الغريبة
عضو مشاغب
ما لا يسع أطفال المسلمين جهله
مشروع يحوي منهجًا يسيرًا سهلًا لمسائل لا يسع المسلم جهلها، يشمل مسائل العقيدة والفقه والسيرة والآداب والتفسير والحديث والأخلاق والأذكار، ويصلح للصغار خصوصًا ولكافة الأعمار وحديثي الإسلام
قسم العقيدة
قسم العقيدة
ج- ربي الله الذي رباني وربى جميع العالمين بنعمته.
والدليل: قوله تَعَالَى: ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 2﴾ [سورة الفاتحة: 2].
والدليل: قوله تَعَالَى: ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 2﴾ [سورة الفاتحة: 2].
ج- ديني الإسلام، وهو: الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والبراءة من الشرك وأهله.
قال تَعَالَى: ﴿إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ...﴾ [سورة آل عمران: 19].
قال تَعَالَى: ﴿إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ...﴾ [سورة آل عمران: 19].
ج- محمد ﷺ .
قال تَعَالَى: ﴿مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ ...﴾ [سورة الفتح: 29].
قال تَعَالَى: ﴿مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ ...﴾ [سورة الفتح: 29].
ج- كلمة التوحيد " لا إله إلا الله " ومعناها: لا معبود حقٌّ إلَّا الله.
قال تَعَالَى: ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ...﴾ [سورة محمد: 19].
قال تَعَالَى: ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ...﴾ [سورة محمد: 19].
ج- الله في السماء فوق العرش، فوق جميع المخلوقات،
قال تَعَالَى: ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى 5﴾ [سورة طه: 5].
وقال: ﴿وَهُوَ ٱلۡقَاهِرُ فَوۡقَ عِبَادِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ 18﴾ [سورة الأنعام: 18].
قال تَعَالَى: ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى 5﴾ [سورة طه: 5].
وقال: ﴿وَهُوَ ٱلۡقَاهِرُ فَوۡقَ عِبَادِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ 18﴾ [سورة الأنعام: 18].
س6: ما معنى شهادة أنَّ محمداً رسول الله؟
ج- معناها: أن الله أرسله للعالمين بشيراً ونذيرًا.
ويجب:
1- طاعته فيما أمر.
2- تصديقه فيما أخبر.
3- عدم معصيته.
4- لا يعبد الله إلا بما شرع، وهو الاقتداء بالسنة وترك البدعة.
قال تَعَالَى: ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ...﴾ [سورة النساء: 80]،
وقال سُبْحَانَهُ: ﴿وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى 3 إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى 4﴾ [سورة النجم: 3، 4].
وقال جَلَّ وَعَلَا: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا 21﴾ [سورة الأحزاب: 21].
ويجب:
1- طاعته فيما أمر.
2- تصديقه فيما أخبر.
3- عدم معصيته.
4- لا يعبد الله إلا بما شرع، وهو الاقتداء بالسنة وترك البدعة.
قال تَعَالَى: ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ...﴾ [سورة النساء: 80]،
وقال سُبْحَانَهُ: ﴿وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى 3 إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى 4﴾ [سورة النجم: 3، 4].
وقال جَلَّ وَعَلَا: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا 21﴾ [سورة الأحزاب: 21].
ج- خلقنا لعبادته وحده لا شريك له.
لا للهو واللعب.
قال تَعَالَى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ 56﴾ [سورة الذاريات: 56].
لا للهو واللعب.
قال تَعَالَى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ 56﴾ [سورة الذاريات: 56].
ج- هي اسمٌ جامعٌ لكلِّ ما يحبُّه الله ويرضاه من الأقوال والأعمالِ الباطنةِ والظاهرةِ.
· الظاهرة: مثل ذكر الله باللسان من التسبيح والتحميد والتكبير، والصلاة والحج.
· الباطنة: مثل التوكل والخوف والرجاء.
· الظاهرة: مثل ذكر الله باللسان من التسبيح والتحميد والتكبير، والصلاة والحج.
· الباطنة: مثل التوكل والخوف والرجاء.
ج- أعظم واجب علينا: توحيد الله تَعَالَى.
ج-1- توحيد الربوبية: وهو الإيمان بأن الله هو الخالق الرازق المالك المدبر، وحده لا شريك له.
2- توحيد الألوهية: وهو إفراد الله بالعبادة، فلا يعبد أحد إلا الله تَعَالَى.
3- توحيد الأسماء والصفات: وهو الإيمان بالأسماء والصفات لله تَعَالَى
الواردة في الكتاب والسنة، من دون تمثيل ولا تشبيه ولا تعطيل.
ودليل أنواع التوحيد الثلاثة: قوله تَعَالَى:
﴿رَّبُّ ٱلسَّمَـوَ تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا فَٱعۡبُدۡهُ وَٱصۡطَبِرۡ لِعِبَـدَتِهِۦۚ هَلۡ تَعۡلَمُ لَهُۥ سَمِيًّا 65﴾ [سورة مريم: 65].
2- توحيد الألوهية: وهو إفراد الله بالعبادة، فلا يعبد أحد إلا الله تَعَالَى.
3- توحيد الأسماء والصفات: وهو الإيمان بالأسماء والصفات لله تَعَالَى
الواردة في الكتاب والسنة، من دون تمثيل ولا تشبيه ولا تعطيل.
ودليل أنواع التوحيد الثلاثة: قوله تَعَالَى:
﴿رَّبُّ ٱلسَّمَـوَ تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا فَٱعۡبُدۡهُ وَٱصۡطَبِرۡ لِعِبَـدَتِهِۦۚ هَلۡ تَعۡلَمُ لَهُۥ سَمِيًّا 65﴾ [سورة مريم: 65].
ج- الشرك بالله تَعَالَى.
قال تَعَالَى: ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا 48﴾ [سورة النساء: 48]
قال تَعَالَى: ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا 48﴾ [سورة النساء: 48]
ج- الشرك: هو صرف أي نوع من أنواع العبادة لغير الله تَعَالَى.
أنواعه:
شرك أكبر؛ مثل: دعوة غير الله تَعَالَى، أو السجود لغيره سُبْحَانَهُ، أو الذبح لغير الله عَزَّ وَجَلَّ.
شرك أصغر؛ مثل: الحلف بغير الله تَعَالَى، أو التمائم، وهو ما يُعلق من الأشياء لجلب نفعٍ أو دفع ضرٍّ، ويسير الرياء، كأن يحسن صلاته لما يرى من نظر الناس إليه.
ج- لا يعلم الغيب إلا الله وحده.
قال تَعَالَى: ﴿قُل لَّا يَعۡلَمُ مَن فِي ٱلسَّمَـوَ تِ وَٱلۡأَرۡضِ ٱلۡغَيۡبَ إِلَّا ٱللَّهُۚ وَمَا يَشۡعُرُونَ أَيَّانَ يُبۡعَثُونَ 65﴾ [سورة النمل: 65].
قال تَعَالَى: ﴿قُل لَّا يَعۡلَمُ مَن فِي ٱلسَّمَـوَ تِ وَٱلۡأَرۡضِ ٱلۡغَيۡبَ إِلَّا ٱللَّهُۚ وَمَا يَشۡعُرُونَ أَيَّانَ يُبۡعَثُونَ 65﴾ [سورة النمل: 65].
ج- 1- الإيمان بالله تَعَالَى.
2- وملائكته.
3- وكتبه.
4- ورسله.
5- واليوم الآخر.
6- والقدر خيره وشره.
والدليل: حديث جبريل المشهور عند مسلم، قَالَ جبريل للنبي صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«فَأَخْبِرْنِي عَنِ الْإِيمَانِ، قَالَ: أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ، وَمَلَائِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ».
يتبع....
2- وملائكته.
3- وكتبه.
4- ورسله.
5- واليوم الآخر.
6- والقدر خيره وشره.
والدليل: حديث جبريل المشهور عند مسلم، قَالَ جبريل للنبي صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«فَأَخْبِرْنِي عَنِ الْإِيمَانِ، قَالَ: أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ، وَمَلَائِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ».
يتبع....