• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.
اعلان اعلان 1 اعلان 2

سلسلة حديث اليوم_أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كانَ يُحَدِّثُ حَدِيثًا لو عَدَّهُ العَادُّ لَأَحْصَاهُ

الموج الصامت

عضو مشاغب
سجل
13 مارس 2021
المشاركات
8,778
الحلول
15
التفاعل
5,319
العمر
41
الإقامة
لبنان
الجنس
ذكر
: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

-•✵ #حديث_اليوم ✵•-

" أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كانَ يُحَدِّثُ حَدِيثًا لو عَدَّهُ العَادُّ لَأَحْصَاهُ ".

الراوي: عائشة أم المؤمنين. المحدث: البخاري. المصدر: صحيح البخاري. الصفحة أو الرقم: 3567.
#شرح_الحديث :?

كان الصَّحابةُ رَضيَ اللهُ عنهم يُحِبُّونَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ويَنقُلونَ أدقَّ تَفاصيلِه في الهَيْئةِ، والشَّكلِ، وطَريقةِ الكَلامِ، وغَيرِ ذلك.
وفي هذا الحَديثِ تَرْوي عائشةُ رَضيَ اللهُ عنها أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان إذا تَكلَّمَ تَكلَّمَ كَلامًا واضِحًا بيِّنًا، مُفصَّلًا لَفظًا لَفظًا، وكَلمةً كَلمةً، بحيثُ لو أرادَ المُستَمِعُ إليه أنْ يعُدَّ كَلماتِه كَلمةً كَلمةً، لَفَعَل.
وفي الحَديثِ: حِرصُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على الإيضاحِ والبَيانِ. وفيه: إحْسانُ الإبانةِ للحَديثِ، والإبْلاغُ في إفْصاحٍ وأَناةٍ في التَّحدُّثِ، وأَوْلى النَّاسِ بذلك مُدرِّسو العُلومِ الشَّرعيَّةِ، ونَحوُهم.
 
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله يعطيك الصحه والعافيه أخي العزيز
 
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الاقتباس المخفي
يسعد القلب مرور انسان فاضل مثلك ليرتوي من بعض حديث اشرف الخلق صلوات ربي وسلامه عليه..
دمت بخير وعطاء ومعرفة
 
بارك الله فيك اخي العزيز
 
بارك الله فيك أخي الكريم

وجزاك الله الف خير
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى