الموضوع جذبني بشدة. الخيارات المتاحة أصبحت محدودة للغاية.
لا شك أن معركة الأنظمة كانت في أوجها في مطلع الألفية. خاصة مع ظهور نسخ قوية من أوبونتو و غيرها من الأنظمة المفتوحة.
لكن مع مرور الوقت، طغى الويندوز على الحواسيب، في حين التهمت قوقل الحصة الأكبر من أنظمة الهواتف. و بقيت أبل تحتفظ بنصيبها في المجالين.
هل يستطيع هذا النظام أن يؤدي دور الويندوز بكفاءة؟
اطلعت سريعاً على تعليقات الأخوة هنا. المعظم لم يجربه. باستثناء اثنين أو نحو ذلك من الإخوة. و كانت المردودية أنهم لم يتحمسوا كثيراً له.
عن نفسي، سأتابع النسخ القادمة. فهذه النسخة لا تزال تحت التطوير (غير مستقرة، غير مستقلة، ضعف إمكانات الجرافكيس.. إلخ)
شكراً جزيلاً على الموضوع الرائع.
دمت بود ?