اللهم لا تمتني إلا شهيداً
عضو جديد

LV
0
- إنضم
- 8 سبتمبر 2024
- المشاركات
- 37
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
لم نخلق لنعيش حياة أسرية مستقرة وهادئة بل للبلاء والاختبار وبلوغ درجاتنا من الجنة أو النار
السند الحقيقي ليس أب ولا أم ولا أخ ولا زوجة ولا أولاد ولا أعز أصدقاءك
فكل هؤلاء قد يكونوا سند وقد يكونوا عكس ذلك!
والأدلة كثيرة
{يا أيها اللذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدو لكم فاحذروهم}
ويوم تكون في أشد الحاجة لأحد منهم ليس لمجرد مساعدة في الدنيا أو سند في مشكلة بل لدخول جنة أبدية وللإنقاذ من جهنم أبدية والعياذ بالله أو حتى لبعض الوقت تجدهم (يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل إمرئ منهم يومئذ شأن يغنيه)
(يا ويلتي ليتني لم أتخذ فلانا خليلا)
(الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو)
فالسند الحقيقي ليس هؤلاء إن لم يعينوك على الطاعة وتحري الحلال والحرام والمحافظة على الفروض والسعي للخير والإصلاح وعدم قطع الرحم او ظلم الآخرين
بل السند الحقيقي إيمانك وأعمالك
صلاتك وصومك وزكاتك وقرءانك صلة رحمك سعيك للخير ولتعليم الغير ما علمته وتربية أولادك على الإيمان والفروض وخشية الله في السر والعلن
كل ما تتعرض إليه منذ بلوغك سن التكليف حتى وفاتك يدور حول ذلك
السند الحقيقي هو من يعينك على طاعة الله ولو كان غريبا عنك والعدو الحقيقي هو من يحيد بك عن طاعة الله ولو كان أقرب الأقربين!
كتبه محمد وحيد ١٩-٩-٢٠٢٥م
السند الحقيقي ليس أب ولا أم ولا أخ ولا زوجة ولا أولاد ولا أعز أصدقاءك
فكل هؤلاء قد يكونوا سند وقد يكونوا عكس ذلك!
والأدلة كثيرة
{يا أيها اللذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدو لكم فاحذروهم}
ويوم تكون في أشد الحاجة لأحد منهم ليس لمجرد مساعدة في الدنيا أو سند في مشكلة بل لدخول جنة أبدية وللإنقاذ من جهنم أبدية والعياذ بالله أو حتى لبعض الوقت تجدهم (يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل إمرئ منهم يومئذ شأن يغنيه)
(يا ويلتي ليتني لم أتخذ فلانا خليلا)
(الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو)
فالسند الحقيقي ليس هؤلاء إن لم يعينوك على الطاعة وتحري الحلال والحرام والمحافظة على الفروض والسعي للخير والإصلاح وعدم قطع الرحم او ظلم الآخرين
بل السند الحقيقي إيمانك وأعمالك
صلاتك وصومك وزكاتك وقرءانك صلة رحمك سعيك للخير ولتعليم الغير ما علمته وتربية أولادك على الإيمان والفروض وخشية الله في السر والعلن
كل ما تتعرض إليه منذ بلوغك سن التكليف حتى وفاتك يدور حول ذلك
السند الحقيقي هو من يعينك على طاعة الله ولو كان غريبا عنك والعدو الحقيقي هو من يحيد بك عن طاعة الله ولو كان أقرب الأقربين!
كتبه محمد وحيد ١٩-٩-٢٠٢٥م
التعديل الأخير: