• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.
اعلان اعلان 1 اعلان 2

سعيك لنشر الخير فرصة عظيمة لتحصيل العلم

سجل
20 أغسطس 2021
المشاركات
2,811
الحلول
10
التفاعل
1,846
الإقامة
من أرض الله
موقعي
absba.cc
الجنس
ذكر
CKMy6c1.png



بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
*********************************************


في سعيك لنشر الخير فرصة عظيمة لتحصيل العلم
__________________________________________________ _______________



بداية.. أُخبركم أيها الأفاضل الكرام أنَّ الحديث عن هذه الفائدة قد يتسع ويطول،

فأرجو أن تتحملوا الإطالة أعزَّكم الله

ذلك أنّي أنقل لكم ما يَجيش به صدري من معاناة وصراع داخلي أحاسب نفسي عليه من فترة طويلة،
ومازلت حتى الآن أحاول جاهدا تقويم نفسي لما فيه مرضاة الله سبحانه وتعالى،
وتلك مقدمة فضلت عرضها عليكم كي تعلموا أننى مجرد صاحب فكرة لا أُنفذها، وأننى مجرد ناصح لغيري دون العمل.

وأُشهِد الله تعالى أنني ما أردت طرح هذا الموضوع من بدايته سوى أن يفتح الله لي ولكم باباً من أبواب رحمته وهدايته سبحانه،
وأن يرزقني وإياكم تلقي العلم بجدية تامة -منّي ومنكم- كي نستفيد أولا، ثم ننفع الناس بما نعلم.

وأُشهِد الله أيضا وأُشهِدكم بأننّي مازلت مقصرا بشدة فيما سأعرضه عليكم بأمر الله

فأسألكم الدعاء أن يكون كلامي معكم حُجَّة لي لا حُجُّة علىّ
وأن يكون دافعاً لنا جميعا للأمام بحول الله وقوته.


وأبدأ بعون الله فأقول:

نعم هذه فرصة عظيمة لتحصيل العلم، فما من موضوع نقوم بنشره إلا وفيه فوائد كثيرة لقارئه، على سبيل المثال:

معلومة جديدة، وفهم مختلف لشرح آية أو حديث

تذكرة وموعظة تحثنا على الازدياد من الطاعة والتقرب إلى الرحمن

وقفة مع النفس صارمة ومراجعة للنفس

تجديد العهد والنية مع الله تبارك وتعالى بالتغير إلى الأفضل

وإذا كانت كل هذه الفوائد تعود على قارئ الموضوع بالنفع؛ ألا يجب أن نستفيد منها أولا قبل نشرها؟

وأطرح سؤالا..

كيف نستفيد
إذا ما مررنا سريعا بالتحضير والمراجعة على شكل الموضوع فقط، ثم نشره؟

كيف نستفيد دون الوقوف عند كل كلمة وفهم معناها والمُراد منها بعمق؟

ثم كيف نستفيد ونحن نقرأ أي الذكر الحكيم المستدل بها على تحقيق هدف الفكرة من الموضوع؟

فقد ننقل موضوعا به استشهاداً بآية قرآنية يَستدِلُ بها الكاتب ليصل بنا إلى معنى يريد تحقيقه –وهذا من أفضل الأساليب قطعاً-
دون شرحاً مفصلاً للآية، ثم يمضي قدما، ويأتي بآية أخرى تلو أخرى،
ونحن نتابع معه ونقرأ ونفهم بفضل الله،
ثم ينتهي الموضوع وننتقل لأخر نبحث عنه هنا وهناك فى المواقع لننشر من جديد، وهكذا..

أليس من الأفضل لنا أن نقف مع كل آية قرآنية محاولين فهم معناها بقراءة تفاسير أهل التأويل،
لنخرج بفائدة حفظها عن فهم وتثبيتها في أذهاننا لنعمل بها أولاً ثم نُبلِّغ الناس بها؟

ألا يكون ذلك جانباً من تحصيل العلم؟!

وقياسا على ذلك إذا ما مر علينا حديث رسول الله ﷺ –بعد تحقيقه-،
أو قولاً مأثوراً لأحد الصحابة –رضوان الله عليهم-، أو قولاً لأحد أكابر علماء السلف،
وهكذا..

أعتقد أننا بهذا الأسلوب نستطيع بعون الله تعالى أن نُحصِّلَ قدراً من العلم لا بأس به،
وأعتقد حينها سيُمكِّننا الله تبارك وتعالى بفضله من التبليغ على نطاق أوسع بين الناس في مختلف الأماكن
دون الركون إلى جهة واحدة –الحاسب وشبكة النت- نقضي فيها أوقاتا كبيرة مع أنفسنا دون التفاعل مع ذوينا وسائر الناس

فما رأيكم في هذه الفكرة؟

وبربِّكم أيهما أفضل؟

إفادة الناس عن علمٍ بفهم واعتبار
أم إفادتهم بمجرد النقل
والانتشار

5dw5l-com_09.gif


ومازال للحديث بقية عن هذه الفائدة
بأمر الله تعالى
link.gif
 
...إنـتـبــــــه...
فمن يعلم ليس كمن لا يعلم

يقول المولى عزَّ وجلَّ:

{ أَمَّنْ هُوَ قَـٰنِتٌ ءَانَاءَ ٱلَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ ٱلْءَاخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ ۗ قُلْ هَلْ يَسْتَوِى ٱلَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَٱلَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُوا ٱلْأَلْبَـٰبِ } الزمر: 9

سبحان الله العظيم!


{قُلْ هَلْ يَسْتَوِى ٱلَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَٱلَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ}

أَوَلَا نعلم أنه بمجرد قرائتنا لأحد مواضيع التذكرة والموعظة يتحقق فينا هذا القول؟

فما بالكم لو كانت قراءة عابرة ونشرا للغير؛ ثم نِسيَانُها!

ألا يُكْتَب علينا أنَّنا مِمَّن عَلِموا بِها؟

وأقول مرةً أخرى

أَوَلَسْنَا مُعرَّضُون لِنِسيَانِهَا؟

أنحب أن نكون ممن لا يعملون بما يقولون أو يسمعون؟!

هذا جانب وددت توضيحه فقط لتأكيد معنى كلامي السابق –والله أعلم بصحة استدلالي-،

لكن دعونا نقف معاً عند تأويل أهل العلم لهذه الآية الكريمة

قال الإمام السعدي -رحمه الله-:


هذه مقابلة بين العامل بطاعة اللّه وغيره، وبين العالم والجاهل،


وأنَّ هذا من الأمور التي تقرر في العقول تباينها، وعلم علما يقينا تفاوتها، فليس المعرض عن طاعة ربه، المتبع لهواه، كمن هو قانت


أي: مطيع للّه بأفضل العبادات وهي الصلاة، وأفضل الأوقات وهو أوقات الليل، ...

ويستكمل -رحمه الله- شرحاً:


قُلْ هَلْ يَسْتَوِي


الَّذِينَ يَعْلَمُونَ ربهم ويعلمون دينه الشرعي ودينه الجزائي،
وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ شيئا من ذلك؟


لا يستوي هــؤلاء ولا هــؤلاء


سبحان الله!
هذه الآية الكريمة دائمًا ما أقف أمامها! مُحاسِبًا لنفسي لا ئمًا لها،

ولعل تأويل الإمام السعدي رحمه الله يدفعني أكثر إلى لوم نفسي في قوله:

هذه مقابلة بين العامل بطاعة اللّه وغيره، وبين العالم والجاهل....

لما أجده تصنيفاً للعباد على هذا النحو:


1- عالم عامل بطاعة الله
2- جاهل عامل بطاعة الله
3-
عالم غير عامل بطاعة الله
4- جاهل غير عامل بطاعة الله

فيا تُرى من أي الأصناف نحن؟

قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:


" كم من عامِّي جاهل تجد عنده من الخشوع لله، ومراقبة الله، وحسن السيرة والسلوك، والعبادة،
أكثر بكثير مما عند طالب العلم !! ". (الشرح الممتع 166/7
)

هذا هو الصنف الثاني من العباد..
هو صنف محمود وأجره على الله، وقول الإمام فيه تنبيه هام وتحذير لطلبة العلم

والصنف الثالث والرابع لا شأن لنا بهما عياذا بالله،

أما الصنف الأول فهو ما أريد التركيز عليه:

عَالِمٌ عَامِلٌ بِطاعَةِ اللهِ
، خُشُوعاً ومُرَاقَبةً للهِ عزَّ وجلَّ

جعلنا الله وإياكم من العلماء العاملين بكتاب الله وسنة رسوله ﷺ

إذن فأين نحن من قوله تعالى:

{ قُلْ هَلْ يَسْتَوِى ٱلَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَٱلَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُوا ٱلْأَلْبَـٰبِ }

وأُولُوا ٱلْأَلْبَـٰبِ هم الذين يؤثرون الأعلى على الأدنى،
فيؤثرون العلم على الجهل، وطاعة اللّه على مخالفته

فيجب علينا جميعا أن ننشد الوصول إلى درجة الصنف الأول

بتقوى الله التي هى الدافع الأساسي لنا، والتي تفتح مغاليق القلوب،
مُوصلة بأمر الله تعالى إلى:

عالم عامل بطاعة الله
، خشوعاً ومراقبةً لله عزَّ وجلَّ

كما أخبرنا ربنا تبارك وتعالى:

{ وَٱتَّقُوا ٱللَّهَ
ۖ وَيُعَلِّمُكُمُ ٱللَّهُ ۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ } البقرة:282

أي : واتقوا الله فيما أمركم به ونهاكم عنه ،
فهو سبحانه الذي يُعلِّمكُم ما يصلح لكم أمر دنياكم وما يصلح لكم أمر دينكم
متى اتقيتموه واستجبتم له
(تفسير الوسيط:للشيخ طنطاوي –رحمه الله-)



وأيضا
...فلننـتـبــــــه لهذا القول -لله در قائله-...


لو كَانَ لِلعلِم مِنْ دُونِ التُّقَى شَرفٌ ... لكَانَ أشرفُ خَلقِ اللهِ إبْلِيس

وقانا الله وإياكم شرَّ الشيطان وشِرِكِهِ وشَرَكِهِ، وجعلنا وإياكم من عباده العالمين العاملين المتقين

5dw5l-com_09.gif


ومازال للحديث بقية عن هذه الفائدة
بأمر الله تعالى
link.gif
 
نحن -بفضل الله ونعمه علينا- قد جعلنا الله من خير الأمم، واصطفانا من سائر عباده

يقول المولى عزَّ وجلَّ:

{ ثُمَّ أَوْرَثْنَا ٱلْكِتَـٰبَ ٱلَّذِينَ ٱصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا
ۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِۦ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِٱلْخَيْرَتِ بِإِذْنِ ٱللَّهِ ۚ ذَلِكَ هُوَ ٱلْفَضْلُ ٱلْكَبِيرُ } فاطر: 32

والمراد بالكتاب: القرآن الكريم، وما اشتمل عليه من عقائد وأحكام وآداب وتوجيهات سديدة،
و( اصطفينا ): بمعنى اخترنا واستخلصنا، والمراد بقوله( مِنْ عِبَادِنَا ): الأمة الإِسلامية التى جعلها الله خير أمة أخرجت للناس.

فكيف يضيع من بين أيدينا هذه الخيرية؟!

قال الإمام السعدي:
ولهذا، لما كانت هذه الأمة أكمل الأمم عقولا، وأحسنهم أفكارا، وأرقهم قلوبا، وأزكاهم أنفسا،
اصطفاهم الله تعالى، واصطفى لهم دين الإسلام، وأورثهم الكتاب المهيمن على سائر الكتب،
ولهذا قال: {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا}
وهم هذه الأمة

{فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ }بالمعاصي، التي هي دون الكفر

{ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ }مقتصر على ما يجب عليه، تارك للمحرم

{ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ }أي: سارع فيها واجتهد، فسبق غيره،
وهو المُؤدي للفرائض، المُكثر من النوافل، التارك للمحرم والمكروه

فكلهم اصطفاه اللّه تعالى، لوراثة هذا الكتاب، وإن تفاوتت مراتبهم، وتميَّزت أحوالهم،
فلكل منهم قسط من وراثته، حتى الظالم لنفسه، فإن ما معه من أصل الإيمان، وعلوم الإيمان، وأعمال الإيمان، من وراثة الكتاب،
لأن المراد بوراثة الكتاب، وراثة علمه وعمله، ودراسة ألفاظه، واستخراج معانيه

وقوله{بِإِذْنِ اللَّهِ} راجع إلى السابق إلى الخيرات، لئلا يغتر بعمله،
بل ما سبق إلى الخيرات إلا بتوفيق اللّه تعالى ومعونته،
فينبغي له أن يشتغل بشكر اللّه تعالى على ما أنعم به عليه.

سبحان الله!

أيَمُنّ الله علينا بهذه النعمة العظيمة –وكفى بها نعمة- أن جعلنا من خير أمة أخرجت للناس
ولا نسعى أن نكون من السابقين إلى الخيرات؟!

عِلماً وعَملاً

بِلا غُرور، بل بشكر اللّه تعالى على ما أنعم به علينا،

وبِلا مِرَاء، بل بإخلاص العبد المتقي لربه المعترف بفضله

نعم.. نعم..
بِـــلا مِــــــــــــرَاء

فلنحذر كل الحذر..

لأن رسول الله ﷺ قال:

" مَنْ طَلَبَ العِلْمَ لِيُجَارِيَ بِهِ العُلَمَاءَ أَوْ لِيُمَارِيَ بِهِ السُّفَهَاءَ أَوْ يَصْرِفَ بِهِ وُجُوهَ النَّاسِ إِلَيْهِ أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ"

سنن الترمذي - كِتَاب الْعِلْمِ -
حسنه الإمام:السيوطي، والإمام: الألباني

أعاذنا الله وإياكم من النار ومن كل قول أو عمل يقربنا من النار

الكرام الأفاضل.. أعزَّكم الله جميعًا بالإسلام

العرض السابق عن العلم والتعلم مجرد باب صغير من أبواب طلب العلم والتعلم،

لكن في الطريق لطلب العلم ما هو أعمّ وأشمل وأجدى وأنفع لطالب العلم

لا يأتي إلا بالسعي الجاد لطالب العلم والجهد الحقيقي في التحصيل من العلماء

عملاً بقول النبي الله ﷺ فيما قال:

" طلَبُ العِلمِ فَريضةٌ علَى كلِّ مُسلِمٍ "

رواه أنس بن مالك –رضى الله عنه- وصححه الإمام الألباني


وقوله ﷺ:

" مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَبْتَغِي فِيهِ عِلْمًا سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الجَنَّةِ،
وَإِنَّ المَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا رِضَاءً لِطَالِبِ العِلْمِ، وَإِنَّ العَالِمَ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ حَتَّى الحِيتَانُ فِي المَاءِ،
وَفَضْلُ العَالِمِ عَلَى العَابِدِ، كَفَضْلِ القَمَرِ عَلَى سَائِرِ الكَوَاكِبِ، إِنَّ العُلَمَاءَ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ، إِنَّ الأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا إِنَّمَا وَرَّثُوا العِلْمَ،
فَمَنْ أَخَذَ بِهِ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ "
رواه الإمام الترمذي - كِتَاب الْعِلْمِ - وصححه الإمام الألباني

فلنستعن بالله سبحانه ونبدأ في طلب العلم بجدية تامة ونية خالصة لله عزَّ وجلَّ

كُلٌ بقدر استطاعته ومالديه من جهد
ولنجعل نشر المواضيع جزءاً من الكل، وفرعاً من الشجرة الأم
التي هى طلب العلم والتعلم أولاً، ثم نفع الناس بثمارها
المهم أن نبدأ، وكفى ما ضاع منّا
والأهم أن نستمر بعون الله

فهو خير معين
 
لله درك أخي الكريم موضوع مهم حقا
ويحتاج منا وقفة مع النفس ومراجعة النوايا
بعض الناس تكتب لمجرد الكتابة وزيادة رصيد
وبعضهم يريد أن يفهم ويعرف كي يزداد علما
وبعضهم ينزل ساحات العلم لينهل منه
وصنف آخر يجد نهمته من خلال كتب العلم
فكل هذا طيب ومطلوب والاهم أن نطلب العلم
لندعو به الى الله ولتكن اول دعوة لانفسنا واهلينا
الحديث يطول ولا تسعفني الكلمات
أسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا
وأن يرشدنا للصواب .. بارك الله فيك أخي وسلم قلمك ومقالك
ولا حرمت الاجر .. تقديري واحترامي مع جزيل الشكر
 
طرح رائع و مميز
نسأل الله العلم النافع
 
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الاقتباس المخفي

بارك الله فيك على الكلمات التي تشرح الصدر
وتقبل الله دعائك
شرفني مرورك ودي وتقدري لكي اختي الكريمة
 
بارك الله فيك اخي العزيز
 
بارك الله فيك أخي الكريم وشكرا لك والله يعطيك العافية على هذه المشاركة والمجهود الطيب.

يامرحبابك.​
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى