قال أمجد الخولي استشاري الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية، إن الفيروسات بشكل عام تميل إلى التحور بشكل مستمر وهذا التحور تزيد فرصته عند الانتقال من شخص لاخر وكلما زاد الانتشار كلما زادت فرص ظهور متحورات.
وأضاف أمجد الخولي خلال مداخلة هاتفية في برنامج " اليوم" المذاع علي قناه " دي إم سى "، أن الظروف العالمية مثالية لظهور المزيد من متحورات كورونا، لكن لا يعرف أحد إن كانت هذه المتحورات شديدة القوة أو بسيطة ويجب علي الجميع اتخاذ احتياطاته.
وأوضح أمجد الخولي، أن اللقاحات ضرورية للوقاية من الإصابة بكورونا ومع ذلك يجب على جميع المواطنين الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية.
وأشار استشاري الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية، إلى أن متحور أوميكرون سريع الانتشار ورغم ذلك تم تسجيل أقل نسبة وفيات بسببه.
ومن ناحية أخرى دعت لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية خلال اجتماع عقد في جنيف، إلى إجراء مراقبة دقيقة لجميع حالات الانتقال المحتمل لفيروس "سارس-كوف-2 " بين الحيوانات والبشر.
وعقد الاجتماع العاشر للجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية بشأن تطور الوضع مع "كوفيد – 19" قد عُقد في 13 يناير.
ودعا الخبراء، بوجه خاص، الدول إلى "إجراء تحقيقات وبائية بشأن انتقال فيروس (سارس-كوف-2 ) بين الحيوانات والبشر، بالإضافة إلى إجراء مراقبة موجهة للحيوانات التي من المحتمل أن تكون ناقلة أو حاضنة للفيروس".
وترى منظمة الصحة العالمية إن المراقبة المباشرة والآنية وتبادل البيانات بشأن انتقال وتطور "سارس كوف-2 " في الحيوانات سيساعد على إدراك عالمي لوبائيات الفيروس، وتحديد المتغيرات الجديدة في الوقت المناسب في مجموعات الحيوانات وتحديد المخاطر الصحية العامة.
وأضاف أمجد الخولي خلال مداخلة هاتفية في برنامج " اليوم" المذاع علي قناه " دي إم سى "، أن الظروف العالمية مثالية لظهور المزيد من متحورات كورونا، لكن لا يعرف أحد إن كانت هذه المتحورات شديدة القوة أو بسيطة ويجب علي الجميع اتخاذ احتياطاته.
وأوضح أمجد الخولي، أن اللقاحات ضرورية للوقاية من الإصابة بكورونا ومع ذلك يجب على جميع المواطنين الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية.
وأشار استشاري الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية، إلى أن متحور أوميكرون سريع الانتشار ورغم ذلك تم تسجيل أقل نسبة وفيات بسببه.
ومن ناحية أخرى دعت لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية خلال اجتماع عقد في جنيف، إلى إجراء مراقبة دقيقة لجميع حالات الانتقال المحتمل لفيروس "سارس-كوف-2 " بين الحيوانات والبشر.
وعقد الاجتماع العاشر للجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية بشأن تطور الوضع مع "كوفيد – 19" قد عُقد في 13 يناير.
ودعا الخبراء، بوجه خاص، الدول إلى "إجراء تحقيقات وبائية بشأن انتقال فيروس (سارس-كوف-2 ) بين الحيوانات والبشر، بالإضافة إلى إجراء مراقبة موجهة للحيوانات التي من المحتمل أن تكون ناقلة أو حاضنة للفيروس".
وترى منظمة الصحة العالمية إن المراقبة المباشرة والآنية وتبادل البيانات بشأن انتقال وتطور "سارس كوف-2 " في الحيوانات سيساعد على إدراك عالمي لوبائيات الفيروس، وتحديد المتغيرات الجديدة في الوقت المناسب في مجموعات الحيوانات وتحديد المخاطر الصحية العامة.