هل تشعر بطعم حامض مفاجيء بفمك؟.. إجابتك بنعم تنذر بخطر محدق!

معلومات العضو

إنضم
2 مارس 2021
الإقامة
السعوديه جده
نشاط ابو احمد الجنوبي:
1,720
1
1,575
  • هل تشعر بطعم حامض مفاجيء بفمك؟.. إجابتك بنعم تنذر بخطر محدق!


JjHL13b.png


هل تشعر بطعم حامض مفاجيء بفمك؟.. إجابتك بنعم تنذر بخطر محدق!

6197c85e1a27a.jpg


حذر أطباء من مؤسسة القلب البريطانية من الشعور المفاجئ بطعم حموضة في الفم؛ حيث إن هذا العرض قد يشير إلى مشكلة خطيرة في القلب.

ونقلت صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية عن الأطباء قولهم إن طعم الحموضة المفاجئ في الفم يعتبر أحد العلامات الأقل شيوعًا التي تنذر بالنوبة القلبية.

وأوضحت مؤسسة القلب البريطانية، أن الطعم الحامض عادة ما يكون علامة على عسر الهضم، لكنه في الوقت ذاته عرض مشترك مع بعض الأعراض لاحتشاء عضلة القلب، وفق ما نقلت "سبوتنيك عربي".

وفي وقت سابق، حدد خبراء من الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية أعراضاً غير عادية للنوبة القلبية، حيث أكدوا أن الزوائد الشمعية على جلد الإنسان يمكن أن تكون نذير نوبة قلبية، وهي تحدث على شكل تغيرات في الجلد يمكن رؤيتها حول العينين أو الذراعين أو المؤخرة.

وقال الخبراء إن تلك الزوائد ليست خطيرة، لكنها يمكن أن تشير إلى أمراض معينة في الجسم ومنها النوبات القلبية، كما لاحظ الأطباء أنه عند بعض المرضى المعرضين لخطر الإصابة بنوبة قلبية تظهر نتوءات ناعمة على الجلد، تحدث بسبب ترسب البروتينات على الجلد.

المصدر

 
توقيع ابو احمد الجنوبي
ee34a1cc91924038d68284d87a6f8abb.jpg

محمد عمر

مؤسس منتديات المشاغب
فريق الإدارة
مدير منتديات المشاغب

معلومات العضو

إنضم
27 مارس 2021
المشاركات
13,409
الحلول
67
مستوى التفاعل
6,737
الأوسمة
4
العمر
49
الإقامة
ليبيا
الجنس
ذكر
بارك الله فيك اخي العزيز
 
توقيع محمد عمر


منتديات الشارقة سوفت

الموج الصامت

درع التفوق

معلومات العضو

إنضم
13 مارس 2021
المشاركات
9,420
الحلول
15
مستوى التفاعل
5,498
العمر
41
الإقامة
لبنان
الموقع الالكتروني
الجنس
ذكر
سلمت يمناك يا غالي على هذه الدراسة التحذيرية
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه تجاه ما يقوم به من بيع وشراء واتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى