• أعضاء وزوار منتديات المشاغب ، نود أن نعلمكم أن المنتدى سيشهد في الفترة القادمة الكثير من التغيرات سواءاً على المستوى الإداري او مستوى الاقسام، لذا نرجو منكم التعاون، وأي ملاحظات او استفسارات يرجى التواصل معنا عبر قسم الشكاوي و الإقتراحات ونشكركم على حسن تفهمكم وتعاونكم ،مع خالص الشكر والتقدير والاحترام من إدارة منتديات المشاغب.
اعلان اعلان 1 اعلان 2

فلقد سئِمت من طول الإنتظار

ابو روضة

عضو نشيط
سجل
5 سبتمبر 2021
المشاركات
279
التفاعل
297
الإقامة
القاهرة
الجنس
ذكر
[IMG]



عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا ۘ ...

والله لإن عُدّت الى الطاعة وتركت المعصية
لأعادّ الله عليك تيَسّير الأمّور وكنوزه المُختبئة....
كنوز ربك وعطايآه التى تصرخ وتقول لك إرجع الى ربك وفُكّ
أسّرىِ ، فلقد سئِمت من طول الإنتظار...
دعنى أخرج وأُتحّفك بعطايآ ربك ولن تندّم...
دعنى أُبهرّك بالأرزاق التى يُخبئّها لك الله والتى طال
سجّنها بسبب ذنوبك...
تصرخ وتقول لك ، أكاد أن أتَنفسّ حينما تستغّفر وتتوب
وترجع الى ربك ، وأكون على وشكّ الإنطلاق إليك ، وفجأة
يتمّ حبسى وتكّبيلىِ مرة أخرى بسبب الذنب الذى من يوم
ندّمت على فعله وتُبتّ منه.....

كنوز الله أمامك ، والحصول عليها يحتاج لتوبة صادّقة ، توبّة دون
عودّة مرّة أخرى الى المعصية ، توبّة ذا طابّع حربّي بينك وبين نفسك
وشيطانك ، توبّة لا تراجع فيها ولا إستسلام.........
 
التعديل الأخير:
والله العظيم كلمات في قمة الروعة

والله اننا أتأثرت كثير بهذي العبارات الجميلة صحيح نحن مقصرين كثييير جدا ومهتمين بأمور لا تسوى شي

نحن بدنيا فانية وكل شخص يعمل لأخرتة وكلنا راحلون

أخي جزاك الله ألف خير لأنك أصحيتني من غفلة كنت بها

أستغفر الله العظيم
 
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الاقتباس المخفي


ربنا يغفر ذنوبك ويستر عيوبك ويُسهّل أمورك ومن نفسك يقّيك شرورك.....
 
ما عسانا نقول حينما نقرأ دعوة للعودة الى الله...
ما عساي اردعلى شخص يطلب مني ترك المعصية
والعودة لكتاب الله وسنة نبيه؟!!!
كلمة شكرا لا تكفي...
بارك الله فيك يا طيب​
 
سلمت يداك أخي الفاضل
 
بارك الله فيك اخي الكريم
 
المنتدى غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء.
فعلى كل شخص تحمل مسؤولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق واعطاء معلومات موقعه.
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المشاغب ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
عودة
أعلى