• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.

كلام العلماء في التسمية ب طه

سجل
20 أغسطس 2021
المشاركات
2,814
الحلول
10
التفاعل
1,847
الإقامة
من أرض الله
الموقع
absba.cc
الجنس
1100x800_cropped.gif




CKMy6c1.png



بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
*********************************************



24-9-2021_183058_.jpeg

‏❒【كلام العلماء في التَسْمِيَة بِـ طَه .】

‏❍ قال الإمام ابن القيم رحمه الله تبارك و تعالىٰ:

"وأما ما يذكره العوام أن يس وطه من أسماء النبي ﷺ فغير صحيح ولا حسن ولا مرسل، ولا أثر عن صاحب،


‌‌‏وإنما هذه الحروف مثل: الم، وحم، والمر، والر ونحوها".

• انظر : تحفة المودود 【 ٢٤١/١】

‏❍ قال العلَّامة عبد الرحمٰن السعدي رحمه الله تبارك و تعالىٰ:

"‏طه : من جملة الحروف المقطعة ، المفتتح بها كثير من السور ، وليست اسماً للنبي ﷺ" .

• انظر : تفسير السعدي【٥٠١/١】

‏❍ قال الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله تبارك و تعالىٰ:

"وليس طه وياسين من أسماء النبي ﷺ في أصح قولي العلماء، بل هما من الحروف المقطعة في أوائل السور مثل: ( ص ) و ( ق ) و ( ن ) ونحوها".

• انظر : مجموع الفتاوىٰ【 ٥٤/١٨ 】

‏❍ قال العلامة ابن عثيمين عليه رحمات رب العالمين:

"‏【طه】 هذه حرفان من حروف الهجاء أحدهما طاء والثاني هاء ، وليست اسماً من أسماء النبي ﷺ كما زعمه بعضهم، بل هي من الحروف الهجائية التي ابتدأ بها في بعض السور الكريمة من كتابه العزيز".

• انظر : شرح رياض الصالحين باب : الاقتصاد في الطاعة.

24-9-2021_183058_.jpeg
 
شكرا لك أختي الكريمة وبارك الله فيك والله يعطيك العافية على هذه المشاركة الطيبة والمجهود الطيب.

يامرحبابك.​
 
جزيل الشكر لك اخي الكريم
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى