• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.

الوضؤ داخل الحمام الافرنجي هل يجوز وكيف يتم

hans7777

عضو نشيط
سجل
29 مايو 2021
المشاركات
147
التفاعل
37
العمر
76
الإقامة
ابوظبي
الجنس
اخواني اعضاء المنتديات المحترمين
بعد التحية
في زيارة لاحد الاصادقاء دار نقاش بين الموجيدين حول سلامة وصحة الوضؤ بالحمام الافرنجي -مغسلة ومرحاض وشطاف وبانيو للاستحمام -وهو كما قال البعض مكان نجاسة ولا يجوز للوضوء لان المتوضئ يلفظ الفاظ بها اسم صاحب الجلالة ولذلك يجب الوضؤ خارج الحمام وسؤالي هل هذا كلام سليم وما هي اسلم وطريقة الوضؤ في الحمام الافرنجي
وشكرا لكم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله أخي الكريم

حكم الوضوء داخل الحمام

س: ما حكم من يتوضأ داخل الحمام، وهل يجوز وضوءه؟


ج: لا بأس أن يتوضأ داخل الحمام، إذا دعت الحاجة إلى ذلك،
ويسمي عند أول الوضوء، يقول: (بسم الله)؛ لأن التسمية واجبة
عند بعض أهل العلم، ومتأكدة عند الأكثر، فيأتي بها وتزول الكراهة؛
لأن الكراهة تزول عند وجود الحاجة إلى التسمية،
والإنسان مأمور بالتسمية عند أول الوضوء، فيسمى ويكمل وضوءه.
وأما التشهد فيكون بعد الخروج من الحمام -وهو:
محل قضاء الحاجة- فإذا فرغ من وضوئه يخرج ويتشهد في الخارج.

أما إذا كان الحمام لمجرد الوضوء ليس للغائط والبول،
فهذا لا بأس أن يأتي بها فيه؛ لأنه ليس محلاً لقضاء الحاجة[1].

  1. من برنامج نور على الدرب الشريط رقم (8)، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 10/ 28).
https://binbaz.org.sa/fatwas/3588/حكم-الوضوء-داخل-الحمام

وللتفصيل

حكم الوضوء داخل الحمام

اما ما يخص التسمية


حكم التسمية عند الوضوء في الحمام
رقم الفتوى: 293224

السؤال​

أنا أعاني من الوسواس؛ فعندما أتوضأ في الحمام لا أعلم هل أسمّي أم لا، وكنت أسمي في قلبي؟ وبحثت وبعدها وجدت كلامًا للشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- يقول: إن التسمية في الحمام للوضوء تكون في القلب. فهل هذا الكلام صحيح أم أن الشيخ لم يقله؟ وهل فعلي أنا صحيح؟ وهل حقًّا تجوز التسمية داخل الحمام للوضوء بالقلب؟

الإجابــة


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
ففي البداية نسأل الله تعالى لك الشفاء العاجل مما تعانيه من وساوس, وننصحك بعدم الالتفات إليها؛ فإن ذلك من أنفع العلاج لها.
وبخصوص البسملة داخل الحمام: فقد صرح الشيخ ابن عثيمين أنها تكون بالقلب.
وبالتالي؛ فلك تقليد هذا القول, وفعلك صحيح, ولا حرج عليك؛ جاء في الشرح الممتع للشيخ ابن عثيمين متحدثًا عن التسمية أثناء الوضوء:
وإذا كان في الحمَّام، فقد قال أحمد: «إذا عطسَ الرَّجلُ حَمِدَ الله بقلبه»، فيُخَرَّج من هذه الرِّواية أنَّه يُسمِّي بقلبه. انتهى.
ومن أهل العلم من قال: تشرع التسمية باللسان داخل الحمام؛

جاء في مجموع الفتاوى للشيخ ابن باز:
س: ما حكم من يتوضأ داخل الحمام، وهل يجوز وضوؤه؟
ج: لا بأس أن يتوضأ داخل الحمام إذا دعت الحاجة إلى ذلك،
ويسمي عند أول الوضوء، يقول: (بسم الله)؛ لأن التسمية واجبة
عند بعض أهل العلم، ومتأكدة عند الأكثر، فيأتي بها وتزول الكراهة؛
لأن الكراهة تزول عند وجود الحاجة إلى التسمية، والإنسان مأمور بالتسمية عند أول الوضوء، فيسمي ويكمل وضوءه. انتهى.

والأولى والأحوط:
أن تسمي قبل الدخول للحمام، وراجع الفتوى رقم: 58489.
والله أعلم.

إسلام ويب



عساي افادتك
 
جزاك الله خيرا على حسن انتقاء الفتوى..
اخي سالت في بلادي اهل العلم قبلا
وكان جوابهم شبه موحد
ان الحمام في اغلب بيوتنا يتم تطهيره بالماء كل حين وفينة
وبالتالي لا ضير من ذلك
اما ان كنت في دار احدهم وفيه روائح كرهة فيستحب عدم الوضوء فيه ...
وتبقى فتاوي كبار العلماء من امتنا هي الاجدر باتباعها والله اعلم..
نتمنى تكون استفدت
 
حياكم الله.
هل تجوز الصلاة في الحمام للمضطر ؟؟؟...
 
حياكم الله.
هل تجوز الصلاة في الحمام للمضطر ؟؟؟...

إذا كان الحمام في قبلة المصلي في فيلا أو صالة أو حوش، هل تصح الصلاة إليه؟​

الجواب:
تصح الصلاة ولا حرج في ذلك، وإنما ينهى عن الصلاة في داخل الحمام[1].
  1. نشر في مجلة الدعوة، العدد: 1691 في 27/ 1/ 1420هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/230).
 
اذن هل يجوز الوضوء فيه باعتبار الماء المستخدم في الحمام ليس من كرسي الحمام وانما من صنبور ماء آخر هل هذا صحيح ولما كانت الحمامات حاليا تشتمل على ثلاثة منافع اضيف للبعض منها كرسي للوضوء ومكان للاستحمام ومكان للضوء فمن غير المعقول ان اعمل ثلاث غرف بالإضافة إلى غرفة المعيشة لكل غرض هل هذا صحيح من فضلك..​
 
اذن هل يجوز الوضوء فيه باعتبار الماء المستخدم في الحمام ليس من كرسي الحمام وانما من صنبور ماء آخر هل هذا صحيح ولما كانت الحمامات حاليا تشتمل على ثلاثة منافع اضيف للبعض منها كرسي للوضوء ومكان للاستحمام ومكان للضوء فمن غير المعقول ان اعمل ثلاث غرف بالإضافة إلى غرفة المعيشة لكل غرض هل هذا صحيح من فضلك..​
نعم لا حرج لمن توضأ في الحمام، ويسمي في أول الوضوء عندما يبدأ الوضوء بالمضمضة والاستنشاق، أو عند غسل الكفين ثلاثاً، يقول: بسم الله ويبدأ؛ لأن الكراهة التي ذكرها العلماء في قراءة ذكر الله في الحمام، تزول عند الحاجة وهو محتاج إلى أن يسمي الله في أول الوضوء، وقد أوجب ذلك بعض أهل العلم، فحينئذ تزول الكراهة، ويسمي الله عند بدء وضوءه، وإن تيسر أن يكون ذلك خارج الحمام فهذا أفضل وأكمل.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
======================================
لا حرج، (صحيح) إذا توضأ في الحمام فلا بأس، لكن إذا فرغ يخرج من الحمام ويتشهد وهو خارج الحمام، ويسمي عند الوضوء، لا بأس أن يسمي عند بدء الوضوء؛ لأن التسمية أوجبها بعض أهل العلم مع الذكر، فهي متأكدة، يسمي عند الوضوء وتزول الكراهية لأجل شدة التأكيد في التسمية، وإذا خرج وبرز من الحمام يتشهد بعد الوضوء يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين بعدما يخرج من الحمام[1].

  1. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (29/30).
 
السلام عليكم
اسمحوا لي ازيدكم من الشعر بيتاً للإفادة لنا جميعا

ما المقصود بالحمام الذي لا تصح الصلاة فيه؟

الحمام الحشّ، أم حمام الاغتسال؟
الاجابة
هو الحشّ.
س: إذا كان في القبلة الحمام؟
ج : ما يضرّ، لو صلَّى وهو في قبلته ما يضرّ.
س: داخل الحمام تصح الصلاة فيه؟
ج: ما تصح الصلاة في الحمام، في داخل الحمام لا يُصلَّى فيه؛ النبي ﷺ نهى: الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام؛ لأنها مظنة النَّجاسات.
س: إذا حُبس في الحمام وما استطاع الخروج حتى خرج وقت الصلاة؟
ج: وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ [الأنعام:119]، الضرورة لها أحكامها.

مسائل متفرقة في الصلاة
ابن باز رحمه الله

******************

مسلمة تخاف من اطلاع أهلها على صلاتها فهل تصلي في الحمام

السؤال

اعتنقت الإسلام منذ عدة سنوات ولله الحمد ولكن والداي لم يعجبهما ذلك، لذلك فإنهما لا يسمحان لي بالصلاة ويسببان لي الكثير من المشاكل. إنهما يتهجمان عليّ بالكلام ويتسببان لي بالكثير من الألم والحزن والبكاء.. إنني أحاول أن أحافظ على الروابط الأسرية قدر الإمكان... عندما يحين موعد الصلاة أحاول أن أغادر الغرفة إلى غرفة أخرى حتى أتمكن من أداء الصلاة ولكنهما لا يسمحان لي بذلك ويجبراني على البقاء معهما، لذلك أضطر في بعض الأحيان للذهاب الى الحمام للصلاة فيه خوفاً من أن يفوتني وقتها... أنا أعلم أن ذلك حرام ولكنه المكان الوحيد الذي لا يستطيعان أن يرياني فيه وأنا أؤدي صلاتي... لأنهما إن وجداني أصلي أخاف من أن يضرباني أو يسيئان إليّ.. فماذا أفعل؟ ما هي نصيحتكم؟

الجواب

ذات صلة
الحمد لله.
أولا :
نسأل الله أن يزيدك إيمانا وتقى ، وأن يقر عينك بهداية والديك وأقاربك .
ثانيا :
الصلاة أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين ، ولا يجوز تركها أو التهاون فيها مهما كانت الأسباب ، بل يصليها الإنسان حسب استطاعته ، قائما أو قاعد أو مستلقيا ، بل يصليها إيماء ماشيا في حال هربه من سبع أو سيل ، فكل من كان عقله معه ، فلا تسقط عنه الصلاة ، وإذا شق عليه الصلاة في كل وقت ، جاز له جمع الظهر مع العصر ، وجمع المغرب مع العشاء ، وهذا من فضل الله ورحمته .
وبناء على ذلك ، فإن كان اطلاع أهلك على صلاتك يترتب عليه مفسدة ظاهرة كالضرب أو الطرد أو الإهانة ، فإنه يجوز لك أن تجمعي بين الظهر والعصر ، وبين المغرب والعشاء ، تقديما أو تأخيرا ، حسب الأيسر والأسهل عليك ؛ لأن الجمع يجوز لأسباب كثيرة منها : السفر ، والمرض ، والمطر ، والخوف على النفس أو المال ، ومنها رفع الحرج والمشقة .
وأما الصلاة في الحمام فمنهي عنها ، سواء كان موضعا للاغتسال فقط ، أو كان موضعا لقضاء الحاجة ، لأنه مأوى الشياطين ، ومكان لكشف العورات ، وقد روى الترمذي (317) وأبو داود (492) وابن ماجه (745) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (الْأَرْضُ كُلُّهَا مَسْجِدٌ إِلَّا الْمَقْبَرَةَ وَالْحَمَّامَ) والحديث صححه ابن خزيمة وابن حبان ، والألباني في صحيح سنن الترمذي .

وهذا الحديث يدل على أن الصلاة في الحمام لا تصح ، ولذلك لا يجوز أن تقدمي على ذلك إلا في حال الضرورة ، كأن يكون الأذى الذي يلحقك من والديك شديدا ، وألا يمكنك الصلاة في مكان آخر ولو بالجمع بين الصلاتين كما تقدم ، فيجوز حينئذ أن تصلي في الحمام .

وقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله :
غلام نصراني أسلم سراً يخشى الفتنة في دينه إذا علم أهله بإسلامه، وهو طالب صغير
في مدرسة ، ما عنده مكان يصلي فيه ، فإذا خاف أن يكتشفوا أمره فقد يرحلوا به
إلى ديار الكفر مثلاً أو يفتنونه في دينه وهو إنسان لا يستطيع الثبات فلا زال صغيراً،
فهل يجوز أن يصلي في الحمام؟

فأجاب :
"الظاهر أنه لا حرج إذا لم يجد مكاناً آخر، إذا صلى أمامهم قد يكشفونه ويفتن في دينه .
إذا لم يجد مكاناً آخر فلا حرج ، ولكنه قد يجد مكاناً آخر وقد يجد في بعض الصلوات
مكاناً وبعض الصلوات الأخرى لا يجد ، فلذلك إذا كان يستطيع أن يجد فلا بد أن يصلي ؛
لأن الصلاة في الحمام منهي عنها ، نُهي عن الصلاة في المقبرة والحمام ،
لكن إذا ما وجد لا يترك الصلاة " انتهى ،

وينظر : محاضرة : مشاكل والحلول للشيخ المنجد .
وانظر للفائدة جواب السؤال رقم : (100627) .
والله أعلم .

المصدر: الإسلام سؤال وجواب



دمتم بحفظ الرحمن



 
بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني أخواتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قد أجاب البعض منكم وخصوصا أختنا الفاضلة الغريبة جزاها الله خير الجزاء وقد ردت ومن أأمتنا رحمهم الله تعالى
وأزيد ولا أزايد بالنسبة للوضوء بالحمام الافرنجي فيجوز بشرط أن يمسى بأسم الله بقلبه لاويجهر بها , وذلك لوجود مكان الخبث والخبائث وكذالك التشهد
هذا والله تعالى أعلم وأعلم
 
.*.الله أكبر الله أكبر الله أكبر.*.
.*.
لا إلــــــــــــــــــــــــــ إلا الله ــــــــــــــــــــــــه.*.
.*.
الله أكبر الله أكبر.*.
.*.
ولله الحمد.*.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخي الفاضل أبا عبد الله
أضافة قيمة وجواب موفق
لا حرمت الاجر
وكل عام انتم بخير
عيد مبارك علينا وعليكم وعلى المسلمين
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى