اعلان اعلان 1 اعلان 2

Sejda PDF Desktop Pro 7.7.2

Shamria

من كبار الشخصيات
V.I.P

معلومات العضو

إنضم
10 يونيو 2024
الأوسمة
1
العمر
51
الإقامة
المشاغب
الجنس
أنثى
  • Sejda PDF Desktop Pro 7.7.2
Sejda PDF Desktop Pro 7.7.2


Sejda PDF Desktop Pro Free

Sejda PDF Desktop هو برنامج بديهي وسهل الاستخدام مع عدد مذهل من الميزات.
مصمم لمساعدة المستخدمين على تنسيق مستندات PDF وتعديلها وتحريرها وتحويلها.


لديها عدد كبير من الوظائف الإضافية وتتطور بشكل ديناميكي للغاية،
وتوسع نطاق قدراتها بانتظام.
تحتوي القائمة الرئيسية للبرنامج على كافة الأدوات المجمعة في فئات.
حدد ملف PDF المطلوب، واسحبه إلى نافذة البرنامج وابدأ العمل.
يمكن إكمال معظم الإجراءات المتعلقة بمستندات PDF
في هذا التطبيق في بضع ثوانٍ، حتى إذا كنت تستخدمه لأول مرة.
يمكن أن يكون Sejda PDF Desktop بديلاً جيدًا لبرامج أخرى معروفة مثل Adobe Acrobat.

الميزات الرئيسية:
  • إضافة التعليقات التوضيحية وتسليط الضوء على النص؛
  • تحرير النص وإضافة الصور والأشكال.
  • تحويل PDF إلى Excel، وJPG (والعكس)، وWord (والعكس)؛
  • دمج الملفات وتقسيمها إلى صفحات، وضغط حجمها؛
  • حماية المستندات بكلمة مرور؛
  • إضافة علامات مائية.
  • تلطيخ المستندات؛
  • اقتصاص هوامش الصفحة؛
  • التوقيع على الوثائق.
فوائد الإصدار المحترف:

  • تمت إزالة القيود الموجودة في الإصدار المجاني. على سبيل المثال،
  • قد يحتوي الملف على أكثر من 200 صفحة ويتجاوز حجمه 50 ميغابايت.
  • بالإضافة إلى ذلك، يمكنك إجراء أكثر من ثلاث عمليات مع المستندات خلال اليوم. تحويل الملفات واحدا تلو الآخر.
  • ضغط الملفات التي يزيد وزنها عن 100 ميجابايت، وكذلك دمج أكثر من 30 ملفاً.

محتوى مخفي
يتوجب عليك الرد على هذا الموضوع حتى ترى هذا المحتوى.
/

.

/

.

/
،
 
التعديل الأخير:

theba

مشرفة منتديات الكمبيوتر والانترنت
فريق الإشراف

معلومات العضو

إنضم
25 يوليو 2023
المشاركات
2,424
الحلول
4
مستوى التفاعل
1,753
الأوسمة
1
العمر
51
الإقامة
المشاغب
الجنس
أنثى
جزاكي الله خيرا
 

الأعضاء المتواجدون

المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه تجاه ما يقوم به من بيع وشراء واتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى