عالقة بزمن لا انتمي له، بعيدة كل البعد عن التصنيفات والطوائف والتيارات بجميع مسمياتها .. أراقب من بعيد مايدور حولي وأضحى كل مرادي أن أمثّل حقيقتي وأن أتشبّث بمبادئي ووسطيتي تجاه الأمور.. ما لا يفهمه الكثير وأعجز عن إِيصاله، أنني أبسط من هذا التعقيد، وأعمق من هذا التناسخ.