اللي اختشوا ماتوا..


الموج الصامت

Banned
عضو مشاغب
LV
0
 
إنضم
13 مارس 2021
المشاركات
8,778
يقول المثل المصري القديم: " اللي اختشوا ماتوا "
❤️❤️
* اشتعلت النار في حمامات النساء في القاهرة ( القرن 17 ميلادي). هربت الكثير من النساء عرايا بدون ثياب خوفا من الحريق، إلا أن بعض النساء رفضن الخروج قبل أن يستروا أنفسهن ويرتدين ملابسهن, فقضت عليهن النار.
عندما سُئل حارس الحمامات, هل مات أحد في هذا الحريق؟
قال نعم . " اللي اختشوا ماتوا "
* أثناء غرق عبارة السلام في مصر 1998, كان زوجان في غرفة النوم الخاصة بهما, فسمعوا صفارة إنذار غرق السفينة والناس بدأت في الهروب بقوراب النجاة, حاول الزوج الهروب بسرعة, لكن زوجته رفضت الخروج قبل أن تستر عورتها وتلبس ملابسها, فقال لها زوجها " انت بتعملي ايه, إحنا بنموت؟"
قالت " أموت وأنا مستترة خير من أعيش وأنا جسدي عاري" وماتت الزوجة, وعاش الزوج يحكي أروع قصص الحياء والغيرة على جسدها.
"اختشت فماتت"
* تكررت الواقعة في بغداد في تفجيرات البصرة, حيث احترقت سيارة السيدة خالدة معلمة المدرسة الإبتدائية, فخرجت من سيارتها بسرعة, فوجدت النار قد حرقت ملابسها وكشفت جسدها في الشارع, فرجعت بسرعه لسيارتها المحترقة لتستر عورتها وتحفظ جسدها, حتى احترقت وفارقت الحياة,
نصب أهالي البصرة في العراق تمثال تكريما لعفتها وحيائها.
" اختشت فماتت "
اتعجبُ من تلك المرأة التي تجتهد لتكشف عن عورتها وتبين مفاتن جسدها و تتبرج لفتنة؛
*عندما ترى النساء يصورن أنفسهن بملابس المنزل شبه العارية في التيك توك ومواقع التواصل الإجتماعي عندها فقط ستدرك أنه فعلا
" اللي اختشوا ماتوا "
اللهم استر عوراتنا
منقول
 
حياك الله أخي الكريم وبارك الله فيك وشكرا لك وأعتذر لك لنقلي الموضوع للمنتدى العام نظرا لكونه موضوعا يستحق أن يأخذ حقه في المناقشة والحوار من خلال ما نراه ليس فقط على مواقع التواصل الاجتماعي ولكننا نراه في الكثير من الأماكن والتي تعتبر على حد قول البعض بأنها سياحية أو تحتمل طابع السياحة أو الأماكن العامة كالشاطئ للأسف الشديد ترى البعض لا يشعر بالغيرة أبدا وكأنها نزعت منه تماما لا يهتم أو يبالي بذلك بسبب أن هذا هو الانفتاح والتطور والحرية الشخصية ومنح الحرية لبناته وزوجته من باب أن هذا حق مكفول لهم بالتصرف واللبس والكلام ناهيك عن بعض التصرفات التي لا تمت لعاداتنا وتقاليدنا أبدا لا أدرى ولكن بدأت هذه الغيرة تندثر في بعض النفوس وتتضاءل لدرجة أنها أصبحت غير معروفة ومفهومة لديهم ومما لاشك فيه بأن هذا الأمر له مردوده السلبي الكبير الذي له تأثيره الأكبر على المجتمعات التي نعيش فيها وما يجلبه البعض معهم من عادات وتصرفات ننكرها عليهم في مجتمعنا المسلم وقد قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (صِنْفانِ مِن أهْلِ النَّارِ لَمْ أرَهُما، قَوْمٌ معهُمْ سِياطٌ كَأَذْنابِ البَقَرِ يَضْرِبُونَ بها النَّاسَ، ونِساءٌ كاسِياتٌ عارِياتٌ مُمِيلاتٌ مائِلاتٌ، رُؤُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ البُخْتِ المائِلَةِ، لا يَدْخُلْنَ الجَنَّةَ، ولا يَجِدْنَ رِيحَها، وإنَّ رِيحَها لَيُوجَدُ مِن مَسِيرَةِ كَذا وكَذا.​
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم. الصفحة أو الرقم : 2128 | خلاصة حكــــــــــــم المحدث : صحيح]...


شكرا لك أخي الكريم ولنا عودة ومتابعة معكم إن شاء الله تعالى...​
 
طرح مميز
بوركتم
 
الله يرحم اللي مات ويجزيهم على نيتهم خير الجزاء، ولكن الضرورات تبيح المحظورات
 
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الاقتباس المخفي
المشكلة انه تحت هذا البند يا طيب نرى مخالفات شرعية يستهان بها..
وحتى مخالفات لم نعهدها في اعرافنا الاجتماعية...
بين متشدد يستخدمها ومتراخ يتكئ عليها ضاعت قيمتها الحقيقية...
 
شاهدت مرة على الجزيرة الوثائقية ابان الغزو الامريكي للعراق
فيلما بعنوان "قصة عليين"
ما زلت للحين اتذكر مشهد الطفل علي من سكان الفلوجة
اعيد لاهله بعد العلاج وهو لم يتحاوز الثالثة او الرابعة من عمره..
دخل المصور المطبخ
فسأل الطفل اباه
ايدخل غريبا مع النسوة..
تربية ممتازة وفطرية..
 
جزاك الله خيرا اخي الكريم
اللهم اصلح حالنا و ردنا الى ديننا الحنيف ردا جميلا
 
عودة
أعلى أسفل