G
GeNiUs5
ضيف
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
بدأت الإصدارات الجديدة من أنظمة تشغيل iOS و macOS في الوصول للمستخدمين حول العالم. وذلك حيث إن شركة آبل تقوم سنويًا بتوفير إصدارات رئيسية جديدة لأنظمة تشغيل جميع منتجاتها، بما في ذلك watchOS و tvOS كذلك.
وعلى الرغم من أن التحديثات الجديدة لا تضر في شيء، إلا أن تحديثات هذا العام لم تضم إضافات أو تغييرات كبيرة، وهو أمر قد لا يتقبله البعض بالنسبة لتحديث سنوي لأنظمة تستخدم من طرف ملايين المستخدمين.
ولا شك في أن آبل وغيرها من الشركات تفضل توفير تحديثات مستمرة لمنتجاتها التقنية. لكن عندما تأتي التحديثات مع عدد صغير من الإضافات والتغييرات فإن تأجيلها قد يكون أفضل.
ويرى المحللون أنه قد يكون من الأفضل لآبل ألا تطلق تحديثات جديدة لمنتجاتها إلا في حالة وجود كم معتبر من التغييرات. كما أن أنظمة iOS و macOS من ناحية أخرى قد وصلت لمستوى مرتفع من الاستقرار مع ندرة العيوب والمشاكل التي تحتاج تحديث كبير لحلها.
وعادةً ما تقدم آبل تغييرات كبيرة في بعض الإصدارات، مثلما بدأت في دعم تطبيقات إدارة البريد الإلكتروني الخارجية في iOS 14 أو دعم لوحات المفاتيح الخارجية في إصدارات سابقة. وعلى الرغم من أنها تحديثات هامة، إلا أنها تسويقية إلى حد كبير وتخدم مصالح آبل قبل أي شيء.
تحديثات أنظمة تشغيل آبل
تحتاج آبل من ناحية أخرى إلى تأجيل بعض الإضافات حتى وقت الإطلاق الرسمي. وذلك لكي يأتي التحديث الرئيسي مع تحسينات أكثر. أي أن الشركة قد تحتاج في بعض الأحيان إلى تأجيل حل بعض المشاكل الصغيرة إلى وقت لاحق من السنة لهذا السبب.
وإلى جانب ذلك فإن التحديثات التي تهدف إلى تحسين عمل بعض التطبيقات والخدمات تتعرض أحيانًا لنفس المشكلة. تمامًا مثلما حدث مع خواص العرض الشبكي وعزل الخلفية في FaceTime.
وقد انتظرت آبل حتى موعد إطلاق iOS 15 لكي توفر هذه المميزات والخصائص، وذلك في ظل أنها ليست متعلقة بنظام التشغيل بشكل مباشر.
كما أن الشركة قد تأخرت سابقًا في إطلاق بعض المميزات التي وعدت بها، مثل SharePlay أو Universal Control وغيرها، وبشكل عام فإن الشركة لا تقدم أفضل أداء ممكن في الوقت الحالي فيما يخص تحديثات أنظمة التشغيل.
ولا شك في أن آبل في حاجة لتقديم بعض التغييرات. ولعل أبرزها هو فصل تحديثات التطبيقات الافتراضية – مثل FaceTime – عن تحديثات نظام التشغيل الرئيسية. كما أنها قد تكون في حاجة لتنويع أوقات إرسال التحديثات. وذلك بدلًا من المواعيد الثابتة السنوية.
وإلى جانب ذلك. لا مانع من أن تجرب آبل توسيع الفترة الزمنية بين التحديثات. وهو أمر لن يكون جديد عليها. حيث إن الشركة سابقًا كانت تطلق تحديثات macOS مرة كل عامين قبل أن تبدأ في إطلاقها سنويًا منذ عام 2012.
AITNews
وعلى الرغم من أن التحديثات الجديدة لا تضر في شيء، إلا أن تحديثات هذا العام لم تضم إضافات أو تغييرات كبيرة، وهو أمر قد لا يتقبله البعض بالنسبة لتحديث سنوي لأنظمة تستخدم من طرف ملايين المستخدمين.
ولا شك في أن آبل وغيرها من الشركات تفضل توفير تحديثات مستمرة لمنتجاتها التقنية. لكن عندما تأتي التحديثات مع عدد صغير من الإضافات والتغييرات فإن تأجيلها قد يكون أفضل.
ويرى المحللون أنه قد يكون من الأفضل لآبل ألا تطلق تحديثات جديدة لمنتجاتها إلا في حالة وجود كم معتبر من التغييرات. كما أن أنظمة iOS و macOS من ناحية أخرى قد وصلت لمستوى مرتفع من الاستقرار مع ندرة العيوب والمشاكل التي تحتاج تحديث كبير لحلها.
وعادةً ما تقدم آبل تغييرات كبيرة في بعض الإصدارات، مثلما بدأت في دعم تطبيقات إدارة البريد الإلكتروني الخارجية في iOS 14 أو دعم لوحات المفاتيح الخارجية في إصدارات سابقة. وعلى الرغم من أنها تحديثات هامة، إلا أنها تسويقية إلى حد كبير وتخدم مصالح آبل قبل أي شيء.
تحديثات أنظمة تشغيل آبل
تحتاج آبل من ناحية أخرى إلى تأجيل بعض الإضافات حتى وقت الإطلاق الرسمي. وذلك لكي يأتي التحديث الرئيسي مع تحسينات أكثر. أي أن الشركة قد تحتاج في بعض الأحيان إلى تأجيل حل بعض المشاكل الصغيرة إلى وقت لاحق من السنة لهذا السبب.
وإلى جانب ذلك فإن التحديثات التي تهدف إلى تحسين عمل بعض التطبيقات والخدمات تتعرض أحيانًا لنفس المشكلة. تمامًا مثلما حدث مع خواص العرض الشبكي وعزل الخلفية في FaceTime.
وقد انتظرت آبل حتى موعد إطلاق iOS 15 لكي توفر هذه المميزات والخصائص، وذلك في ظل أنها ليست متعلقة بنظام التشغيل بشكل مباشر.
كما أن الشركة قد تأخرت سابقًا في إطلاق بعض المميزات التي وعدت بها، مثل SharePlay أو Universal Control وغيرها، وبشكل عام فإن الشركة لا تقدم أفضل أداء ممكن في الوقت الحالي فيما يخص تحديثات أنظمة التشغيل.
ولا شك في أن آبل في حاجة لتقديم بعض التغييرات. ولعل أبرزها هو فصل تحديثات التطبيقات الافتراضية – مثل FaceTime – عن تحديثات نظام التشغيل الرئيسية. كما أنها قد تكون في حاجة لتنويع أوقات إرسال التحديثات. وذلك بدلًا من المواعيد الثابتة السنوية.
وإلى جانب ذلك. لا مانع من أن تجرب آبل توسيع الفترة الزمنية بين التحديثات. وهو أمر لن يكون جديد عليها. حيث إن الشركة سابقًا كانت تطلق تحديثات macOS مرة كل عامين قبل أن تبدأ في إطلاقها سنويًا منذ عام 2012.
AITNews