مصطفى معاذ عباس
عضو نشيط
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
يعد لحم الدجاج الغذاء الأكثر شعبية، على مستوى العالم، فهو وجبة غنية بالبروتين، يفضلها الكثيرون عن اللحوم الحمراء، خاصة أنها لا تحتوى على أى أضرار، ولكن لكل قاعدة استثناءحيث ثبت علمياً أن هناك 4 أجزاء في الدجاج تحتوي على مواد ضارة تسبب بعض الأمراض، منها السرطان، وفق موقع «سبوتنيك» الروسي.
الجلد
ويحتوي الجلد على نسبة عالية من الدهون، ذات السعرات الحرارية العالية، بالإضافة إلى البكتريا والطفيلات التي لا تموت، حتى بدرجة حرارة عالية، مما قد يؤدي للإصابة بسرطان المعدة والدم، وأيضًا الإصابة بأمراض السمنة و القلب، نظرًا لأن الجلد يزيد نسبة الكوليسترول في الدم، ويزيد أيضًا من فرص الإصابة بالجلطات وذلك حسب ما ذكر موقع "سوهو".
الرئة
البكتريا الموجودة في رئة الدجاج، لا يمكن التخلص منها مع تعريضها لدرجة حرارة عالية أثناء الطهي، وبحسب بعض الدراسات، فإن رئة الدجاج تسبب الكثير من المشاكل الصحية لجسم الإنسان.
الرأس
الدجاج الذي يتم تربيته خارج البيت، ينصح بعدم أكل رأسه، وذلك لاحتوائها على سموم مسببة للأورام السرطانية، فالكثير من مربي الدجاج يقومون بحقنه في رأسه بهرمون «الستيرويد»، بهدف زيادة وزن الدجاج بشكل غير طبيعي، وكلما زاد وزنها ارتفع سعرها، ويعتبر هذا الهرمون السبب في الإصابة بأمراض مثل السرطان والقرح، واضطرابات الهرمونات عند النساء، وقد يصل إلى الإصابة بالعقم.
المؤخرة
مثل باقي الأجزاء السابقة، تحتوي * الدجاج على بعض الطفيلات والبكتيريا، وهي بطبيعة الحال مصدرا وسببا أساسى فى الإصابة بكثير من أمراض المعدة والجهاز الهضمى، لذلك ينصح دائما بالابتعاد عن تلك المناطق الأربع، تجنبا للإصابة بأي الأمراض المذكورة.
ويحتوي الدجاج على العديد من العناصر الغذائية المفيدة لصحة الإنسان، مثل مجموعة فيتامين ب المركب التي تساعد على تقوية الأعصاب وتعزيز صحة الجلد، كما يساهم في تحويل الكربوهيدرات الموجودة بالجسم إلى طاقة، فضلًا عن قدرته خفض نسبة الكوليسترول الضار بالدم، ما يقلل من فرص الإصابة بالسكري وأمراض القلب.
كما يعتبر الدجاج طبقًا شائعًا في النظام الغذائي لكثير من الناس في مختلف دول العالم، ولكن تناول بعض أجزاء الدجاج قد تؤدي إلى العديد من الأمراض التى تضر الإنسان.
الجلد
ويحتوي الجلد على نسبة عالية من الدهون، ذات السعرات الحرارية العالية، بالإضافة إلى البكتريا والطفيلات التي لا تموت، حتى بدرجة حرارة عالية، مما قد يؤدي للإصابة بسرطان المعدة والدم، وأيضًا الإصابة بأمراض السمنة و القلب، نظرًا لأن الجلد يزيد نسبة الكوليسترول في الدم، ويزيد أيضًا من فرص الإصابة بالجلطات وذلك حسب ما ذكر موقع "سوهو".
الرئة
البكتريا الموجودة في رئة الدجاج، لا يمكن التخلص منها مع تعريضها لدرجة حرارة عالية أثناء الطهي، وبحسب بعض الدراسات، فإن رئة الدجاج تسبب الكثير من المشاكل الصحية لجسم الإنسان.
الرأس
الدجاج الذي يتم تربيته خارج البيت، ينصح بعدم أكل رأسه، وذلك لاحتوائها على سموم مسببة للأورام السرطانية، فالكثير من مربي الدجاج يقومون بحقنه في رأسه بهرمون «الستيرويد»، بهدف زيادة وزن الدجاج بشكل غير طبيعي، وكلما زاد وزنها ارتفع سعرها، ويعتبر هذا الهرمون السبب في الإصابة بأمراض مثل السرطان والقرح، واضطرابات الهرمونات عند النساء، وقد يصل إلى الإصابة بالعقم.
المؤخرة
مثل باقي الأجزاء السابقة، تحتوي * الدجاج على بعض الطفيلات والبكتيريا، وهي بطبيعة الحال مصدرا وسببا أساسى فى الإصابة بكثير من أمراض المعدة والجهاز الهضمى، لذلك ينصح دائما بالابتعاد عن تلك المناطق الأربع، تجنبا للإصابة بأي الأمراض المذكورة.
ويحتوي الدجاج على العديد من العناصر الغذائية المفيدة لصحة الإنسان، مثل مجموعة فيتامين ب المركب التي تساعد على تقوية الأعصاب وتعزيز صحة الجلد، كما يساهم في تحويل الكربوهيدرات الموجودة بالجسم إلى طاقة، فضلًا عن قدرته خفض نسبة الكوليسترول الضار بالدم، ما يقلل من فرص الإصابة بالسكري وأمراض القلب.
كما يعتبر الدجاج طبقًا شائعًا في النظام الغذائي لكثير من الناس في مختلف دول العالم، ولكن تناول بعض أجزاء الدجاج قد تؤدي إلى العديد من الأمراض التى تضر الإنسان.