• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.
اعلان اعلان 1 اعلان 2

فتاوى ما الرد على من يهوّن من شأن يوم القيامة ويراه يوما سعيدا وحفلة ؟

الغريبة

عضو مشاغب
سجل
15 يوليو 2021
المشاركات
4,145
التفاعل
3,402
الإقامة
الاسكندرية
الجنس
أنثى

ما الرد على من يهوّن من شأن يوم القيامة ويراه يوما سعيدا وحفلة ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
ما رأيك بهذا المنشور ؟
من طفولتنا وحتى الممات عندما نذكر يوم القيامة نشعر برعب
ولكن نشر أحدهم عن يوم القيامة بطريقة شيقة بعيدة عن التخويف وهذا ما كتب :
لتكن على الموعد الجميل فالموعد قد اقترب !
سيكون يومًا رائعًا عندما تُبعث وترى الملائكة في انتظارك تتلقاك

{وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ}
سيكون يومًا رائعًا عندما تطلقها صرخة في العالمين من الفرح
{هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ}
سيكون يومًا سعيدًا عندما تنظر خلفك وترى ذريتك تتبعك لمشاركتك فرحتك
{أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ}
سيكون يومًا في غاية الروعة وأنت تمشي ولأول مرة في زمرة
المرضي عنهم ويتقدمك النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم

{يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ}
سيكون يومًا جميلًا جدًا عندما تكون ضيفًا مرغوبًا وتسمع نداءً خاصًا لك "ادخل"
{ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ}
لن تكون قادرًا على إخفاء نضارة وجهك السعيد عندما يكون رفيقك هناك
(محمد وموسى وعيسى ونوح وإبراهيم عليهم السلام)

{فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ
وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا}
هناك ستتذكر ما تلوته هنا
{أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَن مَّتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ}
استعد جيدًا لحفلة تكريم سرمدية ،كن على العهد ، واصل المسير .
_____________________________________

الجواب :


هذا وَضَع آيات في غير موضعها ، واستدلّ به على غير المراد ،
وغير ما جاءت به في سياق الآيات .
وهذا الاستدلال مُتعقّب مِن عِدّة أوجُه .


الوجه الأول :
أنه ساق آيات في دُحول أهل الجنة الجنة ، وآيات قبل دُحول أهل الجنة الجنة .
وما وَرَد في ذِكْر تحاوُر أهل الجنة .
وهذا لا يصِحّ أن يُقال فيه يوم القيامة على إطلاقه .
وأغْفَل الآيات التي فيها تعظيم يوم القيامة .


الوجه الثاني :
أنه خِلاف ما جاء في تعظيم وتهويل يوم القيامة .
والآيات الوارِدة في هذا الشأن لم يُعرَّج عليها في هذا المنشور ، ولم يُشَر إليها .
والواجِب تعظيم ما عَظّمه الله تبارك وتعالى ورسوله ﷺ .
ويوم القيامة يوم عظيم .


قال الله عزّ وجَلّ :
(أَلا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ)
وسَمّاه الله يوم " التَغابُن " ، ويوم " الصّاخّة " ويوم " الفَزَع " ويوم " الطّامّة " .
وقال الله عزّ وجَلّ في وصف قيام الساعة :
(إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ)

قال ابن كثير :
أَيْ : أَمْرٌ كَبِيرٌ ، وَخَطْبٌ جَلِيلٌ ، وَطَارِقٌ مُفْظِعٌ ،
وَحَادِثٌ هَائِلٌ ، وَكَائِنٌ عَجِيب .
وَالزِّلْزَالُ : هُوَ مَا يَحْصُلُ لِلنُّفُوس مِن الْفَزَع وَالرُّعْب
.
وقال :

وَالأَحَادِيثُ فِي أَهْوَال يَوْم الْقِيَامَة وَالآثَارُ كَثِيرَةٌ جِدًّا . اهـ .

قال ابن القيم :
اشْتَر نَفسك اليَوم فإن السّوق قَائِمَة ، وَالثمن مَوْجُود ، والبضائع رخيصة ،
وَسَيَأْتِي على تِلْكَ السُّوق والبضائع يَوْم لا تَصِل فِيهَا إلى قَلِيل وَلا كثير :
ذَلِكَ يَوْم التغابن ، يَوْم يَعَضّ الظَّالِم عَلى يَدَيْه . اهـ .


الوجه الثالث :
أن النبي ﷺ كان يَفَزع ليوم القيامة ، ويستعيذ بالله مِن شرّ ذلك اليوم .
وفي حديث أَبِي مُوسَى رضي الله عنه ، قَال :
خَسَفَتِ الشَّمْسُ فِي زَمَنِ النَّبِيِّ ﷺ ، فَقَامَ فَزِعًا يَخْشَى أَنْ تَكُونَ السَّاعَةُ حَتَّى أَتَى الْمَسْجِدَ .
رواه البخاري ومسلم .

وفي دُعائه عليه الصلاة والسلام :
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَالأَمْنَ يَوْمَ الْخَوْفِ .
رواه الإمام أحمد والبخاري في " الأدب المفْرَد " والنسائي في " الكبرى " والحاكم وصححه .

والنبي ﷺ قال :
فيُضْرَب الصّراط بين ظَهْرَاني جَهنّم ، فأكُون أول مَن يَجُوز مِن الرّسُل بِأُمّته ،
ولا يتكلم يومئذ أحَدٌ إلاّ الرّسُل ، وكلام الرّسُل يومئذ : اللهم سَلِّم سَلِّم .
رواه البخاري ومسلم .

وقال ابن مسعود رضي الله عنه في تفسير قوله تعالى :
(وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاّ وَارِدُهَا) :
قَالَ: الصِّرَاطُ عَلَى جَهَنَّمَ مِثْلُ حَدِّ السَّيْفِ، فَتَمُرُّ الطَّبَقَةُ الأُولَى كَالْبَرْقِ ، وَالثَّانِيَةُ كَالرِّيحِ ،
وَالثَّالِثَةُ كَأَجْوَدِ الْخَيْلِ ، وَالرَّابِعَةُ كَأَجْوَدِ الْبَهَائِمِ ، ثُمَّ يَمُرُّونَ وَالْمَلائِكَةُ يَقُولُونَ : اللَّهُمَّ سَلِّم سَلِّم .

رواه ابن جرير في " تفسيره " .

والناس تَفزَع يوم القيامة إلى الأنبياء فيأتون آدم عليه الصلاة والسلام حتى يَنتهوا إلى
محمد عليه الصلاة والسلام ؛ فيشفع للخلائق في القضاء بينهم .
كما في أحاديث الشفاعة يوم القيامة .


الوجه الرابع :
أن يوم القيامة يوم فَزَع ، فيَذهَل كُل قَريب عن قَرِيبه .
قال الله تبارك وتعالى :

(يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا
وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ)
قَالَت عائشة رضي الله عنها :
قُلْت : يَا رَسُول الله هل يَذْكُر الْحَبِيب حَبِيبَه يَوْم القِيَامَة ؟
قَال : يَا عَائشة أمَّا عِنْد ثَلاث فَلا : أمَّا عِنْد الْمِيزَان حَتى يَثْقُل أوْ يَخِفّ ؛ فَلا ،
وأمَّا عِنْد تَطَايُر الكُتُب ، فَإمَّا أن يُعْطَى بِيَمِينِه أوْ يُعْطَى بِشِمَاله ؛ فَلا ،
وحِين يَخْرُج عُنُق مِن النَّار فَيَنْطُوي عَلَيهم ويَتَغَيَّظ عَليهم .
رواه أحمد ، وفي إسناده : ابن لهيعة ، وهو ضعيف ، وله شاهِد يَرْتَقِي به إلى الْحَسَن .

وصحيح أنه يُخفّف عن المؤمن يوم القيامة ،
إلاّ أن الكلام عن يوم القيامة وعن تعظيمه كما جاء في الكتاب والسّنة .


الوجه الخامس :
أن السَّلَف كانوا يَستحِبّون أن يَكون الإنسان على وَجَل وخَوْف في حال الصّحة ،
وأن يُغلِّب جانب الرجاء عند الموت .
وكانوا يَخافُون أن لا يُتقبّل منهم .


وهذا خلاف ما جاء في المنشور مِن قول :
(استعد جيدًا لحفلة تكريم سرمدية)
والمسلم يَعمل العَمل الصالح ويَرجُو رَحمة ربّه ، ويخاف أن يُردّ عليه عَمَله .
وكان السلف يتّهمون أعمالهم ، ويخشون أن تُردّ عليهم لتقصيرهم فيها مع اجتهادهم .


و لذا لَمَّا نَزَل قوله تعالى :
(وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ)

قالت عائشة رضي الله عنها : سألتُ رسولَ الله ﷺ :
أهُم الذين يَزنون ويَسرقون ويشربون الخمر ؟ قال : لا يا ابنة الصديق ،
ولكنهم الذين يُصَلُّون ويَصُومُون ويَتَصَدَّقُون ، وهم يَخَافُون أن لا يُقْبَل منهم ،
أولئك الذين يُسَارِعُون في الخيرات .
رواه الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه ، والحاكم وصححه، ووافقه الذهبي ، وصححه الألباني .

ولَمَّا جاء سائل إلى ابن عمر رضي الله عنهما ، فقال ابن عمر لابنه : أعْطِه دِينارًا .
فأعْطَاه ثم قال له ابْنُه : تَقَبَّل الله مِنك يا أبَتَاه .
فقال : لو عَلِمْتُ أنَّ الله تَقَبَّل مِنِّي سَجْدة واحِدَة ،
أوْ صَدَقة دِرْهم واحِد لم يَكُن غَائب أحَبّ إليّ مِن الْمَوْت .

أتَدْرِي مِمَّن يَتَقَبَّل الله ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وكان فُضَالة بن عُبيد رضي الله عنه يقول :
لأن أكُون أعْلَم أنَّ الله تَقَبَّل مِنِّي مِثْقَال حَبَّة مِن خَرْدَل أحَبّ إليَّ مِن الدّنيا ومَا فيها ؛
لأنَّ الله تبارك وتعالى يَقول :
(إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

قال الحسن البصري :
إن المؤمن جمع إحسانا وشفقة ، وإن المنافق جمع إساءة وأمْنًا .
يعني إساءةً في العمل وأمْنًا مِن مَكْر الله


وكان مُطرّف بن عبد الله يقول :
لأن أبيت نائما ، وأصبح نادِمًا ، أحب إليّ مِن أن أبيت قائما ، فأصْبِح مُعْجَبا . يعني بِعَمَلِه .

ومِن كَمَال العَقل :
أن لا يَغتَرّ الإنسان بِسَعة رَحمة الله عزّ وجَلّ ، وأن يكون مُستعِدّا لِما بَعد الموت ،
لا أنه يَرى أن ما بعد الموت (حَفْلَة) !
قال ابن عمر رضي الله عنهما : كنتُ مع رسول الله ﷺ ، فجاءه رَجُل مِن الأنصار ،
فَسَلّم على النبي ﷺ ، ثم قال : يا رسول الله ،

أيّ المؤمنين أفضل ؟ قال : أحْسَنُهم خُلُقا .
قال : فأيّ المؤمنين أكْيَس ؟
قال : أكْثَرُهم للمَوت ذِكْرا ، وأحْسَنهم لِمَا بَعده استِعْدَادا ، أولئك الأكْيَاس .
رواه ابن ماجه وابن عبد البر في " الاستذكار " ، وحسّنه الألباني والأرنؤوط .
قال السّنْدِيّ : قوله : " أحْسَنهم خُلُقا " بِضَمّتَين ، أي : الذين يُحْسِنون مُعَامَلتهم مع الله ومَع الناس فيكون أفضل . اهـ .
وفي " لِسَان العَرَب " :
قال أبو العباس : الكيّس العاقِل ، والكَيْس خِلاف الْحُمْق ، والكَيْس العَقْل . اهـ .

الوجه السادس :
أنه لم يأتِ بِقَول عَالِم مُعتَبَر على ما قال ،
بل قال ما انقَدَح في ذِهنه ، دون أن يسنِد كلامه بِكلام أهل العلم .

ورَحِم الله الإمام أحمد إذْ كان يقول :
إياك أن تتكلّم في مسألة ليس لك فيها إمام .

والسَّلَف كانوا يُعظِّمون القول في القرآن بِغير عِلْم
ورَحِم الله الإمام مالك إذْ كان يقول :
لا أُوتَي بِرَجُلٍ غير عالِم بِلُغَاتِ العَرَب يُفَسِّر كِتاب الله إلاَّ جَعَلْتُه نَكَالاً !

وكثير مِمّن يَكتب أو يتكلّم وينشر ويُجادِل في مواقع التّواصُل :
إنما يتكلّم بِعاطِفة ، ويُجادِل بالباطِل ؛
لأن الذي يُجادِل إما أن يَكون مُجادِلا بِالْحَقّ ؛
وهذا عن عِلْم وبصيرة ، ويَكون عُرِف بالعِلْم وطَلَب العِلْم .
وإمّا أن يكون مُجادِلا بِالباطِل ؛ فيُجادِل ويتكلّم بغير عِلْم ، ولا عُرِف بِطَلب العِلْم وهذا كثير .
وكثير ممن يُجادِل ويَكتب وينشر يتَخَفّى تحت اسْم مُستَعار !
والعِلْم لا يُؤخذ مِن مَجْهول !


قال رسول الله ﷺ :
سيكون في آخر أُمّتي أناس يُحَدّثُونكم ما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم ؛ فإياكم وإياهم .
رواه مسلم في " الْمُقدِّمة " .

وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :
إن الشيطان ليَتَمَثّل في صُورَة الرّجُل ،
فيأتي القوم فيُحَدّثهم بِالْحَدِيث مِن الكَذِب ، فيَتَفَرّقون ، فيَقُول الرّجُل منهم :
سَمِعتُ رَجُلا أعرف وَجْهه ، ولا أدري ما اسْمُه يُحَدِّث .
رواه مسلم في " الْمُقدِّمة " .

تنبيه :
إذا وَصَلَك منشور أو رسالة وقيل فيها : لأول مرة تسمع هذه المعلومة ،
أو : منذ صغرنا ونحن نسمع كذا ، أو (مَلعُوب علينا) ،
فتوقّف عن نشرها ؛ لأن العلماء في الغالب ما تَرَكوا شيئا إلاّ بيّنوه ونَبّهوا عليه .
ولأن ما يَنفَرِد به المتأخِّر عن المتقدِّمِين يكون غالبا خطأ .


وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
وكل قول يَنْفَرِد به المتأخِّر عن المتقدمين ولم يَسبقه إليه أحدٌ منهم ؛ فإنه يكون خطأ . اهـ .

والله تعالى أعلم



المجيب فضيلة الشيخ/ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
 
التعديل الأخير:
مقالة اكثر من رائعة...
نسأل الله ان يجعلنا من اهل الجنة بوركت
 
بارك الله فيك أختي الكريمة وجزاك الله كل خير وأحسن الله إليك وأثابك خير الثواب ما تطرحيه من مواضيع إن شاء الله في ميزان حسناتك يوم القيامة ....

الله يعطيك العافية ويامرحبابك...​
 
كل شخص سيقابل الله بصحيفته من يملك يوم ذاك صحيفة بيضاء فلن يخاف و من كان له غير ذاك فجزاؤه عند الله و له ما له و عليه ما عليه. على الشخص أن يستعد من اللحظة لهذا اليوم.
نسأل الله السلامة
بوركتم
 
بارك الله فيكِ اختي الكريمة
 
جزاك الله خيرا أختي الكريمة .
 
جزاكم الله خيرا وجعلنا الله وإياكم من الآمنين يوم نلقاه
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى