• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.

حكم من يقول لا سياسة في الدين ولا دين في السياسة

الغريبة

عضو مشاغب
سجل
15 يوليو 2021
المشاركات
4,145
التفاعل
3,402
الإقامة
الاسكندرية
الجنس

حكم من يقول لا سياسة في الدين ولا دين في السياسة


ما القول في الذين يقولون: لا سياسة في الدين، ولا دين في السياسة؟

الإجابة
جاءت الشريعة الإسلامية بالسياسة الصحيحة بين الدولة الإسلامية
وغيرها من الدول في السلم والحرب، وبالسياسة الصحيحة الناجحة
التي يجب أن يعامل بها ولاة أمور المسلمين للأمة الإسلامية
ويسوسوهم بها في دينهم ودنياهم.
أما السياسة الماكرة المكر السيئ، المبنية على الفسق والخداع
والكذب ونقض العهود والمواثيق والغدر وعدم الوفاء بالوعود
فلم تأت بها الشريعة الإسلامية، ومن تتبع نصوص الكتاب والسنة
النبوية والسيرة العملية للنبي ﷺ
وجدها مليئة بالسياسة الصادقة العادلة مع من يواليها ومن يعاديها.
وبالله التوفيق،

وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم


فتاوى اللجنة الدائمة

رقم الفتوى: 9880 تاريخ النشر في الموقع : 21/01/2018

المفتي: عبد الرزاق عفيفـي​


المفتي: عبد العزيز بن عبد الله بن باز​


المفتي: عبد الله بن عبد الرحمن الغديان​

 
شكرا لك أختي الكريمة وبارك الله فيك على هذه المشاركة الرائعة والله يعطيك العافية.

يامرحبابك.​
 
اسعدني حضوركم اخوتي الكرام
واثلجت صدري تعليقاتكم وطيب دعاءكم
اسعد الله قلوبكم وبلغكم ما تتمنوا وزيادة
دمتم بود ورقي وسعادة .. اشكركم
لكم تقديري واحترامي
 

حكم من يقول لا سياسة في الدين ولا دين في السياسة


ما القول في الذين يقولون: لا سياسة في الدين، ولا دين في السياسة؟

الإجابة
جاءت الشريعة الإسلامية بالسياسة الصحيحة بين الدولة الإسلامية
وغيرها من الدول في السلم والحرب، وبالسياسة الصحيحة الناجحة
التي يجب أن يعامل بها ولاة أمور المسلمين للأمة الإسلامية
ويسوسوهم بها في دينهم ودنياهم.
أما السياسة الماكرة المكر السيئ، المبنية على الفسق والخداع
والكذب ونقض العهود والمواثيق والغدر وعدم الوفاء بالوعود
فلم تأت بها الشريعة الإسلامية، ومن تتبع نصوص الكتاب والسنة
النبوية والسيرة العملية للنبي ﷺ
وجدها مليئة بالسياسة الصادقة العادلة مع من يواليها ومن يعاديها.
وبالله التوفيق،

وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم


فتاوى اللجنة الدائمة

رقم الفتوى: 9880 تاريخ النشر في الموقع : 21/01/2018

المفتي: عبد الرزاق عفيفـي

المفتي: عبد العزيز بن عبد الله بن باز

المفتي: عبد الله بن عبد الرحمن الغديان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله وبياكم أختنا في الله الغريبة الفاضلة
أثرتم موضوع في غاية الأهميةمما يتداوله العلمانيين والديموقراطيين وألخ , إنه لادين في السياسة ولاسياسة في الله وهذه المقولة التي قالها المقبور السادات
وغيرهم من المسلمين للأسف الشديد إلا من رحِم ربي , الدين والسياسة كالروح في الجسد فإن فارقة الروح الجسد ضاعت الامة الاسلامية . ولاحول ولاقوة الا بالله , وإلا أخبروني بالله عليكم كيف حكم رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام والخلفاء الراشدين والتابعين من بعدهم ؟!!
جزاكم الله خيرآ وجعل الله تعالى ماخطت يمينكم في ميزان أعمالكم
وتقبلوا مني كل التقدير والإحترام
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وحياك الله أخي الفاضل ابا عبد الله
اشكرك على تعقيبك الطيب ودعاءك
اللهم آمين ولك بمثل وزيادة أنت وآل بيتك
اصبت عين الحقيقة بارك الله فيك
فقائل تلك المقولة المشؤمة أراد فصل الدين
عن الحياة عموما وان يقتصر على الشعائر العامة فقط
قاتله الله بما قال وما أراد وهناك من النصوص
ما يهدم تلك المقولة من أساسها ويذهب بها ادراج الرياح
كقوله تعالى: إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله
{ النساء:105}.
وقوله : وأن احكم بينهم بما أنزل الله {المائدة:49}.
وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله {الشورى:10}.

اما احاديث المصطفى ﷺ فكثيرة جداً
عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة -رضي الله عنهما- مرفوعاً:
"ما بعث الله من نبي ولا اسْتَخْلَفَ من خليفة إلا كانت له بطانتان:
بطانة تأمره بالمعروف وتَحُضُّهُ عليه، وبطانة تأمره بالشر وتَحُضُّهُ عليه،
والمعصوم من عصم الله". صحيح رواه البخاري

عن عبادة بن الصامت -رضي الله عنه- قال: بَايَعْنَا رسول الله -ﷺ- على السَّمع والطَّاعَة في العُسْر واليُسْر، والمَنْشَطِ والمَكْرَه، وعلَى أَثَرَةٍ عَلَينا، وعلى أَن لاَ نُنَازِعَ الأَمْر أَهْلَه إِلاَّ أَن تَرَوْا كُفْراً بَوَاحاً عِندَكُم مِن الله تَعَالى فِيه بُرهَان، وعلى أن نقول بالحقِّ أينَما كُنَّا، لا نخافُ فِي الله لَوْمَةَ لاَئِمٍ. صحيح متفق عليه


وقد كتب علماء أهل السنة كتباً نافعة في مجال السياسة الشرعية منها:
السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية لشيخ الإسلام ابن تيمية،
ومنها: الطرق الحكمية في السياسة الشرعية للإمام ابن القيم،
ومنها: غياث الأمم في التياث الظلم للإمام الجويني،
ومنها الأحكام السلطانية للقاضي أبي يعلى، والأحكام السلطانية للإمام الماوردي،
ومنها: تحرير الأحكام في تدبير أهل الإسلام لعز الدين ابن جماعة،
ومنها: تبصرة الحكام في أصول الأقضية ومناهج الحكام لابن فرحون،
وغير ذلك من المصنفات الجليلة المعتمدة على الكتاب والسنة واجتهادات الصحابة رضي الله عنهم


عن اي سياسة بعد ذلك يتحدثون؟!!


تفريغ الفتوى هنا

وهنا رد على تلك الشبهة

مصادري التي اعتمدت عليها :


تقديري لك واحترامي وأصدق الدعوات​
 
حياكم الله أختنا الفاضلة الغريبة
أحسنتم وأحسن الله إليكم لهذه الاضافة التي أثرت على الموضوع لمن بقلبه شك او ريبة او أصلا لايعترف بالدين مع السياسة , عندما كنا رجلآ..!! وكانوا يخكم البلاد والعباد بشرع الله تعالى وسنة نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام , سدنا العالم وأخرجناهم من الظلمات الى نور دين الحق وكلمة التوحيد , لكن اختنا أنظروا الى حال الامة الان أصبح ادني خلق الله يتحكمون بنا وهنا يحضرني قول الفاروق رضي الله عنه وأرضاه حين قال ( نحن قومآ أعزنا الله بالإسلام فمهما أبتغينا العزة بغيره أذلنا الله ) وهذا مايحصل الآن , ولاحول ولاقوة إلا بالله العليّ العظيم
بارك الله بكم ولاحرمكم الله تعالى الأجر والثواب
 
صدقت والله هذا حالنا اليوم
لكن لا تحزن لن يطول هذا الحال
لا تنظر والامة الان في اشد حالات ضعفها
وقد سلط الله عليها الاعداء بسبب ذنوبهم
وتخليهم عن نصرة الحق وتطبيق شرع الله
تخلوا عن عزهم فأذقهم الله لباس الخزي
وهانوا على اعدائهم فاستباح بيضتهم

قال رسول الله ﷺ

- سألتُ ربِّي ثلاثاً فأعطاني اثنتينِ ومَنعني عن واحدةٍ. سألتُ ربِّي أن لا يسلِّطَ عليْهم عدوًّا من غيرِهم فيجتاحُهم فأعطانيها وسألتُهُ ألا يُهلِكَهم بسنَةٍ عامة فأعطانيها وسألتَهُ ألا يجعلَ بأسَهم بينَهم فمنعنيها

الراوي : - | المحدث : ابن تيمية | المصدر : النبوات
الصفحة أو الرقم: 149 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

شرح الحديث

أنَّهُ راقبَ رسولَ اللَّهِ ﷺ اللَّيلةَ كلَّها حتَّى كانَ معَ الفجرِ فلمَّا سلَّمَ رسولُ اللَّهِ ﷺ من صلاتِهِ جاءَهُ خبَّابٌ فقالَ يا رسولَ اللَّهِ بأبي أنتَ وأمِّي لقد صلَّيتَ اللَّيلةَ صلاةً ما رأيتُكَ صلَّيتَ نحوَها. فقالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ: أجل إنَّها صلاةُ رغبٍ ورَهبٍ سألتُ ربِّي عزَّ وجلَّ فيها ثلاثَ خصالٍ فأعطاني اثنتينِ ومنعني واحدةً سألتُ ربِّي عزَّ وجلَّ أن لاَ يُهلِكنا بما أَهلَكَ بِهِ الأممَ قبلنا فأعطانيها وسألتُ ربِّي عزَّ وجلَّ أن لاَ يظْهرَ علينا عدوًّا من غيرنا فأعطانيها وسألتُ ربِّي أن لاَ يلبسنا شيعًا فمنعنيها.
الراوي : خباب بن الأرت | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 1637 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مُحبًّا لأُمَّتِه وكان بهم رؤوفًا رحيمًا، وكان كثيرًا ما يَدْعو لها،
بل دعا اللهَ أنْ يجعلَ دُعاءَه على أيِّ أحدٍ من أُمَّتِه رَحمةً له،
ومِن كَمالِ شَفقتِه أنَّه دعا اللهَ وسألَه ألَّا يُهلِكَ أُمَّتَه بالقَحطِ والجَدبِ،
وألَّا يُهلكَهم عَدوٌّ من غَيرِهم كما في هذا الحديثِ،

وفيه يَحكي خبَّابُ بنُ الأرتِّ رضي اللهُ عنه، وكان ممَّن شَهِد بدرًا:
"أنَّه راقبَ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم اللَّيلةَ كلَّها حتَّى كان مع الفَجرِ"،
أي: راقبَه في قِيامِه اللَّيلَ وحفِظَ فِعلَه وانتبَه لكلِّ حركةٍ فيها،
وكان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قد أحْيا ليلَه كلَّه،
"فلمَّا سلَّم رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من صَلاتِه، أي: انتَهى منها،
"جاءَه خبَّابٌ"، أي: أتَى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَسألُه، فقال:
"يا رَسولَ اللهِ، بأبي أنت وأمِّي"، أي: فِداك أبي وأُمِّي،
"لقد صلَّيتَ اللَّيلةَ صلاةً ما رأيتُكَ صلَّيتَ نحوَها"،
أي: يسألُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن سَببِ تَطويلِه وإحيائِه للَّيلِ كلِّه على غيرِ عادتِه في قيامِه اللَّيلَ،
فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "أَجَلْ"! فصدَّقه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على قولِه،
ثُمَّ بيَّن له سَببَ ذلك فقال: "إنَّها صلاةُ رَغَبٍ ورَهبٍ"، أي: هذه صلاةٌ،
رَغِبتُ بها فيما وعَد اللهُ تعالى من إجابةِ الدُّعاءِ، ورَهبتُ فيها أنْ يردَّه ولا يُجيبَه،
"سألتُ ربِّي عزَّ وجلَّ فيها ثَلاثَ خِصالٍ"، أي: دعا اللهَ عزَّ وجلَّ أن يُجيبَه ثلاثَ دعواتٍ،
"فأعطاني اثنَتَين"، أي: أجابَه اللهُ عزَّ وجلَّ في دَعوتينِ منهم،
"ومَنعني واحدةً"، أي: ولم يُجبْه في الثَّالثةِ.

ثُمَّ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مُبيِّنًا تلك الدَّعواتِ: "سألتُ ربِّي عزَّ وجلَّ: ألَّا يُهلِكَنا بما أهلَك به الأُممَ قبلَنا"، أي: بعَذابِ الاستِئصالِ، كما أهلَك قومَ نوحٍ، وقومَ هودٍ، وقومَ صالحٍ، وقومَ لوطٍ، وغيرَهُم من الَّذين عَصَوُا اللهَ عزَّ وجلَّ، وعصوْا رُسلَه، "فأعطانيها"، أي: أجابَه اللهُ عزَّ وجلَّ فيها، "وسألتُ ربِّي عزَّ وجلَّ: ألَّا يُظهِرَ علينا عَدوًّا من غيرِنا"، أي: ألَّا يجعلَ على المسلِمين سبيلًا من اليهودِ والنَّصارى، والمُشركينَ، وغيرِهِم وألَّا يَظهَروا ويَنتصِروا عليهم بحَرْبٍ، "فأعطانيها"
والمرادُ بذلك ألَّا يَغلِبوا المسلمينَ غَلبةً تَستبيحُ بيضَةَ الإسلامِ، وتَستأصلُ المسلِمينَ جميعًا، فلا يَرِد ما يَحصُلُ في بعضِ الأحيانِ من غلبةِ بعضِ أعداءِ الإسلامِ على بعضِ المسلمين، "وسألتُ ربِّي: ألَّا يُلبِسَنا شِيَعًا"، أي: ألَّا يَجعلَ المسلمين فِرَقًا وأحزابًا مُختلِفين يُحاربُ بعضُهُم بعضًا، "فمَنعنيها"، أي: لم يُجبْه اللهُ عزَّ وجلَّ فيها، ومنعَه إجابةَ هذه الخِصلةِ، وهذا الحديثُ بمَعنى قولِ اللهِ تعالى: {قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ } الآيةَ [الأنعام: 65]؛ فقدِ استَعاذ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم من مَعانيها لَمَّا نَزلتْ كما رواه البُخاريُّ في صَحيحِه.
وفي الحديثِ: بيانُ ما كان عليه النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم من الاجتِهادِ في العِبادةِ، بَيانُ ما كان عندَه مِن شَفقةٍ ورِفقٍ بأُمَّتِه.
وفيه: مشروعيَّةُ إحياءِ كلِّ اللَّيلِ أحيانًا.
وفيه: إكرامُ اللهِ تعالى لنبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لإجابَتِه دَعوتَين في حقِّ أمَّتِه ورَحمتِه بهم.

الدرر السنية

روى البخاري من حديث الزهري ، عن سعيد ، عن أبي هريرة ، عن النبي ﷺ قال :
" يتقارب الزمان ، وينقص العلم ، ويلقى الشح ، وتظهر الفتن ، ويكثر الهرج " .
قالوا : يا رسول الله ، أيما هو؟ قال : " القتل ، القتل " .

وقال البخاري : حدثنا محمد بن يوسف ، حدثنا سفيان ، عن الزبير بن عدي ، قال : أتينا أنس بن مالك ، فشكونا إليه ما يلقون من الحجاج ، فقال : " اصبروا فإنه لا يأتي على الناس زمان إلا الذي بعده شر منه ، حتى تلقوا ربكم " سمعته من نبيكم ﷺ . ورواه الترمذي من حديث الثوري ، وقال : حسن صحيح .

وروى البخاري ومسلم من حديث الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، وعن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله ﷺ : " ستكون فتن ، القاعد فيها خير من القائم ، والقائم فيها خير من الماشي ، والماشي فيها خير من الساعي ، من يشرف لها تستشرفه ، فمن وجد فيها ملجأ أو معاذا فليعذ به "

فحين تسترجع الامة ايمانها وما سُلب منها
حينها يكون النصر من الله والتمكين

نسأل الله ان يكون ذلك قريبا
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى