• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.
اعلان اعلان 1 اعلان 2

فتاوى فتوى صوتية : التحذير من الدعوة إلى وحدة الأديان – اللجنة الدائمة

الغريبة

عضو مشاغب
سجل
15 يوليو 2021
المشاركات
4,145
التفاعل
3,402
الإقامة
الاسكندرية
الجنس
أنثى




((((هام جداً إحذر يا مسلم))))





فتوى صوتية : التحذير من الدعوة إلى وحدة الأديان – اللجنة الدائمة



بسم الله الرحمن الرحيم

هذا تسجيل صوتي لفتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في :

التحذير من الدعوة إلى وحدة الأديان

مدة التسجيل : ثمان عشرة دقيقة .



استماع :



يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي




مشاهدة :




نص الفتوى :



وحدة الأديان



في 25-1- 1418هـ

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله:



فإن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء استعرضت

ما ورد إليها من تساؤلات، وما ينشر في وسائل الإعلام

من آراء ومقالات بشأن الدعوة إلى (وحدة الأديان):

دين الإسلام، ودين اليهود، ودين النصارى،

وما تفرع عن ذلك من دعوة إلى بناء:

مسجد وكنيسة ومعبد في محيط واحد،

في رحاب الجامعات والمطارات والساحات العامة،

ودعوة إلى طباعة القرآن الكريم والتوراة والإنجيل

في غلاف واحد، إلى غير ذلك من آثار هذه الدعوة،

وما يعقد لها من مؤتمرات وندوات وجمعيات

في الشرق والغرب.



وبعد التأمل والدراسة فإن اللجنة تقرر ما يلي:



أولاً:

أن من أصول الاعتقاد في الإسلام، المعلومة من الدين بالضرورة،

التي الاعتقاد في الإسلام، المعلومة من الدين بالضرورة،

التي أجمع عليها المسلمون:


أنه لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى دين الإسلام،

وأنه خاتمة الأديان، وناسخ لجميع ما قبله من الأديان

والملل والشرائع، فلم يبقَ على وجه الأرض دين

يُتعبد الله به سوى الإسلام،

قال الله تعالى:

(ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين)

{آل عمران: 85}.

والإسلام بعد بعثة محمد ﷺ

هو ما جاء به دون ما سواه من الأديان.



ثانيًا: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام أن كتاب الله - تعالى - :

(القرآن الكريم) هو آخر كتب الله نزولاً وعهدًا برب العالمين،

وأنه ناسخ لكل كتاب أنزل من قبل من التوراة والزبور والإنجيل وغيرها،

ومهيمن عليها، فلم يبق كتاب منزل يُتعبد الله به سوى:

(القرآن الكريم)

قال الله تعالى

( وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب

ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله

ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق )


{المائدة: 48}.



ثالثًا: يجب الإيمان بأن (التوراة والإنجيل) قد نُسِخا بالقرآن الكريم،

وأنه قد لحقهما التحريف والتبديل بالزيادة والنقصان

كما جاء بيان ذلك في آيات من كتاب الله الكريم

منها قول الله تعالى:

(فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية

يحرفون الكلم عن مواضعه ونسوا حظا مما ذكروا به

ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم)


{المائدة: 13}



وقوله جل وعلا:

( فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا

من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم

مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون )


{البقرة: 79}.

وقوله سبحانه:

( وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب

وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله

ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون )


{آل عمران: 78}.

ولهذا فما كان منها صحيحًا فهو منسوخ بالإسلام،

وما سوى ذلك فهو محرف أو مبدل.



وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه غضب

حين رأى مع عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -

صحيفة فيها شيء من التوراة،

وقال - عليه الصلاة والسلام - :

"أفي شك أنت يا ابن الخطاب؟!

ألم آتِ بها بيضاء نقية؟


لو كان أخي موسى حيًا ما وسعه إلا اتباعي"

(رواه احمد والدارمي وغيرهما) .



رابعًا: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام:

أن نبينا ورسولنا محمدًا ﷺ هو خاتم الأنبياء والمرسلين، كما قال الله تعالى:

(ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين)

{الأحزاب: 40}.



فلم يبق رسول يجب اتباعه سوى محمد ﷺ ،

ولو كان أحد من أنبياء الله ورسله حيًا لما وسعه

إلا اتباعه ﷺ

- وأنه لا يسع أتباعهم إلا ذلك - كما قال الله تعالى:

( وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه قال أأقررتم وأخذتم على ذلكــم إصـري قالوا أقررنــا قال فاشهــدوا وأنا معكم من الشاهــدين ) {آل عمران: 81}.



ونبي الله عيسى - عليه الصلاة والسلام -

إذا نزل في آخر الزمان يكون تابعًا لمحمد

ﷺ وحاكمًا بشريعته.



وقال الله تعالى:

(الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل ) {الأعراف: 157}.



كما إن من أصول الاعتقاد في الإسلام أن بعثة محمد

ﷺ عامة للناس أجمعين،

قال الله تعالى:

(وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا ولكن أكثر الناس لا يعلمون)

{سبأ: 28}

وقال سبحانه: (قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا) {الأعراف: 158} وغيرها من الآيات



خامسًا: ومن أصول الإسلام أنه يجب اعتقاد كفر

كل من لم يدخل في الإسلام من اليهود والنصارى وغيرهم

وتسميته كافرًا، وأنه عدو و ورسوله والمؤمنين،

وأنه من أهل النار كما قال تعالى: (لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة )

{البينة: 1}

وقال جل وعلا: (إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها أولئك هم شر البرية) {البينة: 6} وغيرها من الآيات.



وثبت في صحيح مسلم أن النبي ﷺ قال:

"والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة:

يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به

إلا كان من أهل النار".




ولهذا: فمن لم يكفِّر اليهود والنصارى فهو كافر،

طردًا لقاعدة الشريعة: (من لم يكفِّر الكافر فهو كافر).



سادسًا: وأمام هذه الأصول الاعتقادية والحقائق الشرعية؛

فإن الدعوة إلى: (وحدة الأديان) والتقارب بينها وصهرها

في قالب واحد دعوة خبيثة ماكرة، والغرض منها

خلط الحق بالباطل، وهدم الإسلام وتقويض دعائمه،

وجرُّ أهله إلى ردة شاملة، ومصداق ذلك في قول الله - سبحانه - :

(ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا)

{البقرة: 217}

وقوله جل وعلا: (ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء )

{النساء: 89} .



سابعًا: وإن من آثار هذه الدعوة الآثمة إلغاء الفوارق

بين الإسلام والكفر، والحق والباطل، والمعروف والمنكر،

وكسر حاجز النفرة بين المسلمين والكافرين،

فلا ولاء ولا براء، ولا جهاد ولا قتال

لإعلاء كلمة الله في أرض الله،

والله - جل وتقدس - يقول:

(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون

ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين

أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )


{التوبة: 29}

ويقول - جل وعلا - :

(وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين )

{التوبة:36}



ثامنًا: إن الدعوة إلى (وحدة الأديان) إن صدرت من مسلم

فهي تعتبر ردة صريحة عن دين الإسلام؛ لأنها تصطدم

مع أصول الاعتقاد فترضى بالكفر بالله - عز وجل - ،

وتبطل صدق القرآن ونسخه لجميع ما قبله من الكتب،

وتبطل نسخ الإسلام لجميع ما قبله من الشرائع والأديان؛

وبناء على ذلك فهي فكرة مرفوضة شرعًا محرمة قطعًا

بجميع أدلة التشريع في الإسلام من قرآن وسنة وإجماع.




تاسعًا : وتأسيسًا على ما تقدم:



1 - فإنه لا يجوز لمسلم يؤمن بالله ربًا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد

ﷺ نبيًا ورسولاً، الدعوة إلى هذه الفكرة الآثمة،

والتشجيع عليها، وتسليكها بين المسلمين، فضلاً عن الاستجابة لها،

والدخول في مؤتمراتها وندواتها، والانتماء إلى محافلها.



2 - لا يجوز لمسلم طباعة التوراة والإنجيل منفردَين،

فكيف مع القرآن الكريم في غلاف واحد!!

فمن فعل ذلك أو دعا إليه فهو في ضلال بعيد،

لما في ذلك من الجمع بين الحق (القرآن الكريم)

والمحرف أو الحق المنسوخ (التوراة والإنجيل).



3 - كما لا يجوز لمسلم الاستجابة لدعوة:

(بناء مسجد وكنيسة ومعبد) في مجمع واحد،

لما في ذلك من الاعتراف بدين يعبد الله به غير دين الإسلام،

وإنكار ظهوره على الدين كله، ودعوة مادية إلى أن الأديان ثلاثة

ولأهل الأرض التدين بأي منها، وأنها على قدم التساوي،

وأن الإسلام غير ناسخ لما قبله من الأديان،

ولا شك أن إقرار ذلك أو اعتقاده أو الرضا به كفر وضلال؛

لأنه مخالفة صريحة للقرآن الكريم والسنة المطهرة وإجماع المسلمين،

واعتراف بأن تحريفات اليهود والنصارى من عند الله،

- تعالى الله عن ذلك -.



كما أنه لا يجوز تسمية الكنائس (بيوت الله) وأن أهلهـا يعبـــدون الله فيها عبادة صحيحة مقبولة عند الله؛ لأنهـــا عبادة على غير ديـــن الإسلام، والله - تعالى - يقول: (ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين )

{آل عمران: 85}

بل هي: بيوت يُكفر فيها بالله.

نعوذ بالله من الكفر وأهله.



قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - في مجموع الفتاوى (22-162):

"ليست - أي: البيع والكنائس - بيوت الله، وإنما بيوت الله المساجد، بل هي بيوت يُكفر فيها بالله، وإن كان قد يذكر فيها؛ فالبيوت بمنزلة أهلها وأهلها كفار، فهي بيوت عبادة الكفار".



عاشرًا: ومما يجب أن يُعلم أن دعوة الكفار بعامة وأهل الكتاب بخاصة إلى الإسلام واجبة على المسلمين بالنصوص الصريحة من الكتاب والسنة؛ ولكن ذلك لا يكون إلا بطريق البيان والمجادلة بالتي هي أحسن، وعدم التنازل عن شيء من شرائع الإسلام؛ وذلك للوصول إلى قناعتهم بالإسلام ودخولهم فيه، أو إقامة الحجة عليهم ليهلك من هلك عن بينة، ويحيا من حيَّ عن بينة



قال الله - تعالى - :

(قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم

ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا

أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون )


{آل عمران: 64}.



أما مجادلتهم واللقاء معهم ومحاورتهم لأجل النزول عند رغباتهم، وتحقيق أهدافهم، ونقض عُرَى الإسلام ومعاقد الإيمان فهذا باطل يأباه الله ورسوله والمؤمنون؛ والله المستعان على ما يصفون.

قال تعالى:

(واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك )

{المائدة: 49}



وإن اللجنة إذ تقرر ذلك وتبينه للناس فإنها توصي المسلمين بعامة وأهل العلم بخاصة بتقوى الله تعالى ومراقبته، وحماية الإسلام، وصيانة عقيدة المسلمين من الضلال ودعاته، والكفر وأهله، وتحذرهم من هذه الدعوة الكفرية الضالة: (وحدة الأديان)، ومن الوقوع في حبائلها، ونعيذ بالله كل مسلم أن يكون سببًا في جلب هذه الضلالة إلى بلاد المسلمين وترويجها بينهم.



نسأل الله سبحانه بأسمائه الحسنى وصفاتـه العلى أن يعيذنــا جميعــًا من مضــلات الفـتن، وأن يجعلنا هـــداة مهتدين، حماة للإسلام على هدى ونور من ربنا حتى نلقاه وهو راضٍ عنا، وبالله التوفيــق، وصلى الله وسلم على نبينا محمـد وعلى آله وصحبه أجمعين .



------------



اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

الرئيس : الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز

نائب الرئيس الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ

عضو : الشيخ د. بكر أبو زيد

عضو : الشيخ د. صالح بن فوزان الفوزان




برقم 19402


يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


وهنا


يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي




تحميل :

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


MP3 ( الحجم 8.6 مب ) .

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


AMR ( الحجم 972 كب ) .

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


DOC ( الجحم 69 كب ) .

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


PDF ( الحجم 1.6 مب ) .




إضافة

التحذير من الدعوة إلى وحدة الأديان أو ما يسمى بالإبراهيمية الجديدة


حلقة خطيرة حول الإبراهيمية ومصطلح الديانات السماوية







 
مقالة اكثر من رائعة...
خاصة ما نعيشه اليوم من تخبط وجهل وكثرة وسائل الاعلام التي تحرف وتزيد الطين بلة..
 

بارك الله فيكِ اختي الكريمة
 
بارك الله فيك أختي الكريمة وشكرا لك على هذا المجهود الطيب والله يعطيك العافية.

يامرحبابك.​
 
حياك الله اختي الغريبة الفاضلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خير الجزاء على هذا الموضوع الجد خطير على الأمة الإسلامية , لن أخوض بأسماء أو دول للأسف الشديد ترعى هذه الفكرة الخبيثة المسمات بالديانة الابراهمية او بما يسمى وحدة الأديان..!! عجبآ أراني !! كنت بالسنوات الفائتة أحذر وأنذر كل من يدعوا الى مثل تلك الأمور سواء نقاش بالمسجد او بين الأخوة خارج المسجد , إنها محاولة خبيثة وصهيوأمريكية للدعوة الى ماسبق وذكر , ولايسعني قول غير حسبنا الله ونعم الوكيل ولاحول ولاقوة الا بالله العليّ العظيم ( وأفوض أمري إلى الله )
 
جزاكم الله خيرا
تشرفت بحضوركم
لكم تقديري واحترامي
أخي الفاضل ابا عبد الله إضافة ممتازة
بارك الله فيك
 
حياكِ الله أختي الغريبة الفاضلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تم تثبيت الموضوع لغاية أهميته وما به من مواد وروابط مهمه للغاية
وفقكِ الله لما يحبه لكِ ويرضاه عنك
 
شرح واف و طرح مميز
 
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الاقتباس المخفي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وحياك الله وبياك أخي الفاضل أبا عبد الله
جزاك الله خيرا على تثبيت الموضوع
ثبتنا الله وإياكم على الحق إلى أن نلقاه
وثبت أقدامنا على الصراط يوم نلقاه
ووفقنا الله وإياك لمرضاته
جزاك الله خيرا .. تقديري واحترامي
 
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الاقتباس المخفي

جزاك الله خيرا أخي الفاضل أحمد
شرفت بحضورك الكريم
 
جزاك الله عنا كل خير وجزاك الله الفردوس الاعلى من الجنه
 
وإياك وآل بيتك أخي الكريم
سعدت بحضورك ودعاءك لا حرمت أجره
تقديري واحترامي
 
سددك الله للحق
 
وفيكم يبارك الرحمن
 
بارك الله فيكم
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى