قم بمتابعة الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت موقعنا كتطبيق ويب على الشاشة الرئيسية.
ملاحظة: قد لا تكون هذه الميزة متاحة في بعض المتصفحات.
أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم بأنه قد تم تحديث دليل مواقع المشاغب وإصلاح الأخطاء التي ظهرت مؤخراً حياكم الله جميعاً.
أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.
وش تنتظر من اهل تركوا تربية العيال للشوارع
وش تنتظر من جيل عاش على ثقافات غير ثقافاتنا العربية
وش تنتظر من جيل ترعرع على المسلسلات التركية والمسلسلات اللا اخلاقية
وش تنتظر من جيل لما يطالع الاخبار يلقى مذيعات وكانها عروس جهزت نفسها لزوجها
وش تنتظر من جيل صار همه الاول هو انه يرتبط مع اكبر عدد من بنات الناس
وش تنتظر من جيل لما يدخل النت تظهر له اعلانات اباحية
وش تنتظر من جيل ضيّع تعليمه عشان يروح يلعب بالكمبيوتر والكافيه والبلايستيشن
طبعا اللوم الأول والأكبر يرجع على تربية الأهل
اللوم الثاني على هيئات الاذاعة والتلفزيون الي ما تشرف على المحتوى
اللوم الثالث على الانذال اصحاب القنوات الي يتعمد يضيع الشباب والبنات
حياك الله أخي الكريم أي أعلام بالضبط تقصد الأعلام له عدة نواحي ثقافية علمية دينية والكثير منها خلاف ذلك ولكن يبقى دور الأعلام الهادف بسيط جدا مقارنة بالكم الهائل من وسائل الأعلام الأخرى والتي تنشر مفاهيم خاطئة وثقافات غريبة على هذا المجتمع لتغرز فيه ما ليس منه.
يامرحبابك أخي الكريم نورت الموضوع في حقيقة ما أوردت بردك أعلاه بخصوص حذاء يختلف عن الآخر أعزكم الله باللون والماركة ربما يعني لم قام بهذا أمرا ولكن أخي الكريم لا يعني من عمل هذا الشيء بالرغم من عدم رضانا عن أسلوبه إلا أنه لا يخرجه من محيط عالمنا الذي نعيش فيه وربما يصدمك شى من هذا ولكن أخي الكريم ربما تكون هذه حالة خاصة وتصرف فردي وليس عام والحمد لله رب العالمين وبالنسبة لاعتراضك على أحمد في طرحه حينها نحن أيضا لم تكن لدينا وسائل للنقل والاتصال فيما مضى من أيامنا في الصغر فما بالك بمثل هذه الأحذية.
وضع الفتيات للوشم أنما هو تقليد للأسف وهو انسياق وراء التقليد الأعمى للمفاهيم الخطأ المغلوطة لمجتمعات غريبة عن الدين الإسلامي هذه الأمور والتصرفات بالنسبة لهم عادية جدا ومن لا يفعلها عندهم فهو متخلف وجاهل وتشير أحيانا هذه الوشوم الى الانتماء لفريق أو عصابة معينة وجماعة معينة تنتهج بعض الأساليب المختلفة في نمط حياتها.
نحن لا نحاسب أخي الكريم ولكن نوجه فقط للأسلوب الصحيح والنمط الذي يجب أن يعشيه المجتمع السليم فكريا وعقليا واجتماعيا فلا تلتفت لما يقال وأعرض عنهم.
بالنسبة للعتب على الوالدين ترى من أين جاءت بهذا وكم الحد المسموح لها به من تصرفات غير مسؤولة.
لا توجد مشكلة فيهم أخي وليست هذه حالات نفسيه أنه تقليد عمى وانحراف عن مسار المجمع بتصرفات لا تمت إليه بصلة كما ذكرنا سابقا ولو تبين لهذه الفئة سوء السلوك الذين يتبعونه وهناك من يرشدهم لذلك لعادوا للطريق القويم فليس هذا هو شكل الجمال المعروف وأنما هذه صورة خاطئة تلبسوا فيها أشكال قدمت إليهم من حضارات أخرى يظنون المساكين بأنهم في قمة التطور بينما هم في ظلال مبين.
عليه أفضل الصلاة والسلام أحسنت أخي الكريم أحسن الله إليك ولكن السؤال هنا لك كيف أتبع هؤلاء الشباب هذه الموضات والقصات والحركات من الجنسين أقصد ولا أميز أحدهم على الآخر فكل منهم يتصرف وفق مفهومه وطريقة معايشته لمن حوله أعتقد بأن هؤلاء لو كانوا في مجتمع محافظ ينهى عن المنكر ويأمر بالمعروف هل يصل حالهم لهذا المستوى .
أخي الكريم لقد شاهدت لهم لو شاهدت معي لأنكرت عليهم وتقول ينبذونها ...أمامك فقط وللأعلام المرئي ولكن بينهم تحدث أمور لو أطلعت عليها حقيقة لما ذكرت ذلك ....
لقد درسوا أبنائي في المراحل التأسيسية في مدارس خاصة ومنهم من درس في مدارس نتهج المنهج الأمريكي ولكن المدارس تختلف طبيعتها من بلد لآخر نحن عندنا المدارس عليها رقابة حتى أنه في يوم من الأيام كنت أمر على مدرسة خاصة كان أسماها يبدأ بالراهبات وبقية الاسم لن أذكره فأجبرت هذه المدرسة على تغيير الاسم لماذا لأن أولياء أمور الطلبة المسلمين لم يعودا يسجلوا أبنائهم في هذه المدرسة فاضطرت المدرسة أن نتهج منهاج الوزارة المعمول به بالدولة لدينا.
لا يعني أسم المدرسة أنهم حادوا عن المنهاج التربوية فالحمد لله رب العالمين درس أبنائنا فيها وهم على مستويات عالية بفضل الله ومنته لتأسيسهم الصحيح من الناحية الإسلامية والعلمية أما المدارس التي تتحدث عنها وتنتهج غير هذا المنهاج فالخطأ يقع على عاتق الوالدين في اختيارهم الخاطئ لهذه النوعية من المدارس والتي تغرس في النشأ المفاهيم الخاصة بهم وتزرعها فيهم من طفولتهم ويصبحون مثلهم شيئا فشيئا الى أن ينتبه أوليا الأمور لذلك يكون قد فات الأوان.
أخي الكريم لا علاقة بالمربية في ذلك إلا إن كانت أتت مخصوصا لهذا الطفل ترعاه كرعاية والدته بصفة دائمة بدون تدخل أعني بهذا الأيتام أما من نحضرهم كمساعدين في المنزل أو جليس للطفل في فترة العمل كطفل رضيع هذا لا يضره بإذن الله شيئا فوالدته من تكمل مجالسته ونحن عند اختيار جلساء لأبنائنا نختار المسلمين منهم لأمور كثيرة جدا غير التربية فالتربية نحن من نتولى أمورها ولا نتركها لهم.
إن كان هذا المربية متروكة بدون رقابة الأهل وتنشأ في غرفتها الخاصة بها وهي غير مسلمة معبدا لها تضع فيه شعارات دينها وتتمثل به وتضع ما تضع للأبناء من قلادات في رقابهم وغيرها مما ذكرت من تصرفات إذن أن والديهم عن كل هذا ولم سمحوا لها بذلك ولماذا أحضروها أصلا.
لتقليد الغرب إيجابيات عندما يكون في جوانب مفيدة التي نفتقر لها في العالم العربي مثل التقدم العلمي
والاقتصادي واحترام المواعيد وحرية الرأي لكن المشكلة أن شبابنا لا يقلدون الغرب الا في الجوانب السيئة
أحسنت أخي الكريم بداية موفقة جدا مش مثل بعض الناس ☺️ ?.
إن التقليد الأعمى للغرب هو من أخطر الصفات التي بدأت تغزو عقول شبابنا العربي بغض النظر عن انتماءاته الدينية وقد تلاحظ ذلك على الكثير من الشباب في قصات الشعر واللباس وطريقة الكلام والتعامل والاختلاط غير المحسوب من كلا الجانبين والرقصات الغربية التي يقوم معظم الشباب بأدائها دونما معرفة بمصدرها وأصلها.
نعم أخي الكريم التقليد الأعمى لهو مصيبة كبيرة جدا فهذه القصات وطريقة اللبس والكلام لها معاني عندهم ومقاصد لا يفهمها إلا من يخالطهم ورقصاتهم الغريبة لها إيحاءات أغلبها جنسية أو عقائدية أو اجتماعية خاصة بهم أما عن أصولها فهذه الحضارات تشتق تقاليدها من حضارات أخرى وتقوم بالتعديل عليها لتخدم مصالحهم وحاجاتهم وطريقة عيشهم وقد تلاحظ في الآونة الأخيرة عندما بدأت المشاكل وخصوصا موضوع الأمراض والانحطاط الفكري والمجتمعي بالعودة لدراسة القوانين الإسلامية السماوية سواء كانت من الصحيح منها في دياناتهم مع التركيز على الدين الإسلامي على مضض وتحفظ ولكن أخذ منه الكثير وعدلت بطريقتهم الخاصة لخدمة مصالحهم دون الإشارة الى المرجع المأخوذ منه حفاظا على ماء الوجه.
النقص يجب سده أخي الكريم بطريقة التربية الإسلامية الحسنة من قبل أولا الأسرة ثم المجتمع ثم ولادة الأمور قامت الدول الإسلامية بدورهم بسن القوانين الوضعية المشتقة من القوانين السماوية ونقصد هنا القرآن الكريم المنزل علي نبينا محمدا ﷺ وسنته لما فيهم من خير للجميع وحدود لا يجب تجاوزها وقد قام المجتمع أيضا بدوره من خلال المؤسسات العامة العاملة في هذه المجالات ومن خلال أفراد المجتمع وبقي دورا هاما وهو دور الأسرة في البدء بوضع اللبنة الأولى الأساسية والتي هي الركيزة لبقية اللبنات وأقصد فيها المجتمع والدولة وإن كان الأساس صحيح فلا تخشي من انهيار البناء .
البعد عن الدين وعدم وجود القدوة الحسنة وأهمية دور الأم والأب أيضا الوازع الديني لهم أسباب رئيسية في تكوين شخصية الطفل بصفة عامة تبدأ هذه التنشئة من المنزل ومنها يكتسب المناعة ضد هذه الأخطار التي ستواجهه في بداية طريق وما ذكرته أخي الكريم يقوى هذه المناعة ويأتي دور الأب بصقل وغرز كل هذه المفاهيم في أبنائه من خلال طريقة تعامله ولبسه وكل تصرفاته.
أخي الكريم لقد ضيقت واسعا بارك الله فيك صح لكل وقت صرعاته كما ذكرت ولكن الوقت لنا ولهم أيضا وليس مقتصر على أحد ما بقيت الروح في الجسد الاختلاف في الزمان والمكان أصلاح العالم بدأ في الرسالة المحمدية أصلح فعلا ولكن بقاء الحال من المحال فليحمد ربه من تمسك بالعروة والوثقى التي لا انفصام لها أشاركك الرأي في أن لو أصلح كل منا محيطه لصلح المجتمع .
والله يا أخي الكريم الي يتركون عيالهم في الشوارع مثل ما نشوف البعض مش الكل وهي نسبة قليلة والحمد لله رب العالمين حسافة عليهم صراحة ما أشوف لهم هدف غير أنهم يتمشون في الشوارع كمجموعة بدون هدف همهم التجمع واللعب بعد ساعات الدراسة أن كانوا يدرسون أساسا واللي عاشوا على الثقافات الغربية وتناسوا ثقافاتهم نقول عليهم السلام إذا ما تنبهوا بسرعة لهذه المشكلة وعادوا لأصول جذورهم أما اللي ترعرع على المسلسلات الله المستعان هذا عالم ثاني يحتاج معالجة من أول وجديد وخاصة إن كانت لا أخلاقية التلفزيون جمع العالم كله في شاشة صغيرة حاليا ما تحتاج للسفر لمعرفة اللي يدور حواليك توصلك الأخبار كلها ومباشرة وأنته في غرفة نومك السيطرة على لبس المذيعات عائد للقنوات نفسها فأحيانا المشاهد ما يهمه الموضوع المطروح ولكنه همه يشوف المذيعة وهذا الكلام صحيح فهي نوع للدعاية لهذه المحطات التلفزيونية لجذب المشاهدين الإعلانات الإباحية وصلت حتى لسياراتنا في المواقف الحين كرت على السيارة دعاية لمواضيع كثيرة والباقي أنتوا تعرفونه أصبحت الألعاب الإلكترونية أيضا وسيلة من وسائل نشر السموم من داخلها فيها صور ومقاطع جنسية كثيره.
معك اللوم تتحمله الأسرة ولكن مش كله فدور المجتمع كبير جدا أيضا وخاصة دور الحكومات في منع وصول مثل هذه التقنيات للبلد من خلال منافذ البيع وأيضا منع المحطات الفضائية في نفس البلد من بث سمومها للمجتمع راح يحد من أمور كثيرة نحن في غنى عنها.
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.