الموج الصامت
عضو مشاغب
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
افترس الماشية مدة 80 عاماً.. اصطياد أكبر تمساح على الإطلاق
ذكرت تقارير صحافية في الولايات المتحدة، أن صيادا من ولاية ميسيسيبي تمكن من صيد أكبر تمساح على الإطلاق، خلال الآونة الأخيرة، فيما أظهرت صور متداولة على المنصات الاجتماعية الحجم المذهل للحيوان.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، فإن طول التمساح يزيد على أربعة أمتار، فيما بلغ وزن الحيوان نحو 410 كيلوغرامات.
وتم اصطياد هذا التمساح في جنوب ولاية فلوريدا بعدما ظل يفترس الماشية في المنطقة طيلة ثمانين عاما.
واستطاع الصياد أن يعثر على التمساح في بحيرة خاصة بعدما أطلق عليه رصاصة في أعلى الرأس، من خلال استخدام بندقية من طراز "STW".
وبعد إصابة التمساح في الرأس، تم سحب الحيوان من البحيرة إلى الخارج، في صيد وُصف بـ"المُثير".
وفي مرحلة موالية، قام الصياد بوضع رأس التمساح على الجدار بمثابة ديكور حتى يذكره برحلة الصيد التي لا تُنسى، في حين تمت معالجة اللحم.
وعندما قام الصياد بنشر الصورة على المنصات الاجتماعية، حظي بتفاعل واسع كما تمت مشاركة صور الحيوان آلاف المرات.
لكن صور هذه الحيوانات وهي أيدي الصيادين لا تثير الإعجاب فقط، وإنما تخلف سخطا في بعض الأحيان، لا سيما وسط النشطاء المدافعين عن حقوق الحيوان.
وينتقد نشطاء الإقدام على قتل حيوانات من أجل التسلية، أو اتخاذ أجزائها بمثابة ديكور، في حين لا توجد حاجة إلى تناول لحومها أو الاستفادة منها بشكل حيوي.
لكن المدافعين عن صيد التمساح، يقولون إن الصياد أسدى معروفا، ما دام قد خلص المزارعين من شبح الحيوان الذي يفترس الماشية.
ذكرت تقارير صحافية في الولايات المتحدة، أن صيادا من ولاية ميسيسيبي تمكن من صيد أكبر تمساح على الإطلاق، خلال الآونة الأخيرة، فيما أظهرت صور متداولة على المنصات الاجتماعية الحجم المذهل للحيوان.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، فإن طول التمساح يزيد على أربعة أمتار، فيما بلغ وزن الحيوان نحو 410 كيلوغرامات.
وتم اصطياد هذا التمساح في جنوب ولاية فلوريدا بعدما ظل يفترس الماشية في المنطقة طيلة ثمانين عاما.
واستطاع الصياد أن يعثر على التمساح في بحيرة خاصة بعدما أطلق عليه رصاصة في أعلى الرأس، من خلال استخدام بندقية من طراز "STW".
وبعد إصابة التمساح في الرأس، تم سحب الحيوان من البحيرة إلى الخارج، في صيد وُصف بـ"المُثير".
وفي مرحلة موالية، قام الصياد بوضع رأس التمساح على الجدار بمثابة ديكور حتى يذكره برحلة الصيد التي لا تُنسى، في حين تمت معالجة اللحم.
وعندما قام الصياد بنشر الصورة على المنصات الاجتماعية، حظي بتفاعل واسع كما تمت مشاركة صور الحيوان آلاف المرات.
لكن صور هذه الحيوانات وهي أيدي الصيادين لا تثير الإعجاب فقط، وإنما تخلف سخطا في بعض الأحيان، لا سيما وسط النشطاء المدافعين عن حقوق الحيوان.
وينتقد نشطاء الإقدام على قتل حيوانات من أجل التسلية، أو اتخاذ أجزائها بمثابة ديكور، في حين لا توجد حاجة إلى تناول لحومها أو الاستفادة منها بشكل حيوي.
لكن المدافعين عن صيد التمساح، يقولون إن الصياد أسدى معروفا، ما دام قد خلص المزارعين من شبح الحيوان الذي يفترس الماشية.