أبوعائشة
عضو مشاغب
- سجل
- 26 ديسمبر 2020
- المشاركات
- 11,044
- الحلول
- 8
- التفاعل
- 6,904
- الإقامة
- دولة الإمارات العربية المتحدة
- الجنس
- ذكر
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
إِنَّ أَعْظم سُورةٍ في القُرآن الكريمِ: سُورةُ الفَاتحةِ، فَعَنْ أَبي سَعَيدِ بنِ المُعَلَّى -رضي الله عنه-: أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ لَهُ: «لأُعَلِّمَنَّكَ سُورَةً هِيَ أَعْظَمُ السُّوَرِ فِي القُرْآنِ، قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ مِنَ المَسْجِدِ». ثُمَّ قَال ﷺ: ﴿الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ هِيَ السَّبْعُ المَثَانِي، وَالقُرْآنُ العَظِيمُ الَّذِي أُوتِيتُهُ». (رواه البخاري).
وهي نورٌ خُصَّت بهِ هذِهِ الأُمَّةُ، فقد نزَلَ مَلَكٌ على النبيِّ ﷺ، فَسَلَّمَ عليهِ وقال: "أبْشِرْ بِنُورَيْنِ أُوتِيتَهُمَا لَمْ يُؤتَهُمَا نَبيٌّ قَبْلَكَ: فَاتِحَةُ الكِتَابِ، وَخَواتِيمُ سُورَةِ البَقَرَةِ، لَنْ تَقْرَأَ بِحَرْفٍ مِنْهَا إِلاَّ أُعْطِيتَه». (رواه مسلم).
ومِنْ فَضلِ هَذهِ السُّورةِ أَنَّها مُناجاةٌ بَينَ العَبدِ ومَوْلَاهُ، قَالَ النبي ﷺ: «قَالَ الله تعالى: قَسَمْتُ الصَّلاَةَ بَيْني وَبَيْنَ عَبْدِي نصفين، وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ، فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ ﴿الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ قَالَ اللهُ تعالى: حَمِدَنِي عَبْدِي، وَإِذَا قَالَ ﴿الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ قَالَ الله تعالى: أَثْنَى عَلَيَّ عَبْدِي، وَإِذَا قَالَ ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ قَالَ: مَجَّدَنِي عَبْدِي، أَوْ قَالَ فَوَّضَ إِلَيَّ عَبْدِي. وَإِذَا قَالَ ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ قَالَ: هَذِا بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي، وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ، فَإِذَا قَالَ ﴿اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ﴾ قال: هَذَا لِعَبْدِى وَلِعَبْدِى مَا سَأَلَ». (رواه مسلم).
والفاتحةُ رُقْيةٌ رَقَى بها بَعْضُ الصَّحابَةِ، فأقَرَّهم النبي ﷺ على ذلك. (رواه البخاري).
وهي نورٌ خُصَّت بهِ هذِهِ الأُمَّةُ، فقد نزَلَ مَلَكٌ على النبيِّ ﷺ، فَسَلَّمَ عليهِ وقال: "أبْشِرْ بِنُورَيْنِ أُوتِيتَهُمَا لَمْ يُؤتَهُمَا نَبيٌّ قَبْلَكَ: فَاتِحَةُ الكِتَابِ، وَخَواتِيمُ سُورَةِ البَقَرَةِ، لَنْ تَقْرَأَ بِحَرْفٍ مِنْهَا إِلاَّ أُعْطِيتَه». (رواه مسلم).
ومِنْ فَضلِ هَذهِ السُّورةِ أَنَّها مُناجاةٌ بَينَ العَبدِ ومَوْلَاهُ، قَالَ النبي ﷺ: «قَالَ الله تعالى: قَسَمْتُ الصَّلاَةَ بَيْني وَبَيْنَ عَبْدِي نصفين، وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ، فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ ﴿الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ قَالَ اللهُ تعالى: حَمِدَنِي عَبْدِي، وَإِذَا قَالَ ﴿الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ قَالَ الله تعالى: أَثْنَى عَلَيَّ عَبْدِي، وَإِذَا قَالَ ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ قَالَ: مَجَّدَنِي عَبْدِي، أَوْ قَالَ فَوَّضَ إِلَيَّ عَبْدِي. وَإِذَا قَالَ ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ قَالَ: هَذِا بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي، وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ، فَإِذَا قَالَ ﴿اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ﴾ قال: هَذَا لِعَبْدِى وَلِعَبْدِى مَا سَأَلَ». (رواه مسلم).
والفاتحةُ رُقْيةٌ رَقَى بها بَعْضُ الصَّحابَةِ، فأقَرَّهم النبي ﷺ على ذلك. (رواه البخاري).