق التام بين طريقة كتابة العبارة التي يجري البحث عنها والطريقة التي كتبت بها في صفحتك . فالكلمتان (This Word) و (this word) على سبيل المثال تعنيان شيئين مختلفين ولا تؤديان إلى نفس النتائج . لكن (google) ، (lycos) و (webcrawler) لا يعتمدون ذلك في نتائجهم . أما (hotbot) فيشكّل حالةً وسطى بين الحالتين .
- ü المحرّكان (lycos) و (infoseek) يستخدمان الاشتقاق . أي أن البحث عن كلمة مثل )يسبح (swim ، يمكن أن يخرج بنتائج تظهر فيها الكلمات )سباحة ، سبّاح ، الخ ... (swimming, swimmer, etc . أما المحرّكات الأخرى فلا .
- ü بعض المحرّكات تأخذ الكلمات ذات المدلول العام كـ (web) و (internet)بعين الاعتبار عند تنفيذ البحث . أما (infoseek) فيتجاهل مثل هذه الكلمات .
- ü يلعب عدد ونوعية الارتباطات الخارجية التي تؤدي إلى صفحتك دوراً مهمّاً جداً في تحسين مرتبتها في كلٍ من المحركات (excite) ، (lycos) ، (web crawler) وخصوصاً في (google) . أما (hotbot) و (altavista) ومحرّكات أخرى ، فلا تعير تلك الارتباطات هذه الأهمية رغم أنها أخذت تحتلّ شيئاً فشيئاً دوراً بارزاً في تحسين مرتبة الصفحة في العديد من المحرّكات وسيكون لها شأن كبير عمّا قريب
- ü تعتبر بعض المحرّكات أن تكرار عبارة بحثٍ ما من 3 إلى 7 مرات في الصفحة الواحدة ، يعني أن هذه العبارة مؤشّر هامّ عن موضوع الصفحة وتصلح بالتالي لأن تكون عبارة بحثٍ مناسبة كما تدّعي أنت . أما محرّكات أخرى ، فترى أن تكرارها 6 أو 7 مرات يعتبر أمراً مبالغاً فيه ، مفتعلاً ومقصوداً ويعرّضك للجزاء
- ü الإعلان في النشرات الإلكترونية لا يتعرّض للمنافسة الشديدة التي يتعرّض لها الإعلان المنشور في المواقع التخصصية . فبينما تحتوي الصفحة الواحدة من كلّ قطاعٍ فرعي في المواقع المتخصّصة على عشرات بل مئات الإعلانات المماثلة لا تحتوي نشرة الأخبار على أكثر من بضعةٍ منها ، وقد لا تحتوي إلا على إعلانك .
- ü يصل الإعلان المبوّب في النشرات الإلكترونية إلى بريد القارئ/المشترك مباشرةً ضمن النشرة ، وسيراه شاء أم أبى . أما في المواقع المتخصّصة ، فيبقى الإعلان قابعاً بانتظار همّة القارئ ورغبته في زيارة الموقع .
- ü اجمع ما استطعت من النشرات التي تتوجّه إلى الشريحة التي تستهدفها من المستهلكين . لا تنظر فقط إلى عدد المشتركين بل أولاً إلى نوعية قرّاء النشرة . فإذا كنت تسوّق ألعاب أطفالٍ على الإنترنت ، لا تختر نشرةً تناقش مواضيع التسويق الإلكتروني على نشرةٍ أخرى تناقش شؤون الأسرة أو الطفولة ، فقط لأنّ عدد مشتركي الأولى يبلغ أضعاف عددهم في النشرة الثانية . ستدفع في المقابل أجراً مضاعفاً ، ولن تحصد نفس الكمية والنوعية من الاستجابات .
- ü لا تنشر إعلانك كيفما اتّفق ... اشترك أولاً في النشرات التي تراها مناسبةً لبثّ إعلانك ، راقب طريقة عرضها للإعلانات الأخرى ، تعرّف على ما يدور فيها من أسئلةٍ وحوارات ثمّ اطلب نشر إعلانك أخيراً إن وجدت أنها تلائم أغراضك .
- ü تأكّد من أنّ المواضيع التي تطرحها النشرة قيّمة ومثيرة فعلاً . فالنشرات السطحية التي لا تطرح مواضيع مثيرة للاهتمام ، تنخفض نسبة قراءتها إلى حدٍ كبير حتّى ولو بلغ عدد مشتركيها حدوداً مرتفعة .
- ü تجنّب النشرات التي لا تمثّل إلا قوائم إعلانية ولا تحتوي على أية مواضيع ذات أهمية ، فنسبة الاستجابة فيها تنخفض كثيراً عن النشرات الحقيقية .
- ü ضع في اعتبارك أن نشر إعلانك في عددٍ واحد لا يفي بالغرض . لا بدّ من الاستمرار في الطرق على الحديد حتى يلين . تابع بثّ إعلانك لبضعة أعدادٍ في كلّ نشرة ، أو على الأقلّ ، في النشرات التي تحمل تباشير جيدة . ثم استثمر جزءاً من إيراداتك في التوسّع شيئاً فشيئاً إلى نشراتٍ أخرى ، كما بيّنت فيما سبق (راجع الفقرة 1- 4/ المنهج العلمي في الإعلان) .
- ü عندما تتوسّع إلى نشراتٍ أخرى ، حاول اختيار النشرات التي تحتوي على مواضيع مشابهة للمواضيع المنشورة في النشرات التي أثمرت عن نتائج إيجابية . فإذا شابهتها أيضاً من حيث التصميم ، فالخير خيران .
- ü (comp) لمواضيع الكمبيوتر والإنترنت
- ü (biz) للتجارة والاستثمار والأعمال
- ü (sci) لمناقشة المواضيع العلمية
- ü (soc) لمناقشة المواضيع الاجتماعية
- ü (news) لمناقشة عامّة الأخبار
- ü (misc) مواضيع خفيفة متنوعة
- ü (rec) لأمور التسلية والترفيه
- ü (talk) مجرد دردشات متفرّقة
- ü (alt) لمناقشة مواضيع مختلفة ومتعددة ومتنوعة لا تندرج تحت أيّ بندٍ آخر
- ü حاذر ، انتبه جيداً ، وتأكّد من خلوّ مساهماتك من أي شكلٍ دعائيّ أو إعلانيّ .
- ü لا تكتب حرفاً واحداً بعد اشتراكك مباشرةً . اقضِ فترةً من السكون تراقب خلالها مجريات الأمور في المنتدى وطريقة سيرها . تريّث وراقب واقرأ واعرف حجم القيود المفروضة ، ثم قرر ماذا ستفعل .
- ü لا تشترك بعنوان بريدك الحقيقي فتعرّضه لهجمات الآخرين . جد لنفسك عنواناً آخر لدى مزوّدٍ مجاني كـ (yahoo) أو (hotmail) وخصّصه لاشتراكات المنتديات الإلكترونية .
- ü عندما تطرح أمامك فكرة تستطيع مقارعتها فجد بما عندك . أما إن لم يكن لديك شيء ذو قيمة فابق صامتاً ولا تعلّق بشيء على الإطلاق . لا يكفي أن تردّ على أحدهم قائلاً " نعم أوافقك الرأي" ، أو " لا هذا خطأ " ، فهذا لن يترك في نفوس الأعضاء إلا أثراً لا تحب سماعه .
- ü 42 % من العملاء يستجيبون من المحاولة الأولى
- ü 20 % من العملاء يستجيبون من المحاولة الثانية
- ü 14 % من العملاء يستجيبون من المحاولة الثالثة
- ü 11 % من العملاء يستجيبون من المحاولة الرابعة
- ü 08 % من العملاء يستجيبون من المحاولة الخامسة
- ü 05 % من العملاء يستجيبون من المحاولات اللاحقة
- ü برنامج البريد (email software)
- ü خادم القوائم (list server)
- ü والمجيب التلقائي (autoresponder)
- ü أول هذه العناصر أن لا تطيل في رسائلك ... فعدا عن ضيق الصدر الذي يتّسم به معظم " الإنترتيين" ، علّمنا أسلافنا أنّ البلاغة في الإيجاز وأنّ خير الكلام ما قلّ ودلّ . على صفحات موقعك أطِل ما شئت طالما وجدت ذلك ضرورياً ، فمن يجد في نفسه اهتماماً بما لديك سوف يبقى في موقعك ما يكفي من الوقت لقراءة ما كتبت . أما عند اقتحامك لصناديق الآخرين فمن المهم أن تكون خفيف الظلّ .
- ü ثاني هذه العناصر ، أن لا ترسل ذات النصّ ، حرفياً ، في كل مرة . لكن في المقابل ، لا تقلب فحوى الرسالة رأساً على عقب كأن تطرح منتجاً جديداً قبل استنفاذ فرص المنتج الأول ، أو أن تغيّر كلياً جوهر العرض المطروح وتستبدله بعرضٍ آخر ، فتربك ذهن القارئ وتشوّش على عرضك الأساسي .
- ü أما ثالث هذه العناصر ، وهو مهمّ جداً أيضاً حتّى أنه مهمّ من الناحية القانونية ، أن تدرج في كلّ رسالةٍ صادرةٍ عنك ارتباطاً يتيح للمستلم بمجرد النقر عليه أن ينسحب من القائمة ، وإلا اعتبرت رسائلك انتهاكاً لبريده دون إذنه . هذا الأمر في الحقيقة ينطبق أيضاً على القوائم البريدية وعلى أي نوعٍ آخر من المراسلات التجارية الإلكترونية ، وإن فاتني ذكر ذلك فيما سبق .
- ü القوائم البريدية النظامية (الشرعية)
- ü والقوائم غير النظامية (اللاشرعية)
- ü مظهر الرسالة
- ü تنظيم البريد
- ü الفيروسات
- ü الانتهاك البريدي
- q القاعدة الأولى : التعقب والقياس
- ü أي إعلاناتك يعمل كما يجب ، وأيها لا يعمل ؟
- ü أي المواقع يرسل أكبر عددٍ من الزوار ؟
- ü وأيها لا يرسل ما يستحق الذكر ؟
- ü كيف يمكنك رفع إنتاجية إعلاناتك ، حتى الفائزة منها ؟
- ü كيف يتصرف الزوار بعد وصولهم لموقعك ؟
- ü كم من الوقت يمكثون فيه ؟
- ü ما هي أكثر الصفحات التي يزورونها ؟
- ü ما هي أكثر الصفحات التي تدفعهم للمغادرة ؟
- ü ما هي ساعات الذروة في زيارة موقعك ؟
- ü كم يكلفك الزائر الواحد ؟
- ü كم تكسب من وراء هذا الزائر ؟
- q القاعدة الثانية : العنصر التسويقي المتميز
- § § تشكيلة واسعة من الخيارات
- § § لا تكن الأفضل بل الأول
- § § خدمة زبائن متميزة
- q القاعدة الثالثة : قديمك نديمك !
- q القاعدة الرابعة : حذار من الازدهار !
- ü إما أن تضحّي يومياً ببضعة سـاعاتٍ من النوم قابلة للازدياد بالتدريج ،
- ü أو أن تضحّي بمكاسبك ، فتلجأ إلى تقليص أنشطتك والحدّ من توسّعك ،
- ü أو أن تلجأ لطلب العون ،
- ü لا تعلن موقعـك على الملأ قبل التأـكد تماماً من اكـتمال بنائه حسـب الأصول
- ü لا تقدم على التوسع والانتشار العشوائي وتسرّ له . خطط لتوسّعك بنظامٍ ومنهجية
- ü لا تشغل نفسك بأمورٍ يستطيع غيرك القيام بها أو تهمل أياً من اتصالات عملائك متذرّعاً بضيق الوقت .
- q القاعدة الخامسة : ومن الحبّ ما أحيا !
- q القاعدة السادسة : التجسس المشروع !
- q القاعدة السابعة : أبغض الحلال عند الناس ، البيع !
- § § غنّي ، وكأنك تغني فقط للغناء ، لا للمال أبداً
- § § أحبّ ، وكأنّ حبيبك لن يلحق بك الأذى أبداً
- § § ارقص ، وكأن لا أحد هنا يراقب رقصك أبداً
- § § يجب أن تنبع من القلب إذا أردت لها النجاح
سأفاجئك بأمرٍ صغير ...
أخبرتك في الفصل السابق عن مجموعة القوانين التي تحكم لعبة التسويق الإلكتروني . لكنني تعمدّت في الواقع إخفاء أحد أهمّ تلك القوانين ، لا لشيء ، إلا لأختم كتابي فيه ، وأميّزه عن بقية القوانين ، وأجعله آخر ذكرى من هذا الكتاب .
لا شـك أن النشاط التجاري في العـالم الإلكتروني أسـهل بكثيرٍ من نظيره في العالم الحقيقي . لكنّ " أسهل" لا تعني أن تجلس خلف مقود السيارة قبل أن تتقن أصول القيادة ، فقد يكلّفك ذلك حياتك . إنها تعني فقط أنك تستطيع القيادة بالريموت كونترول في العالم الإلكتروني . لكنّ إتقان أصول الصنعة والتدرب على مواجهة التحديات وبذل المال والوقت والمجهود ، أمور لا تزال قائمةً أيضاً في عالم الأعمال الإلكتروني .
لقد استغرقني الأمر سنواتٍ كي أدرك هذه الحقيقة وأبدأ بقطف الثمار . فمع حالتين من الإفلاس تحت إبطي دفعتاني للبحث عن وظيفة وكدت أفقد فيهما كل ما أملك ، ومع مئات الليالي التي لم تغمض لي فيها عين ، اتّضح أنّ الأمر ليس على الصورة التي تخيّلتها ، وأنّ مجرد الوصول إلى ملايين البشر في الفضاء السايبري لا معنى له ، إن لم يكن مبنياً على أسسٍ سليمة .
لكنّ السقوط منبطحاً على وجهي لقّنني درساً لا أنساه وتعلمت منه الكثير ... فسرعان ما نهضت من تحت الركام ، وبدأت أنفض الغبار عني ، وشمّرت مجدداً عن ساعديّ ، وقررت اللعب حسب الأصول ، فبدأت أبحث عن المعرفة . اشتركت في العديد من الدورات والنشرات على الشبكة ، وطالعت معظم الكتب الإلكترونية حول الموضوع ، وتعرفّت على جميع تقنيات التسويق الإلكتروني ، وأيقنت أنّ النجاح في الفضاء السايبري في متناول الجميع إذا عرفوا السبيل إليه .
لا أرمي من ذلك إلى القول أنّ عليك أن تفشل لكي تبلغ النجاح . ولا أرمي حتماً إلى تقديم الموعظة وإلقاء الدروس في نمط التفكير الإيجابي . إنما أقصد أن أقول ... ثقّف نفسك ، ولن يستطيع أحد إيقافك ... هذا هو القانون رقم (1) في لعبة التسويق الإلكتروني . لا تتوقّع أن تجري الأمور بسحر ساحر . لكن بالمعرفة أولاً ، والتطبيق ثانياً . فكما يحتاج بناء منزلك إلى تعلّم أصول الصنعة قبل البدء بالتنفيذ ، كذلك بناء إمبراطوريةٍ إلكترونية ، يحتـاج للتعلّم أولاً ثم المباشرة بالتنفيذ ثانياً .
ثـقـف نفسـك ، ولـن يستطيع أحـد إيقـافـك ...
لقد انتهيتَ للتوّ من قراءة مرجعٍ يسير بك خطوةً خطوة إلى عالم الأعمال الإلكتروني ، ويطلعك على كل التقنيات والأساليب والقوانين الضرورية للنجاح في هذا العالم . آمل أنك حصلت على الفائدة التي توقعّتها من هذا الكتاب . إنما هذا ليس نهاية المطاف . فحاجتك للاطلاع على كل جديدٍ في هذا المضمار حاجة لا تنتهي . والبحث عن مصادر المعرفة على الشبكة أمر في قمّة قائمة الأولويات . لكن يبقى هذا الكتاب لوحةً إرشاديةً تستطيع توجيهك إلى الوجهة الصحيحة كلّما ضللت الطريق ، وستحتاج للعودة إليه مراتٍ ومرات
لقد تعلّمتَ الآن أصول المهنة . تلك كانت مسؤوليتي . وبقي عليك أن تطبّق ما تعلّمت على أرض الواقع . وهي الآن مسؤوليتك .
لا يكفي أن تترنّم بالمعلومات التي تقرأها وتتوقف هنا وهناك لتبدي إعجابك وتأييدك لبعض الأفكار والتقنيات بل يجب أن تعمل بها وتضعها موضع التنفيذ ، وأن تبحث بنفسك ، وتجرّب ، وتختبر ، وتخطئ ، وتتعلّم من أخطائك . كلّنا ابتدأنا على هذا النحو ، لا بل على نحوٍ أقلّ ، إذ لم يتوفّر لنا تلك الأيام من يمدّ لنا يد المساعدة . لقد أضعت سنواتٍ من عمري في التجريب والاختبار ومعرفة الحقيقة واكتشاف الأخطاء .
أمّا إن آثرتَ الاكتفاء بالحصول على المعرفة ، ولم تجد في نفسك القدرة الكافية والإرادة اللازمة لتحويل الكلمات إلى أفعال ، بما يتضمنه هذا القول من جهدٍ ومواجهة عقبات ، فأمامك خمسة خطواتٍ بسيطة ، لا لكي تصل إلى أهدافك ، لكن كي تخفّ حدّة غضبي ويعتدل مزاجي ...
1. أغلـق الكتاب الآن وامسك به جيداً كي لا يقع ،
2. قم فتوجّه إلى أقرب سـلّة مهملاتٍ في منزلك ،
3. ألـقِ عليه نظرة الوداع ، ثمّ ألقِ به في السلّة ،
4. انـسَ كل شيء وكأنك لم تقرأ منه حرفاً واحداً،
5. اذهب لتغطّ في نومٍ عميق وهـنيئاً لراحة بالك !
يقول أريستو (aristotle) ...
"المهم هو الخطوة الأولى ، فالبدايات هي أصعب المراحل وأقلّها نفعاً "
أما نحن فنقول ... " طريق الألف ميل يبدأ بخطوةٍ واحدة