حكم التحدث داخل دورات المياه

الكوني آل حاج

المنتديات الإسلامية
فريق الإدارة
كبار الشخصيات بمنتديات المشاغب

معلومات العضو

إنضم
9 فبراير 2021
الأوسمة
2
العمر
41
الإقامة
ليبيا
الجنس
ذكر
نشاط الكوني آل حاج:
719
0
1,056
  • حكم التحدث داخل دورات المياه
الإمامُ ابنُ عُثَيمِين رَحِمهُ الله

السؤال :حكم التحدث داخل دورات المياه؟

هل يجوز لنا الكلام أو التحدث مع الآخرين داخل دورات المياه؟
علماً بأننا نقوم ببعض الأشغال داخل هذه الدورات: كغسل الثياب - مثلاً - نظراً لظروفنا، أرجو إفادة؟
الجواب
لا حرج على الإنسان أن يتكلم في داخل دورات المياه إذا كان ليس على قضاء حاجته،
أما إذا كان على قضاء حاجته، وهو كاشفٌ عورته، فإنه لايتحدث،
وكذلك أيضًا لايتحدث بكلام الله عزوجل،
فلا يقرأ القرآن، وهو في هذه الأماكن؛
لأن القرآن أكرم وأجل من أن يقرأه الإنسان في هذه الأماكن التي هي موضع الأذى والقذر.

نور على الدرب / الشريط (263/5)
 
توقيع الكوني آل حاج
فائدة_جليلة

قال ابن القيم - رحمه الله- :

إن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى..

فينبغي للعبد أن يدواي قسوة قلبه بذكر الله تعالى..

[الوابل الصيب (٩٩)]

═══ ❁❁❁ ═══

الشارقة سوفت

منتدى الحوار والبحث والفكر
فريق الإدارة
إداري

معلومات العضو

إنضم
26 ديسمبر 2020
المشاركات
11,713
الحلول
8
مستوى التفاعل
7,176
الأوسمة
1
الإقامة
دولة الإمارات العربية المتحدة
الموقع الالكتروني
الجنس
ذكر
شكرا لك أخي الكريم والله ينور عليك دنيا وآخره.

يامرحبابك.
 
توقيع الشارقة سوفت

«اللَّهُمَّ اكْفِنِي بحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأَغْنِنِي بفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ»


الكوني آل حاج

المنتديات الإسلامية
فريق الإدارة
كبار الشخصيات بمنتديات المشاغب

معلومات العضو

إنضم
9 فبراير 2021
المشاركات
719
مستوى التفاعل
1,056
الأوسمة
2
العمر
41
الإقامة
ليبيا
الجنس
ذكر
توقيع الكوني آل حاج
فائدة_جليلة

قال ابن القيم - رحمه الله- :

إن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى..

فينبغي للعبد أن يدواي قسوة قلبه بذكر الله تعالى..

[الوابل الصيب (٩٩)]

═══ ❁❁❁ ═══

الأعضاء المتواجدون

المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه تجاه ما يقوم به من بيع وشراء واتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى