الحب

[نوال]

الحب شيء جميل و اكثر الأمور سمية في هذه الحياة هو الذي يشعرنا بلامان والدفء بعد كل تعب وارق الحب له عدة أوجه حب الله الأول وذلك لان لو رحل عن جميع البشر بما فيهم الاهل يبقى وجود ايمانك بالله هو المنقذ لسقوطك حب الوطن حب العائلة حب الحبيب وهو بما يسمى النصف الاخر وهل هو صحيح ان نسميه النصف الاخر اذا كان كذلك اصبح ياثر على حياتك بشكل كبير ماذا لو رحل هذا الحبيب كيف ستصبح حالك ربما أعطيت مكان خاص للحبيب بما تعنيه هذه الكلمة لي لانه يقاسمك بكل شيء تماما كل شيء و ماذا لو قدر الله وخسرت كل هذا يقولون تعود على دخول او رحيل ناس من حياتك وتعود ان تكون سيد نفسك فما الحياة بدون من نحب تفقد الحياة لونها وطعمها وشكلها ايماننا بالله هو المنقذ في هذا الوضع ولكن لمتى ستبقى وحيدا وتذكر ان الله امرنا بالصلة ودعم بعضنا البعض لذلك بعد سقوطك رجوعك للخالق يصلح الله بما سببت لك الدنيا من الم وخيبة امل وترجع لتقوم من جديد بقلبا قويا واكثر ايمانا وتبحث عن السبب الحقيقي الذي وصلك الى هذه النقطة القاسية
اسلط الضوء على النصف الاخر اعتقد يجب علينا مراجعة انفسنا بهذه الكلمة مع العلم اعلم انها سميت بذلك لما فيه من شراكة بالحياة بين شخصين لكن الاسمى والاقوى دائما هو حب الله هو الأمان والملجا الرئيسي اذا سقطت اعلم عن قصص الحب واجل معانيها وانا ممن ياييد ذلك لكن ضع بين عينيك وجود وتقديس الله وحده اذا خذلت لم تسقط لا دام وجود الله بين عينيك هو الله يرقيك ويرفعك عن كل سقوط او بما حملته نفسك من خيبة امل وتعلم كيف تقف عند حدودك وتاذي ولا تالم من المك مع الله فقط تجد ذاتك من جديد

 

[الموج الصامت]

كلمات جميلة وفيها اوجه من الحقيقة
حينما يتكلم احدهم عن نصفه الأخر فهو يتكلم عن حبيبه في الدنيا
ولا مجال للمقارنة بين حب الله
وحب الإنسان ..

 

[الشارقة سوفت]

الحب شيء جميل و اكثر الأمور سمية في هذه الحياة هو الذي يشعرنا بلامان والدفء بعد كل تعب وارق الحب له عدة أوجه حب الله الأول وذلك لان لو رحل عن جميع البشر بما فيهم الاهل يبقى وجود ايمانك بالله هو المنقذ لسقوطك حب الوطن حب العائلة حب الحبيب وهو بما يسمى النصف الاخر وهل هو صحيح ان نسميه النصف الاخر اذا كان كذلك اصبح ياثر على حياتك بشكل كبير ماذا لو رحل هذا الحبيب كيف ستصبح حالك ربما أعطيت مكان خاص للحبيب بما تعنيه هذه الكلمة لي لانه يقاسمك بكل شيء تماما كل شيء و ماذا لو قدر الله وخسرت كل هذا يقولون تعود على دخول او رحيل ناس من حياتك وتعود ان تكون سيد نفسك فما الحياة بدون من نحب تفقد الحياة لونها وطعمها وشكلها ايماننا بالله هو المنقذ في هذا الوضع ولكن لمتى ستبقى وحيدا وتذكر ان الله امرنا بالصلة ودعم بعضنا البعض لذلك بعد سقوطك رجوعك للخالق يصلح الله بما سببت لك الدنيا من الم وخيبة امل وترجع لتقوم من جديد بقلبا قويا واكثر ايمانا وتبحث عن السبب الحقيقي الذي وصلك الى هذه النقطة القاسية
اسلط الضوء على النصف الاخر اعتقد يجب علينا مراجعة انفسنا بهذه الكلمة مع العلم اعلم انها سميت بذلك لما فيه من شراكة بالحياة بين شخصين لكن الاسمى والاقوى دائما هو حب الله هو الأمان والملجا الرئيسي اذا سقطت اعلم عن قصص الحب واجل معانيها وانا ممن ياييد ذلك لكن ضع بين عينيك وجود وتقديس الله وحده اذا خذلت لم تسقط لا دام وجود الله بين عينيك هو الله يرقيك ويرفعك عن كل سقوط او بما حملته نفسك من خيبة امل وتعلم كيف تقف عند حدودك وتاذي ولا تالم من المك مع الله فقط تجد ذاتك من جديد

حياك الله أختي الكريمة نورتي منتديات المشاغب وطرح مميز ومشاركة جيده ونفتقد أحيانا بعض الأقلام في بعض المنتديات والتي تقتصر فقط على مضمون متكرر لا فائدة منه وقد يمر عليه القارئ فجد الأسلوب المكرر فيه فيعزف عن المشاركة ويتركه بمجرد أن يقرأ أول سطر منه لعلمه بمحتواه وهذا للأسف وارد كثيرا ...

ولكن هنا نرى اختلاف في طريقة تصوير معني لحقيقة ملموسة تجلت في حب الخالق عز وجل فكثيرا من الكتاب يضعون مسمى الحب بطريقة جنونية تصف مشاعرهم والتي عادة ما تكون أحاسيس مختلقة لإعطاء أنفسهم عذرا لما يكتبونه وما تخطه أقلامهم من معاني تكاد تكون غير موجودة أصلا في قلوبهم بغرض تهييج مشاعر الآخرين وجذبهم للموضوع للاطلاع عليه والخروج منه بدون فائدة تذكر سوى تضييع الوقت وملء الذهن بما لا يستفاد منه.

وبالنظر لقوله تعالى في الكثير من الآيات القرآنية في القرآن الكريم حيث يذكر الحب بطرق مختلفة تؤدى لنفس الغرض المطلوب ونذكر أحداها يقول عز وجل في سورة آل عمران - سورة 3 - آية 31 (قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم).

وعن رسوله الكريم (حديث أبي هريرة ، عن النبي ﷺ قال: إن الله تعالى إذا أحب عبدا دعا جبريل، فقال: إني أحب فلانا فأحببه، فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء، فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض عبدا دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه. فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلانا فأبغضوه، ثم توضع له البغضاء في الأرض) رواه البخاري، كتاب بدء الخلق، باب ذكر الملائكة، برقم (3209).

ومما يذكر في سياق هذا الموضوع الحب الكبير والذي يدل مفهومه السامي بين أفراد الأسرة وبين الأم وأبنائها وبين الأبناء وأمهاتهم وآبائهم هذا في أطار الأسرة ومن ثم خارجها الأخوة والجار والأصدقاء ومن ثم ما يعرف بالحب الشرعي بين الزوجين حيث يقول سبحانه وتعالى (ومن آياته ان خلق لكم من أنفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ان في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) سورة الروم - سورة 30 - آية 21.


أما ما نجده حقيقة هذه الأيام من قصص الحب والغرام والتغني الفاحش بها في مختلف قنوات التواصل الاجتماعية وطريقة عرضها لجذب المشاهدين وغيرهم وتأسيس منصات لها وهناك من يعملون ليلا ونهارا لتزيين هذا الأمر وحث الناس عليه والله المستعان ومن ثم القصص المعروفة والمشهورة والكثير منها نترفع عن ذكره في سياق هذا الموضوع ومن يبحث عنه سيجده منتشر في وسائل التواصل الاجتماعي.


كذلك نجد ممن أعطاهم الله العقل والحكمة من الشباب الواعي الذي حقيقة يعرف كيف يحب وتجده صادقا في ما يطلب عن طريق طرق الأبواب والقنوات الشرعية هو حقيقة ما يؤسس شراكة قوية ويصنع حبا مستحيل أن تهدمه صروف الأيام والدهور مهما كانت قوتها ويبقى خالدا مضربا للأمثال.

نجد الحب يتشكل في كل صورة عفيف طاهر يخلو من الشوائب ناصع البياض لا توجد فيه نقطة سوداء تعكر صفوه يختلط بالمشاعر يحركها بهدوء وسكينة يتغلل بين قلوب الخلق يتقبل من يتحلى به من أول نظرة وكأنك تعرفه منذ زمن طويل .....


شاكرا لك هذا الموضوع ونأمل أن نرى قلمك ينير ساحات المنتدى العام مرة أخرى وبموضوع للمناقشة وسعدنا بك وبوجود بين أخوتك بمنتديات المشاغب وحياك الله وبارك الله فيك والله يعطيك العافية.








​

 

[Mohamed mohareB]

مجهود مَشَـــڪُوُرْ احسنتي