مصطفى الجبوري
عضو نشيط
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
مازال مجهود العلماء وخبراء الفلك في وكالة ناسا الأمريكية مستمر ويسفر عن الكثير من الاكتشافات، ومؤخرا أعلنت وكالة ناسا أن العلماء بالوكالة قد توصلوا إلى معرفة موعد انفجار الشمس وتدمير نظامنا الشمسي وكوكب الأرض.
وفي بيان رسمي تم نشره عبر الصفحة الرسمية لوكالة ناسا كشف من خلاله الخبراء أن الشمس لا تزال صغيرة جدًا، لذا لن يضطرون إلى رؤية نهاية محطمة في حياة الشمس، ويعتقد العلماء أن الشمس ستستمر حتى خمسة مليارات عام ولكنهم حذروا من أن نواة الهيدروجين في الشمس و التي تحافظ على عملها ستصل إلى عمرها الافتراضي بعد ذلك الوقت، و سوف يسبب ذلك مشاكل كبيرة ليس للأرض فقط ولكن لأي كوكب آخر يعتمد على الشمس، حيث تم التوضيح أنه بمجرد انتهاء النواة ، ستكون غير قادرة على إنتاج أي مقدارللحرارة مما يتسبب في مشاكل كبيرة للعديد من الكواكب.
وفي هذا الصدد توقع العلماء أن يكون الزهرة و عطارد هما أول من يرى مصيرًا نهائياحيث يتم ابتلاعهما بمجرد أن طبقات الشمس الخارجية غير مستقرة وتتضخم، وفقا لما نشرت صحيفة “ديلي ستار” البريطانية، ولكن يعتقد الخبراء أن هذه هي أقل مشاكل ممكن يتعرض لها العالم حيث انه يمكن للعديد من العوامل الأخرى أن تساهم بشكل أكبر في حدوث عواقب كارثية على الأرض، على سبيل المثال أنهم يعتقدون أن محيطاتنا ستتبخر بالكامل بفعل طاقة الكرات النارية خلال تلك المرحلة، لذلك فأنه مع وضع كل هذه العوامل في الاعتبار ، فيجب على البشر خلال مليارات السنين القادمة التفكير بشمل جدي في حزم أمتعتهم والبحث عن بداية حياة جديدة مرة أخرى على كوكب آخر.
وفي بيان رسمي تم نشره عبر الصفحة الرسمية لوكالة ناسا كشف من خلاله الخبراء أن الشمس لا تزال صغيرة جدًا، لذا لن يضطرون إلى رؤية نهاية محطمة في حياة الشمس، ويعتقد العلماء أن الشمس ستستمر حتى خمسة مليارات عام ولكنهم حذروا من أن نواة الهيدروجين في الشمس و التي تحافظ على عملها ستصل إلى عمرها الافتراضي بعد ذلك الوقت، و سوف يسبب ذلك مشاكل كبيرة ليس للأرض فقط ولكن لأي كوكب آخر يعتمد على الشمس، حيث تم التوضيح أنه بمجرد انتهاء النواة ، ستكون غير قادرة على إنتاج أي مقدارللحرارة مما يتسبب في مشاكل كبيرة للعديد من الكواكب.
وفي هذا الصدد توقع العلماء أن يكون الزهرة و عطارد هما أول من يرى مصيرًا نهائياحيث يتم ابتلاعهما بمجرد أن طبقات الشمس الخارجية غير مستقرة وتتضخم، وفقا لما نشرت صحيفة “ديلي ستار” البريطانية، ولكن يعتقد الخبراء أن هذه هي أقل مشاكل ممكن يتعرض لها العالم حيث انه يمكن للعديد من العوامل الأخرى أن تساهم بشكل أكبر في حدوث عواقب كارثية على الأرض، على سبيل المثال أنهم يعتقدون أن محيطاتنا ستتبخر بالكامل بفعل طاقة الكرات النارية خلال تلك المرحلة، لذلك فأنه مع وضع كل هذه العوامل في الاعتبار ، فيجب على البشر خلال مليارات السنين القادمة التفكير بشمل جدي في حزم أمتعتهم والبحث عن بداية حياة جديدة مرة أخرى على كوكب آخر.
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي